القارئ أحمد بن حميد | اتبع ما أوحي إليك من ربك
💭🌸خدمة تلاوات🎧
ْ
حينَ ينقطع التكلّف ؛ تتجلّى العذوبة ♥️
ْ
حينَ ينقطع التكلّف ؛ تتجلّى العذوبة ♥️
ْ
٢:١٧ | صَ
« هناك انتصارات هادئة لا يواليها صخب ، ولا احتفالات ولا ضجَة خارجية ؛ إنّما احتفاء داخلي ، وبطولة ذاتية ، وإحساس بالفخر بينك وبين نفسك ، وبالامتنان بينك وبين الله . هذه الانتصارات تصنعك ، كـونها ليست ظاهرة لا يعني أنك لست مهم وأنّ الأبطال وحدهم هم من يُصفق لهم الجمهور ، أنت مهم دائمًا » ♥️
••
« هناك انتصارات هادئة لا يواليها صخب ، ولا احتفالات ولا ضجَة خارجية ؛ إنّما احتفاء داخلي ، وبطولة ذاتية ، وإحساس بالفخر بينك وبين نفسك ، وبالامتنان بينك وبين الله . هذه الانتصارات تصنعك ، كـونها ليست ظاهرة لا يعني أنك لست مهم وأنّ الأبطال وحدهم هم من يُصفق لهم الجمهور ، أنت مهم دائمًا » ♥️
••
( 1 )
« حتى تكونَ مرغوبًا فأنتَ لستَ بحاجةٍ إلى أن تكون رائدًا في الفضاء ، ولا نجمًا في السماء ، كُل ما تحتاجهُ أن تكونَ طبيعيًّا كما أنت ، لا أذكى مِمّا أنتَ عليه ، ولا أجمل مِمّا أنتَ فيه ، هكذا انسانًا تعملُ على ما تملكهُ مِن قُدرات ومَلَكات دونَ أن تُهلِكَ نفسك لتنالَ إعجاب أحدٍ أو رضاه » ♥️
•بَـكِـر |
_
« حتى تكونَ مرغوبًا فأنتَ لستَ بحاجةٍ إلى أن تكون رائدًا في الفضاء ، ولا نجمًا في السماء ، كُل ما تحتاجهُ أن تكونَ طبيعيًّا كما أنت ، لا أذكى مِمّا أنتَ عليه ، ولا أجمل مِمّا أنتَ فيه ، هكذا انسانًا تعملُ على ما تملكهُ مِن قُدرات ومَلَكات دونَ أن تُهلِكَ نفسك لتنالَ إعجاب أحدٍ أو رضاه » ♥️
•بَـكِـر |
_
( 2 )
« كُل ما يدور مِن حولنا في الهذا العصر يعملُ على تخديرِ البدَنِ وإلهاءِ النفس ، فحينَ لا يكونُ بمقدورِ الإنسان الجلوس مع نفسهِ ساعةً مِن زمانٍ دونَ ما يفعله ، فبأيِّ الكلمات يُمكنهُ تفسير وحشتهِ مِن نفسهِ ، وبأيِّ الحسرات يُمكنهُ أن يتداركَ خيبته ؟ وحينَ لا يكونُ بمقدورِ المرء الشعور بالأنسِ بغيرِ ما يعملُ على مُتعتهِ وراحتهِ وتشتيتِ نفسهِ وبصيرة قلبه عن الواقع فليسَ لَهُ إلّا أن يُبادرَ بالنعوة على جُدران دارِه ، وأعوذ بالله مِن غُربة النفس وضيقة الصدر » ♥️
• بَـكِـر |
_
« كُل ما يدور مِن حولنا في الهذا العصر يعملُ على تخديرِ البدَنِ وإلهاءِ النفس ، فحينَ لا يكونُ بمقدورِ الإنسان الجلوس مع نفسهِ ساعةً مِن زمانٍ دونَ ما يفعله ، فبأيِّ الكلمات يُمكنهُ تفسير وحشتهِ مِن نفسهِ ، وبأيِّ الحسرات يُمكنهُ أن يتداركَ خيبته ؟ وحينَ لا يكونُ بمقدورِ المرء الشعور بالأنسِ بغيرِ ما يعملُ على مُتعتهِ وراحتهِ وتشتيتِ نفسهِ وبصيرة قلبه عن الواقع فليسَ لَهُ إلّا أن يُبادرَ بالنعوة على جُدران دارِه ، وأعوذ بالله مِن غُربة النفس وضيقة الصدر » ♥️
• بَـكِـر |
_
٢:٣٣ | مَ
« يُبالغ الإنسان المعاصر في سعيهِ لحماية حياته من الأزمات ، مبالغة تخلق له أزمات أشدّ مِمّا ينتظرها ، لكن المعضلة ليست هنا ، المعضلة أنه بهذه المبالغة يخرج نفسه خارج دائرة اللطف الإلهي واستشعاره ، إذ لا تأتي الأزمة كضيق يلمّ به يرجو له فرجًا ، بل كإخفاقٍ منه في الاحتياط لها، ما أتعس الإنسان حين نصب نفسه إلهًا ! » 🧡
