٧:١٢ | صَ
« حينَ يعصي ربّه ، لا يعودُ كلّ شيءٍ في حياتهِ كما كان في اليوم التالي ، يضيقُ بهِ صدره ولا يتَّسِع ، ويجدبُ عليهِ قلبه ولا يُزهِر ، ويخفت النور في عينيهِ ولا يلمع . يجلسُ يُحدّث نفسه فيقول : أُحِبُّ اللّٰـه .. ولا يدري هو نفسه ؛ أصادق هو أم كاذبٌ في محبتهِ تلك! » هذا مِمّا جاء في صفة المؤمن ♥️
••
« حينَ يعصي ربّه ، لا يعودُ كلّ شيءٍ في حياتهِ كما كان في اليوم التالي ، يضيقُ بهِ صدره ولا يتَّسِع ، ويجدبُ عليهِ قلبه ولا يُزهِر ، ويخفت النور في عينيهِ ولا يلمع . يجلسُ يُحدّث نفسه فيقول : أُحِبُّ اللّٰـه .. ولا يدري هو نفسه ؛ أصادق هو أم كاذبٌ في محبتهِ تلك! » هذا مِمّا جاء في صفة المؤمن ♥️
••
٩:١٨ : مساءًا
« الرحلةُ إلىٰ الرِّضا ليست بالسَّهلة ، كُلُّ الذين بلغوا الرِّضا تجاوزوا طريقًا طويلًا من الألم ، الغضب ، الحزن ، القبول ، التعايش ، والتسليم . لا تعجَب من هالةِ الهُدوء التي تحيط بهم ، ولا من السَّلام في أرواحهم ، ولا الطمأنينة في محياهم ، لقد بلغوا ما بلغوا بعد طريق طويل من المحاولات » ♥️
••
« الرحلةُ إلىٰ الرِّضا ليست بالسَّهلة ، كُلُّ الذين بلغوا الرِّضا تجاوزوا طريقًا طويلًا من الألم ، الغضب ، الحزن ، القبول ، التعايش ، والتسليم . لا تعجَب من هالةِ الهُدوء التي تحيط بهم ، ولا من السَّلام في أرواحهم ، ولا الطمأنينة في محياهم ، لقد بلغوا ما بلغوا بعد طريق طويل من المحاولات » ♥️
••
٢٠ شعبان | ١٤٤٥ هـ
- خـطبة الـجُمعة :
« انتهزوا فرصة الأيام فإنها لا تطول ، ولا تفسدوها بالشقاق والجفاء والنزاع حول أتفه الأسباب ، واملأوا أعيُنكم من وجوه الأحباب ، وارتفعوا عن الصغائر لتجعلوا من رحلة العمر إبحارًا سعيدًا فى بحر السلام ، فغدًا سوف تصل السفينه إلى مرفئها الأخير ويفترق الركّاب .. وأقِم الصلاة » ♥️
••
- خـطبة الـجُمعة :
« انتهزوا فرصة الأيام فإنها لا تطول ، ولا تفسدوها بالشقاق والجفاء والنزاع حول أتفه الأسباب ، واملأوا أعيُنكم من وجوه الأحباب ، وارتفعوا عن الصغائر لتجعلوا من رحلة العمر إبحارًا سعيدًا فى بحر السلام ، فغدًا سوف تصل السفينه إلى مرفئها الأخير ويفترق الركّاب .. وأقِم الصلاة » ♥️
••
١٥ | رمضان
في مدارج السالكين يقول الإمام ابن
القيّم : « أهلُ الإسلام في الناس غرباء ،
والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء ، وأهل
العلم في المؤمنين غرباء ، وأهل السُنّـة
الذين يُميزونها مِن الأهواء والبِدَعِ هُم
غرباء ، والداعون إليها الصابرون على أذى
المُخالفين هم أشدّ هؤلاء غربة ، ولكن
هؤلاء هُم أهلُ اللّٰـهِ حقًا » ♥️
••
في مدارج السالكين يقول الإمام ابن
القيّم : « أهلُ الإسلام في الناس غرباء ،
والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء ، وأهل
العلم في المؤمنين غرباء ، وأهل السُنّـة
الذين يُميزونها مِن الأهواء والبِدَعِ هُم
غرباء ، والداعون إليها الصابرون على أذى
المُخالفين هم أشدّ هؤلاء غربة ، ولكن
هؤلاء هُم أهلُ اللّٰـهِ حقًا » ♥️
••