٢٢ ذو الحجة | ١٤٤٥ هـ
• خـطبة الجمعـة :
« إن كانت في يدك لفظة تُخفف لواعج الألم في نفس المتلقي فلا تُمسكها ، أو كان في جعبتك من الكلام ما يُهدئ قلق من أمامك فابذله ، وكلما استحضرت كلامًا حسنًا في الأوقات العصيبة جُد به ولو استصغرته ؛ فحال المُتلقي هو ما يهب للكلمة وزنها ، وأحوج ما يكون إليه المرء في حالاته الصعبة كلامٌ طيب .. وأقِـمِ الصلاة » ♥️
••
• خـطبة الجمعـة :
« إن كانت في يدك لفظة تُخفف لواعج الألم في نفس المتلقي فلا تُمسكها ، أو كان في جعبتك من الكلام ما يُهدئ قلق من أمامك فابذله ، وكلما استحضرت كلامًا حسنًا في الأوقات العصيبة جُد به ولو استصغرته ؛ فحال المُتلقي هو ما يهب للكلمة وزنها ، وأحوج ما يكون إليه المرء في حالاته الصعبة كلامٌ طيب .. وأقِـمِ الصلاة » ♥️
••
٢٩ ذو الحجة | ١٤٤٥ هـ
• خـطبة الجُمـعة :
« إنّكَ راحلٌ إلى الله حتمًا ، وما عمرك هذا المتناثر بين يديك صباح مساء ، إلا دلالة صريحة على السير الحثيث ، فبعد قليل ستنتهي الرحلة ، ونقف على محطة القبر -أنا وأنت- ؛ لنلج عالم البرزخ ، في انتظار أجيال الخلائق لليوم الموعود ، فأعِدّوا لذلك اليوم العظيم الزاد ، وخيرُ الزاد التقوى .. وأقـمِ الصلاة » ♥️
••
• خـطبة الجُمـعة :
« إنّكَ راحلٌ إلى الله حتمًا ، وما عمرك هذا المتناثر بين يديك صباح مساء ، إلا دلالة صريحة على السير الحثيث ، فبعد قليل ستنتهي الرحلة ، ونقف على محطة القبر -أنا وأنت- ؛ لنلج عالم البرزخ ، في انتظار أجيال الخلائق لليوم الموعود ، فأعِدّوا لذلك اليوم العظيم الزاد ، وخيرُ الزاد التقوى .. وأقـمِ الصلاة » ♥️
••
٨:٤٥ | مَ
« علاقتك الوثيقة باللّٰـه هي الضمانة الوحيدة لأن تستقرّ السكينة في قلبك ... فبها يتّصلُ كل شيء ويتعاضد ، وإن ضعُفَت حلّت وحشةٌ في القلب لا يُزيلها شيء ، وسرى الداء في جلّ شؤونك رغما عنك ، فأثرها يَطالُ حياتك ويظهر في كل شيء .. فإن شيّدتَ أركانها ، وسَعيت بشدّ وثاقها ، فقد نعمتَ بالسكينة والاستقرار ، والراحة والطمأنينة ، وتذكّر دائمًا ، أنَّ العودة الى اللّٰـه .. هي بداية الطريق » ♥️
••
« علاقتك الوثيقة باللّٰـه هي الضمانة الوحيدة لأن تستقرّ السكينة في قلبك ... فبها يتّصلُ كل شيء ويتعاضد ، وإن ضعُفَت حلّت وحشةٌ في القلب لا يُزيلها شيء ، وسرى الداء في جلّ شؤونك رغما عنك ، فأثرها يَطالُ حياتك ويظهر في كل شيء .. فإن شيّدتَ أركانها ، وسَعيت بشدّ وثاقها ، فقد نعمتَ بالسكينة والاستقرار ، والراحة والطمأنينة ، وتذكّر دائمًا ، أنَّ العودة الى اللّٰـه .. هي بداية الطريق » ♥️
••
٤:١٥ | صَ
