Telegram Web Link
Forwarded from رحلة طبيب 🩺
أهل رحلة طبيب🥰
لعلكم بخير يا كرام

فى مفاجأة🔥
بس المرة دى خاصة بالنساء🧕🫡

بإذن الله عندنا لقاء عن
📍أولويات المرأة المسلمة

و المفاجأة مع ضيفتنا الكريمة
أ. تسنيم راجح😍
و طبعا الأستاذة غنية عن التعريف و المحاضرة هتكون فى غاية الأهمية
و إفادة كبيرة بإذن الله


اللقاء بإذن الله غدا السبت الساعة السادسة مساء بتوقيت مكة المكرمة
اونلاين عبر صفحتنا على تليجرام


📌فكونوا على استعداد
غداً بإذن الله ⬇️
﴿ وَالْفَجْرِ۝ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾
هي أيام اختارها الله، وفضلها على غيرها، وجعل فيها مواسم للرحمة والغفران، وفي طليعتها: يوم عرفة💚

في زمن تتهيّأ فيه الأرواح، وتُستنهض فيه الهمم، نلتقي لنُهيئ قلوبنا لموسم هو من خير أيام الدنيا..

"للقُلوب مواسِم"

مع د. تسنيم راجح -حفظها الله-🌷

في لقاء روحاني خاص، نغرف فيه من فضل يوم عرفة، ونتهيأ فيه للنفحات القادمة بإذن الله..🌷

📆 غدًا الثلاثاء | 3 يونيو
🕒 الساعة 3 مساءً بتوقيت مكة

🔹 على قناة تكليف في تليجرام:
https://www.tg-me.com/taklieef

🔸رابط المناقشة:
https://www.tg-me.com/mawaobada
تَكْلِيفٌ|| 🍃
﴿ وَالْفَجْرِ۝ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ هي أيام اختارها الله، وفضلها على غيرها، وجعل فيها مواسم للرحمة والغفران، وفي طليعتها: يوم عرفة💚 في زمن تتهيّأ فيه الأرواح، وتُستنهض فيه الهمم، نلتقي لنُهيئ قلوبنا لموسم هو من خير أيام الدنيا.. "للقُلوب مواسِم" مع د. تسنيم…
دورنكم رابط لقاء "للقوب مواسم ..عن يوم عرفة والاستعداد له واغتنامه" https://www.youtube.com/watch?v=hkmBIj_BHMM والذي ناقشنا فيه معنى تعظيم الله تبارك وتعالى لها اليوم، وكيف على المسلم أن يعظمه في قلبه قبل الإقبال عليه، وكذلك عن التهيؤ له وأهم ما يمكن فعله أثناءه للانتفاع بخيره.


أسأل الله أن ينفع بهذه المادة ويتقبل ويعفو عن أي زلل أو خطأ فيها..
تقبل الله منا ومنكم الطاعات وغفر الزلّات وأجاب الدعوات

اللهم اجعله عيد خير وبركة وأعده على أمتنا بالنصر والتمكين والعزة وعلى المستضعفين بالفرج والعوض

كل عام وأنتم بخير وعافية وطاعة

اجتهدوا لنشر البشر والفرح بالعيد، اجتهدوا للتغافل عن أخطاء الأبناء والامتناع عن النقد والتيسير على الأهل وإدخال السرور على من عرفتم ومن لم تعرفوا، اجتهدوا ليظهر لمن تربّون تميّز هذا اليوم بسخاء نفوسكم وصبركم ورحمتكم..
اجتهدوا لإظهار الفرح بيوم العيد الذي اختاره ربنا لنا وإظهار الحمد لله على طاعته وما أحيانا له من أيامه..
لا مانع أبداً من توظيف من يعين على أمور المنزل إن استطاع المرء ذلك، ولا مانع من شراء الحلويات الجاهزة ومن إعطاء النفس حقها بحسب قدرات كلّ أسرةٍ وحاجات أفرادها، بل مطلوب من الرجل أن يوسّع على أهله بحسب قدرته ومطلوبٌ من المرأة التوازن حتى في تقديمها لأسرتها..

