Telegram Web Link
‏٤:٣٦ | صَ

« مِن ملذّات الدُنيا : لذّة تحصيل ثمرة جهدك ، وذلك بتكليف نفسك مشقّة مؤقتة لتكتسب بعدها مكسبًا نافعًا ترفع به منزلتك من الفراغ النفسي إلى الامتلاء ، ومن توبيخ النفسِ إلى الاعتزاز بها » ♥️

••
٢٢ ذو الحجة | ١٤٤٥ هـ

• خـطبة الجمعـة :

« إن كانت في يدك لفظة تُخفف لواعج الألم في نفس المتلقي فلا تُمسكها ، أو كان في جعبتك من الكلام ما يُهدئ قلق من أمامك فابذله ، وكلما استحضرت كلامًا حسنًا في الأوقات العصيبة جُد به ولو استصغرته ؛ فحال المُتلقي هو ما يهب للكلمة وزنها ، وأحوج ما يكون إليه المرء في حالاته الصعبة كلامٌ طيب .. وأقِـمِ الصلاة » ♥️

••
‏٥:٠٠ | صَ

ستمضي سِـقامُ أثقلتك وتـرحلُ
‏ويُـشرقُ بالبشرى صباحٌ ويُـقْبِلُ

‏ويأتيك من فيضِ الكريمِ وفضلهِ
‏كثيرٌ وربُّ العرش يُعطي فيُجزِلُ ♥️

••
٥:٢٧ | مَ

حظيتَ يا عود الأراكِ بثغرها
أما خفت يا عود الأراك أراكَ ؟

لو كنتَ من أهل القتال قتلتكَ
ما فـاز منّي يا سِواكُ .. سِواكَ ♥️

••
٢٩ ذو الحجة | ١٤٤٥ هـ

• خـطبة الجُمـعة :

« إنّكَ راحلٌ إلى الله حتمًا ، وما عمرك هذا المتناثر بين يديك صباح مساء ، إلا دلالة صريحة على السير الحثيث ، فبعد قليل ستنتهي الرحلة ، ونقف على محطة القبر -أنا وأنت- ؛ لنلج عالم البرزخ ، في انتظار أجيال الخلائق لليوم الموعود ، فأعِدّوا لذلك اليوم العظيم الزاد ، وخيرُ الزاد التقوى .. وأقـمِ الصلاة » ♥️

••
٨:٤٥ | مَ

« علاقتك الوثيقة باللّٰـه هي الضمانة الوحيدة لأن تستقرّ السكينة في قلبك ... فبها يتّصلُ كل شيء ويتعاضد ، وإن ضعُفَت حلّت وحشةٌ في القلب لا يُزيلها شيء ، وسرى الداء في جلّ شؤونك رغما عنك ، فأثرها يَطالُ حياتك ويظهر في كل شيء .. فإن شيّدتَ أركانها ، وسَعيت بشدّ وثاقها ، فقد نعمتَ بالسكينة والاستقرار ، والراحة والطمأنينة ، وتذكّر دائمًا ، أنَّ العودة الى اللّٰـه .. هي بداية الطريق » ♥️

••
١٠:٢٠ | مَ

« السبب في شقاء الإنسان أنهُ دائمًا يزهد في سعادة يومه ، ويلهو عنها بما يتطلّعُ إليه من سعادة غده ، فإذا جاء غده اعتقد أن أمسهُ كان خيرًا من يومه ، فهو لاينفكّ شقيًا في حاضره وماضيه »

• المنفلوطي | ♥️
_
‏٤:١٥ | صَ

« ما قامتِ الحياة على الكمال والرخاء ، بل على النقص والابتلاء ؛ إدراكُ هذه الحقيقة يدفعُ إلى التخفّف من الركض خلف السعادة ، والإمعان في طلب العيش الطيّب ، فينفذُ الإنسان من قشرة الحياة إلى جوهرها ، ويرى الكمال في الرضا الذي لا يَنزع الطموح ، لكن يمنعه من الانحراف إلى الطمع والسّخط والشقاء » ♥️

••
١١ مُحرّم | ١٤٤٥ هـ

كان مِن دُعاء النبيّ مُحمد ﷺ :

« اللهـمَّ قنّعني بما رزقـتني ، وبارك لـي فيه ، واخلف على كلّ غائـبة لي بـخير » 💛

