إِنِّى لَيَأخُذُنِي مِن حُبِّها عَرَضٌ
عِندَ الصَّلاةِ فأَنسَى أَن أُصَلِّيهَا
لَنظرَةٌ مِن سُلَيمَى اليَومَ وَاحِدةٌ
أَشهَى إِليَّ مِنَ الدُّنيا وما فِيهَا
عِندَ الصَّلاةِ فأَنسَى أَن أُصَلِّيهَا
لَنظرَةٌ مِن سُلَيمَى اليَومَ وَاحِدةٌ
أَشهَى إِليَّ مِنَ الدُّنيا وما فِيهَا
وَرَجوتُ قُربَكِ وَالدِّيارُ بَعيدَة
فَاليَومَ أَخفَقَ في اللِّقاءِ المَطمَعُ
لَو كانَ يَنفَعُني السُّلوُّ نَبَذتُهُ
أَسَفًا عَلَيكِ، فَكَيفَ إِذ لا يَنفَعُ؟
فَاليَومَ أَخفَقَ في اللِّقاءِ المَطمَعُ
لَو كانَ يَنفَعُني السُّلوُّ نَبَذتُهُ
أَسَفًا عَلَيكِ، فَكَيفَ إِذ لا يَنفَعُ؟
عَيْنَاكِ إنْ سَلَبَتْ نَوْمي بِلاَ سَبَبِ
فَالنَّهْبُ -يَا أُخْتَ عبّد - شِيَمةُ العَرَبِ.
فَالنَّهْبُ -يَا أُخْتَ عبّد - شِيَمةُ العَرَبِ.
مَرَّتْ حيَاتِي حَسرةً
وصَحِبتُ حَظًّا أعوَجَا
يا ربّ إنِّي عازِبٌ..
وأُريدُ أنْ أتَزَوَّجَا 🥲
وصَحِبتُ حَظًّا أعوَجَا
يا ربّ إنِّي عازِبٌ..
وأُريدُ أنْ أتَزَوَّجَا 🥲