لكن!

نحن هنا أمام مرض استحقاقيةٍ متوغلٍ في قلوب كثير من الفتيات والنساء، مرضٍ يجعلهنّ يتوقّعن كلّ ما يردنه في الزوج والأسرة لمجرّد أنهنّ هنّ!!

مشكلة صاحبة المنشور ومن يفكر مثلها هي أنها تظن نفسها ستتزوج "رجلاً" يتصرف كصديقتها أو زميلتها في السكن وفي نفس الوقت "يحبها لذاتها"، "يعشقها لأجل جمالها"، "يدللها/ يدلّعها لأنه يحبها بشكلٍ غير مشروط"، وفي نفس الوقت أيضاً لا يتوقع منها ولا ينتظر شيئاً إلا أن تكون موجودةً في حياته!

هي لا تعي أنها حين تتزوج ستكون مسؤولة عن إشعار الآخرين بالعيد وبالفرح قبل أن تنتظر منهم إشعارها به، ستكون مسؤولة عن صناعة هذه الأجواء لزوجها وأبنائها وفي بيتها بفنٍّ وجمالٍ وأناقة لتبني فيهم حبّ العيد وتغرس فيهم ذكرياته، وبحسب سوائها النفسي الذي تدّعي الحفاظ عليه ستفرح جداً بكلّ هذا وستستمتع لأنها ترى نجاحها في إدخال البهجة في قلوب أسرتها، لن تجلس تنتظر أن يقدّم لها الآخرون ذلك كله!

ولا أفهم فعلاً كيف يمكن أن تدخل فتاة الزواج والأمومة التي تتطلب التضحية اليومية والتقديم والعطاء المستمر (من الطرفين طبعاً، لكنّ أحدهما لا يتوقّف أبداً بانتظار الآخر!) بهذه النفسيّة وكيف تستطيع الصبر على زوجٍ أو أولادٍ وهي كذلك!

تقول في النهاية: "عايزين تحسسوني بفرحة العيد؟!" والجواب: لا! لا! لا! من أنتِ حتى يهدف الآخرون لإشعارك بفرحة العيد!
أنتِ من عليك أن تفكّري بكيفية إشعار أسرتك بفرحة العيد (وكذلك على كلِّ فردٍ في الأسرة أن يفكر) وهذا بذاته سيسعدك بكلّ تأكيد، وهم معها بعدها سيشعرونكِ بالبهجة والفرحة!
لكن اخرجي من دائرة نفسك وحبّها وهواها قليلاً! اعلمي أنك ستضحّين كثيراً إن أردتِ زواجاً مطمئناً، ستقدمين كثيراً وقد تجدين المقابل وقد يتأخر وقد لا ترينه!

لأنكِ في الحقيقة وطوال الطريق تعملين لبناء ما هو أكبر من نفسكِ وراحتك ونقاء بشرتك ولمعان أظافرك! أنتِ تبنين أسرةً ونفوساً سويّة! وهذا يستحق التعب والتضحية التي ستخبرك كلّ أمٍّ صالحةٍ متوازنة أنّها تقوم به كلّ عيدٍ وهي في قمة فرحها ورضاها!
الحقيقة المهمة التي يغفل عنها جزءٌ كبيرٌ من شباب اليوم: كل الناس تتزوج ببراغماتية! بل كلّ العلاقات تبنى على نوعٍ من البراغماتية، أي علي نوعٍ من المصالح والفوائد..هذا طبيعي
لكن الإسلام يعلّمنا أن نجعلها براغماتية شرعية! هناك فوائد كبيرة وحقيقية للزواج هي ما تجعل الناس يضحّون لأجله، وحقك أن تطلب الزواج لأجلها، لكن ممنوعٌ أن تأخذ ولا تعطي، ممنوع أن تسأل عن حقك ولا تقدّم الذي عليك، ممنوعٌ أن تمنع الآخر حقّه وفي نفس الوقت تتوقّع الذي لك..