••
١٥ مُحرّم | ١٤٤٥ هـ

« إنّ القلب البعيد عن الله لن يهنأ بإجازة ، ولن يستمتع بسفر ، ولن يرتاح بمكان ، ولن يطمئن بعيش ، ولن يسعد بحياة ، فما دام الحبل مقطوع ، فالوصل مفقود » ♥️

• عبد اللّٰـه العصيمي |
_
٥:٠٢ | صَ

« لا يكاد ينتزعكَ شيء من بشريتكَ اللاهثة خلف سراب الدنيا إلا ساعة الألم التي تعود بك إلى ربك محتاجًا ، متمسكنًا تطلبه ، حينها فقط تعود إلى سكينة عتبات القرب من جنة العبودية » ♥️

••
٣:٠٠ | مَ

« وإذا ألفتك شِدّة تذكّر أنّها زائلة ومؤقتة ، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة ، وأنّك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت ، وأنّك مؤمن ؛ والمؤمن مُبتلى ، وأنّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها .. فما بالك بما أوجع قلبك ، وأذبل عينك ؟ » ♥️

••
٧:١٧ | صَ

« لو نثرتَ صوتكَ الحاني علىٰ قاعِ الضما :
‏أنـبتَ العُشبُ ... واخـضرَّ الجريدُ .. ♥️»

••
٧:٢٨ | صباحًا

« تأفلُ شمسكَ في مكان لتضيء في وجهةٍ أخرى . ليكُن هـٰذا أملك حــينَ يضطرّك الغياب عن وجهتك التي تُحِب ، وآمالك التي ترجو ، وأماكنك المؤنسة ، والوجوه التي ألفتها .. تأفل لتُضيء » ♥️

••
٦:٣٤ | صباحًا

« في جميع لحظات الحياة ؛ في قلب المحن ومواجهة الشدائد ، وكذلك في عناق السعادة والفرح ، أثناء الحِلّ والترحال ، يبرز شيءٌ واحد يستحقّ الذكر والتأمّل : عظمةُ فضل اللّٰـهِ علينا ، وإنعامهُ الذي لا ينقطع ، وسترهُ الضافي ، ورزقه الوافي ؛ فله ربّنا الثناء الحَسن ، وجزيل الحمد والشكر ، والحمدُ للّٰـهِ ربّ العالمين » ♥️

••
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
٥ صفر | ١٤٤٦ هـ

يا لَيتني كنتُ فردًا مِن صحابتهِ
أو خادِمًا عندهُ مِن أصغرِ الخَدَمِ ♥️

••
١٠ صفر | ١٤٤٦ هـ

« إنَّ القراءة عمليةُ نبشٍ في عوالمنا الداخلية لِإيجادِ أنفسنا . إنَّها رحلة التعرّف عمّا نُريدهُ ونحتاجه ، إنَّها سبيلٌ تُعيدُ للمرءِ نفسهُ الهاربة منهُ في ظُلماتِ التيهِ والضياع . ثمَّ إيَّاكَ أن تنسى بأنَّ أوّل أمرٍ وُجِّـهَ لخيرِ بشريٍّ وطأتْ قدماهُ الأرض " إقـرأ " . فما الذي يمنعُكَ عن الأخذِ بالنصيحة ؟ »

• صباحُكم مُبارك ♥️
-
١٥ صفر | ١٤٤٦ هـ

قال النبيّ مُحمد ﷺ :

مَن سبَّح الله دبرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين ، وحمِد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًـا وثلاثين، فتلك تسعٌ وتسعون، وقال تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، غُفِرت خطاياه وإن كانت مثل زَبَد البحر.❤️

••
Audio
مـــــا أعذبها .. !! كأنّـه يُفسّر ما يُـرتّل ♥️
٢٨ صفر | ١٤٤٦ هـ

« المؤمن غالٍ على اللّٰـه ، آلامه ليست مهدورة أبدًا . وَمَـن يُكفِّر بالشوكة ، هو من يُكفِّر بالألم والهَـم ، هو من يُرسل العطايا ليُنقِّيك ، ويرحمك ويعطيك ؛ لتعود مغسولًا حاملًا كنز اليقين بين أضلعك ، راغبًا في رضاه ، طامعًا فيما عنده » ♥️

••
2025/07/04 15:26:59
Back to Top
HTML Embed Code: