طوفان بشري يملأ شوارع السماوة، يحيي ذكرى استشهاد أبي الفضل العباس (عليه السلام) في يوم السابع من محرم الحرام.
لبّيك يا عباس.

الى دول الخليج المطبّعة لانريد منكم لطمًا نريد اقدام اطفالكم تدوس صور الكيان الصهيوني وامريكا المجرمة كونوا رجال كما يفعل شيعة الحسين في العراق ولبنان واليمن وايران لاتكونوا خدمًا للصهاينة ولا أبواقًا للوهابية كونوا أحرارًا إن كنتم تملكون ذرّة شرف

في مشهد مهيب من محرم رأى الحاج أبو جعفر الدراجي طفلًا من تكريت يُوزّع الطعام بموكب صغير فسارع بجلب قِدر هريسة كبير دعمًا له.

هكذا يُربّي الحشد جيلًا حسينيًّا لا يعرف الطائفية.
✊ سلامٌ على من خدم الحسين صغيرًا وكبيرًا.

ماكو شي

بس الجماعة سلموا سلاحهم

اقليم الايدز ( اربيل )
يعلن عن حفلة مموله بالوسط والجنوب يوم التاسع من حرم

حفلة باربيل وليلة التاسع يسوون ممول بالوسط والجنوب ليش؟
شنو هذا الاستفزاز للشيعة؟
يعني تريد ابن الجنوب والوسط وبغداد يعوف ليلة التاسع ويجي يم الكاولية!!!
السنة واستفزازهم غريب هاي السنة.

رغم الحرب التي لا هوادة فيها على الهوية
بقي العراقيون متمسكين بهويتهم ودينهم وولائهم لأهل البيت (ع)،
على خلاف الكثير من الشعوب الإسلامية التي انهارت لديها القيم الإسلامية، وتأثّرت بالثقافات الأخرى، والسبب الرئيس في ذلك هو إقامة العراقيين لشعائر الإمام الحسين (ع)، فإنها -الشعائر- المكافح الناجع لكل محاولات مسخ الهوية وتغيير الثقافة، وهي ـ في كل موسم ـ التي تبطل كلّ أعمالهم التي يعملون عليها عاماً كاملاً.

لذا من الضروري المحافظة عليها والدفاع عن أصالتها، وعدم جعلها وسيلة لتحقيق ما عداها، بل جعلها هي الغاية، وحينها ستؤثّر في نفوسنا وتصلح أحوالنا، وتربي أجيالنا وتزرع فيهم الخير والاستقامة والأخلاق.

اعلموا أنّ صاحب النعمة محسود
فتمسكوا بنعمتكم واشكروا الله تعالى عليها، ولا تصغوا للأصوات النشاز التي تعيب عليكم،
فإنهم مقهورون منكم فزيدوهم قهراً!!

من أبرز الطرق العزائية المتوارثة عن السلف الصالح.