لا أحد (إلا في حالاتٍ نادرةٍ جداً) يتزوج لأنه يريد امرأةً تحبّه وفقط! لا امرأة (إلا ما ندر جداً) تتزوج لأنها تريد من زوجها المشاعر الجياشة دون نفقة وحماية ورجولة وهدايا ومشاركة في التربية ودعمٍ مادي ومعنويّ!

لا يمكن أن تريد امرأةٌ الزواج لسببٍ واحد، ولا أن يريد الرجل الزواج لسببٍ واحد (وإن كانت حاجات كل فردٍ من زواجه مختلفةً في ترتيبها وأهميّتها، وغالب الناس أصلاً لا يعرف حاجات نفسها بوضوح قبل الزواج)، وإلا لكان هذا الزواجٍ غير شرعي، ونحن لا نرى الزواج ممكناً إلا بالصورة الشرعية طبعاً وبحقوق الزوجين الشرعية وواجباتهما التي يعلم الله أنها ما يقيم الحياة الزوجيّة ويحفظها!

نحن لا نؤمن بأن الزواج يمكن أن يكون كلّ شيءٍ وأي شيءٍ بحسب مراد الزوجين، ليس عقداً يتفق فيه الطرفان على شروطهما الخاصة بمعزلٍ عن الشريعة وما أمر الله به للزوج والزوجة..
الزواج شرعاً عقدٌ ينطوي على حقوقٍ وواجباتٍ أساسية لا يمكن أن نسقطها ويبقى اسمه زواجاً ويبقى مقبولاً، لا يمكن أن يهدف الزواج لشيءٍ واحدٍ ومن ثم ينتهي ويذهب كلٌّ من الزوجين في طريقه الخاص، ولا يعتبر انفتاحاً ولا تقبّلاً للرأي الآخر أن نعطي كلّ زوجين الحرّيّة في ذلك!

طبيعي أن يريد الرجل الزواج لأنه يريد إشباع حاجات مختلفة، وطبيعيّ أن تريد المرأة ذلك أيضاً وتبحث عنه، وليس ذلك كله معيباً ولا "براغماتياً" سلبياً، إنما هو من طبيعة الزواج، ومع ذلك وإن لم يتم الكلام في كلّ شيءٍ قبل الزواج فتبقى كل حاجات الزوجين وحقوقهما في الزواج معتبرةً ومحفوظة وإن لم يشترطاها أو يذكراها خلال فترة الخطبة، لأننا مسلمون عندنا مردّ وقانون ثابت نعود إليه ونتعلّم منه ويحفظ لنا دوام واستقرار حياتنا في كل حال..
دورة تربوية مشوّقة قادمة ⬇️

أنصحكنّ بها
Forwarded from النائبة الإدارية "مؤسسة جيل"
••🔔

🔖 إعلان هام لكل امرأة تسعى للفهم والوعي والتربية الراشدة!

🔸هذه ليست دورة عادية، بل هي وقفة جادة، وإعادة نظر، وتحرير للعقل من المغالطات التربوية!

تقدم لكم مؤسسة جيل👇👇
🎀دورة المغالطات التربوية لمختلف المراحل العمرية🎀
تقدمها: أ.آمنة خريم
••••••••••

📆 مدة الدورة : شهر واحد فقط بمعدل 4 لقاءات
اليوم والوقت: الخميس، الساعة 9 مساءً بتوقيت مكة
🕒 مدة اللقاء: من 60 إلى 90 دقيقة
📩الفئة المستهدفة: النساء من عمر 12 سنة وما فوق

🍁هذه الدورة هي بذرة إصلاح تبدأ من فكركِ، لتمتد نحو أمتكِ.. لتكون غرساً نافعاً يانعاً! 🌱

📍لحضور الدورة، تفضلنّ بالإنضمام للقناة الرسمية، ونشرها بأوسع نطاق:
https://www.tg-me.com/Jeel1445

#مشاريع_مؤسسة_جيل
#المغالطات_التربوية_لمختلف_المراحل_العمرية
#استثمر_في_الجيل
نلقاكنّ السبت بإذن الله ⬇️
Forwarded from بوصلة
يُعلن مشروع بوصلة عن عقد محاضرة بعنوان:

         🤍  بوصلة الزوجة 🤍
                       

⚪️مع أ. تسنيم راجح

⚪️يوم السبت، الموافق 14/6/2025

⚪️في تمام الساعة 5:00 عصرًا بتوقيت الأردن ومكة المكرمة.

