لولا زينب لما رأيتم هذه المجالس والمواكب ولا ذكر للحسين .

سماحة السيد منير الخباز

لا تنزعوا السواد،
لا ترفعوا الحداد،
فالحبيب عارٍ لم يدفن بعد 💔

‏العدو فقد قدرة التصدي للصواريخ بشدة...سماء فلسطين المحتلة مفتوحة لاجل غير قريب...الأمريكان خسرو حوالي 20 بالمئة من مخزون الثاد عندهم في الحرب ال12 يوم...الظروف مهيئة لتسديد ضربات أكبر للكيان.
‏و ما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم

لَم ينتَهِ العَزاء بَعد .. بَل بَدَأ العَزاء وبدَأت مَصَائب زينب «عَلَيهَا السَّلَام»!
مَهمَا بَلغنا من الصَبر لن نَصِل لِتِلكَ المَرَاحل المُتَقَدِّمة القُدسيَّة التي وَصَلت لها سيِّدتنا زينب «عَلَيهَا السَّلَام»؛ مُصيبَة وَاحِدة فَقط من المُصَائب التي مَرَّت بها تكفي لِنَموت جزعًا .. وَاحدَة فَقَط!

🔻 كانت كلمة سيدتنا ومولاتنا زينب عليها السلام تعادل شدة ضربة سيف أبيها ذو الفقار وقعاً على أسماع يزيد وأشياعه وأتباعه وأذنابه في كل المجالس والمحطات وعلى طول طريق السبي.

ألا بذكرِ الحُسين تعجُّ القلوبَ حُزنًا..

ستبقى جذوة هذه الحرارة في قلوبنا حتى ظهور القائم من آل محمّد عجّل الله تعالى فرجه