« ما قامتِ الحياة على الكمال والرخاء ، بل على النقص والابتلاء ؛ إدراكُ هذه الحقيقة يدفعُ إلى التخفّف من الركض خلف السعادة ، والإمعان في طلب العيش الطيّب ، فينفذُ الإنسان من قشرة الحياة إلى جوهرها ، ويرى الكمال في الرضا الذي لا يَنزع الطموح ، لكن يمنعه من الانحراف إلى الطمع والسّخط والشقاء » ♥️
••
« ما قامتِ الحياة على الكمال والرخاء ، بل على النقص والابتلاء ؛ إدراكُ هذه الحقيقة يدفعُ إلى التخفّف من الركض خلف السعادة ، والإمعان في طلب العيش الطيّب ، فينفذُ الإنسان من قشرة الحياة إلى جوهرها ، ويرى الكمال في الرضا الذي لا يَنزع الطموح ، لكن يمنعه من الانحراف إلى الطمع والسّخط والشقاء » ♥️
••
٦:٣٤ | صباحًا
« في جميع لحظات الحياة ؛ في قلب المحن ومواجهة الشدائد ، وكذلك في عناق السعادة والفرح ، أثناء الحِلّ والترحال ، يبرز شيءٌ واحد يستحقّ الذكر والتأمّل : عظمةُ فضل اللّٰـهِ علينا ، وإنعامهُ الذي لا ينقطع ، وسترهُ الضافي ، ورزقه الوافي ؛ فله ربّنا الثناء الحَسن ، وجزيل الحمد والشكر ، والحمدُ للّٰـهِ ربّ العالمين » ♥️
••
« في جميع لحظات الحياة ؛ في قلب المحن ومواجهة الشدائد ، وكذلك في عناق السعادة والفرح ، أثناء الحِلّ والترحال ، يبرز شيءٌ واحد يستحقّ الذكر والتأمّل : عظمةُ فضل اللّٰـهِ علينا ، وإنعامهُ الذي لا ينقطع ، وسترهُ الضافي ، ورزقه الوافي ؛ فله ربّنا الثناء الحَسن ، وجزيل الحمد والشكر ، والحمدُ للّٰـهِ ربّ العالمين » ♥️
••
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
٥ صفر | ١٤٤٦ هـ
يا لَيتني كنتُ فردًا مِن صحابتهِ
أو خادِمًا عندهُ مِن أصغرِ الخَدَمِ ♥️
••
يا لَيتني كنتُ فردًا مِن صحابتهِ
أو خادِمًا عندهُ مِن أصغرِ الخَدَمِ ♥️
••
١٠ صفر | ١٤٤٦ هـ
« إنَّ القراءة عمليةُ نبشٍ في عوالمنا الداخلية لِإيجادِ أنفسنا . إنَّها رحلة التعرّف عمّا نُريدهُ ونحتاجه ، إنَّها سبيلٌ تُعيدُ للمرءِ نفسهُ الهاربة منهُ في ظُلماتِ التيهِ والضياع . ثمَّ إيَّاكَ أن تنسى بأنَّ أوّل أمرٍ وُجِّـهَ لخيرِ بشريٍّ وطأتْ قدماهُ الأرض " إقـرأ " . فما الذي يمنعُكَ عن الأخذِ بالنصيحة ؟ »
• صباحُكم مُبارك ♥️
-
« إنَّ القراءة عمليةُ نبشٍ في عوالمنا الداخلية لِإيجادِ أنفسنا . إنَّها رحلة التعرّف عمّا نُريدهُ ونحتاجه ، إنَّها سبيلٌ تُعيدُ للمرءِ نفسهُ الهاربة منهُ في ظُلماتِ التيهِ والضياع . ثمَّ إيَّاكَ أن تنسى بأنَّ أوّل أمرٍ وُجِّـهَ لخيرِ بشريٍّ وطأتْ قدماهُ الأرض " إقـرأ " . فما الذي يمنعُكَ عن الأخذِ بالنصيحة ؟ »
• صباحُكم مُبارك ♥️
-
Audio
مـــــا أعذبها .. !! كأنّـه يُفسّر ما يُـرتّل ♥️