📢الحضور : عن بعد عبر البث المباشر.

🤍 المحاضرة عامة ومجانية 🤍

📍للتسجيل، يرجى تعبئة النموذج التالي:
https://forms.gle/buyixVYpK2iP5eQj6

#بوصلة
#النفس_المطمئنة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تم بحمد الله نشر لقاء أمس: "بوصلة الزوجة"
وهو متوفر على الرابط : https://www.youtube.com/watch?v=K1zD8L0xkCs


المحتوى:
00:00 مقدمات
11:46 محورية دور الزوجية في منظومة العبودية
30:22 تغيّر ترتيب الأولويات في حياة المسلمة بعد الزواج
38:14 بداية الحديث عن أهم الفرائض المتعلقة بدور الزوجية
41:43 فالصالحات قانتاتٌ
42:44 الطاعة وجمالياتها وضوابطها
59:11 إعطاء الهيبة للزوج
1:07:58 الاستمتاع/ الإحصان
1:18:24 الحفظ
1:21:05 بداية الحديث عن المعاشرة بالمعروف
1:21:12 التزين، العناية بالأنوثة والمظهر الخارجي
1:27:25 الخدمة
1:29:03 الحاجات الزوجية ومحاسن الأخلاق الأخرى
1:33:42 أبرز ما أحتاج تزكيته في نفسي للقيام بهذه الفرائض
1:42:50 خاتمة ومناقشات


أسأل الله أن ينفع بهذه المادة ويتقبل ويعفو عن أي زلل أو خطأ فيها.. وجزى الله أساتذتنا ومعلمينا عنا خيراً
هذا سؤالٌ وردني من أخت كريمة وودت مشاركة الإجابة لتعم الفائدة بإذن الله.

أولاً حياكِ الله أختي، وكم سعدتُ بقراركِ تقليل ساعات العمل لتكون يوماً واحداً في الأسبوع، وأسأل الله أن يتقبل منكِ ويجزيكِ خيراً ويثبتكِ ويبارك لكِ، فهذا من الجهاد في زماننا فعلاً..

بخصوص حب التعلم والقراءة مع ضيق الوقت ومشكلة قلة الإنجاز..

حقيقةً أختي ما تصفينه طبيعي جداً ولا شك أن معظم الأمهات المعتادات على نمط الدراسة الأكاديمي (المنظم جداً والمتتابع) وكذلك نمط الإنجاز الرقمي أو المحسوب (الذي يقاس بعدد الكتب المقروءة أو الدورات المنجزة أو الشهادات وهكذا) يشعرن بما يشبه ما تصفينه..

لكن الأمومة والتعامل مع الأولاد تفرض علينا فتح رفوفٍ جديدةٍ في ذهننا ودخول مجالات إنجازٍ مختلفة لها لغتها وأسلوبها المتفرّد المختلف تماماً عن سواه، وكذلك تفرض علينا تغيير أسلوب تعريفنا للإنجاز وكيفية إكماله ووضع أهدافه..

فالتعامل التربوي العملي مع الأولاد بكل تفاصيله حين نقوم به كما يرضي الله (قدر الإمكان) ونبتغي به وجه الله عموماً فهو كلّه إنجازاتٌ صغيرةٌ عظيمة، من اللعب معهم، إلى الصبر على أخطائهم الكثيرة و بطئهم في تعلّم مهارةٍ أو خلقٍ جديد، متابعتهم في مهامهم، القدرة على فهم نقاط قوتهم وضعفهم وما يحسنونه وما يحتاجون الدعم فيه، وصناعة خرائط وأهداف لكل منهم والعمل المتدرج عليها…
كل هذا يعتبر إنجازاتٍ عظيمة، وكلّه يأخذ مساحةً من الذهن يفوق نفعها وأثرها أضعاف نفع وأثر وأجور التعلّم الذي تحبّه نفوسنا أحياناً أو اعتادت أنه الإنجاز النافع فقط..