••
« يُبالغ الإنسان المعاصر في سعيهِ لحماية حياته من الأزمات ، مبالغة تخلق له أزمات أشدّ مِمّا ينتظرها ، لكن المعضلة ليست هنا ، المعضلة أنه بهذه المبالغة يخرج نفسه خارج دائرة اللطف الإلهي واستشعاره ، إذ لا تأتي الأزمة كضيق يلمّ به يرجو له فرجًا ، بل كإخفاقٍ منه في الاحتياط لها، ما أتعس الإنسان حين نصب نفسه إلهًا ! » 🧡
••
٨:٤٤ | صباحًا
« قلقُ النّفوس لا يزول إلا بالتمعّن في ألطاف اللّٰه، وكربُ القلوب لا يبعُد إلا باليقين في سعة رحمة اللّٰه، وضرباتُ الأيّام المتفرّقة وآلامها المتجدّدة لا يُكمّدها إلا الأُنس بالدعاء والركون إلى المُناجاة، علّقها على جدار الزمن؛ لن يهلك قلبٌ فاضَ به اليقين بأنّ اللّٰه سيدبّره أحسن تدبير » ❤️
••
« قلقُ النّفوس لا يزول إلا بالتمعّن في ألطاف اللّٰه، وكربُ القلوب لا يبعُد إلا باليقين في سعة رحمة اللّٰه، وضرباتُ الأيّام المتفرّقة وآلامها المتجدّدة لا يُكمّدها إلا الأُنس بالدعاء والركون إلى المُناجاة، علّقها على جدار الزمن؛ لن يهلك قلبٌ فاضَ به اليقين بأنّ اللّٰه سيدبّره أحسن تدبير » ❤️
••
٢:٤٨ | صباحًا
« لقد كانَتِ القراءة تنفثُ في صدرهِ مِن نسائم الطمأنينة ما لا تَقدرُ على فعلهِ الأشياء كلّها . وكُلما كانت روحهُ مُقبِلةً على القراءة بشكلٍ أكبر كُلّما أضْفَت عليهِ القراءة مزيدًا مِن الرزانة والحكمة والوقار وشعور السلام ، وكُلّما كان يشعرُ بالفوضى تدورُ في قلبهِ وعقله جنحَ إلى القراءة يستعيدُ بها شيئًا مِن صفائهِ واتّزانِه ، فلَم تكُن القراءة يومًا بالنسبة لهُ مصدرًا يغترِفُ مِنه العِلم والمعرفة فحسب ، أبدًا ، بل كانت القراءة تصنعُ في داخلهِ عوالِم وأحاسيس يفتَقِرُ إليها في عالم الواقِع والحياة الملموسة ، ولذلك أسرفَ فيها شغفًا وإمعانًا » ❤️
••
« لقد كانَتِ القراءة تنفثُ في صدرهِ مِن نسائم الطمأنينة ما لا تَقدرُ على فعلهِ الأشياء كلّها . وكُلما كانت روحهُ مُقبِلةً على القراءة بشكلٍ أكبر كُلّما أضْفَت عليهِ القراءة مزيدًا مِن الرزانة والحكمة والوقار وشعور السلام ، وكُلّما كان يشعرُ بالفوضى تدورُ في قلبهِ وعقله جنحَ إلى القراءة يستعيدُ بها شيئًا مِن صفائهِ واتّزانِه ، فلَم تكُن القراءة يومًا بالنسبة لهُ مصدرًا يغترِفُ مِنه العِلم والمعرفة فحسب ، أبدًا ، بل كانت القراءة تصنعُ في داخلهِ عوالِم وأحاسيس يفتَقِرُ إليها في عالم الواقِع والحياة الملموسة ، ولذلك أسرفَ فيها شغفًا وإمعانًا » ❤️
••
٣:٠٨ | صَ
«ونسألك دوافع المضيّ لمن يصارع فتور العزم ، والرحمة لمن ينظر بعيون الوجع بإصرار التعافي ، والجبر لمن يتهشّم أمله في سُبل الترقّب ، والقبول لقلوبٍ تتشفّع برحمتك ، وتركَن لتفضّلك » ❤️
••
«ونسألك دوافع المضيّ لمن يصارع فتور العزم ، والرحمة لمن ينظر بعيون الوجع بإصرار التعافي ، والجبر لمن يتهشّم أمله في سُبل الترقّب ، والقبول لقلوبٍ تتشفّع برحمتك ، وتركَن لتفضّلك » ❤️
••