ومع التربية والأمومة التي هي عملٌ يومي مستمر، طبيعي أن يكون الوقت المتاح لغيرها أقل، لكننا حين نغتنم الأوقات وننظم المهام أكثر قد نجد أوقاتاً (صحيحٌ أنها أصغر مما مضى ومتقطّعةً أكثر) لكنها مع بعضها تحدث أثراً وبتراكمها رغم قلّتها تحدث فرقاً..
مثل وقت نوم الأولاد للقيلولة، أو إعطائهم مهاماً يقومون بها وحدهم، أو قبل استيقاظهم صباحاً أو بعد نومهم مساءً أو حين تولية أحدهم مهمةً يقوم بها مع إخوانه أو ذهابهم للمدرسة أو الدروس، وهذا بلا شكٍّ يختلف باختلاف أعمار الأبناء وقدراتهم وبحسب الأم وقدراتها النفسية والجسدية (وسعها) ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها، فمن النساء من لا تستطيع شيئاً من ذلك ولا يفرض عليها، (والأمومة بذاتها عملٌ كبيرٌ كافٍ وعظيم أصلاً!) ومنهم من تستطيع جزءاً منه وتحاول..

ومن المهم إدراك أن المرء يستطيع توسيع وسعه (أي تدريب نفسه على زيادة قدراته) كالقدرة على التدرب على الإنجاز بتركيز أقل ومشتتاتٍ أكثر (العمل رغم الضجيج والفوضى)، والتدرب على تقطيع المهام، وكذلك القيام بأجزاء من مهام كثيرةٍ بدل تركها جميعاً.. وكلّه يحتاج منا التدرّب والتدرّج عليه والصبر لتحقيقه مع الوقت..

وهذا ما يقودني لنقطة مهمة..
رتبي الأمور التي ذكرتيها بحسب الأهمية والقدرة على تأجيلها أو ضرورة تقديمها، وضعي الأهم أمامك، ليكون يومياً ولو بشكل سريع (كمتابعة صلاة الأبناء أو عاداتهم التي يكتسبونها الآن)، ثم الأقل أهمية (كحفظك للقرآن وطلبك للعلم) وتدرّبي على القيام بأجزاء صغيرة منها في أربع أيام في الأسبوع على الأقل، واعتبري ما لم تعتبريه سابقاً (من الاستماع أثناء السفر والعمل المتقطع) وتوقعي أن هناك أساليب من العمل لا تناسبك الآن (كالقراءة لأوقات طويلة) وأخرى أنسب لكِ (كالكتب الصوتية وتولية بعض الأبناء إشرافاً على بعض مهام بعض)..
وأخري المهامّ الأقل أهمية لتكون مرة في الأسبوع أو الشهر..

وتذكري أن التربية العمليّة تفتح بنفسها أبواب علمٍ كلّما طبقنا فيها شيئاً تعلّمناه أو استشرنا في مشكلةٍ مرت بنا أو حالةٍ صعبةٍ واجهتنا، وكلّه يزيدنا علماً وإن خرجنا به وحده من سنوات طفولة الأولاد فهو خيرٌ كبير جداً..

وتذكري أن الله قد يبارك بالعمل القليل المخلص الذي نجتهد لجعله كما يحب سبحانه، ما قد لا يباركه في ساعات من عملٍ آخر نحبه أو اعتدنا تعريف الإنجاز فيه..
Forwarded from Bunian - بنيان
🟢 لماذا لا يتصرف ابني مثلي؟

👈 كثيرًا ما يتساءل الوالدان: لماذا لا يتصرف أبناؤنا كما نرغب رغم أننا نحاول أن نكون لهم قدوة؟

🔸 فهل نحن فعلا نقدّم لهم ما نوده؟ أم أن تصرفاتنا اليومية تحمل رسائل خفية مخالفة لما نعلمه بألسنتنا؟


للإجابة عن هذه التساؤلات، جئناكم في بنيان بلقاء خاصّ وثريّ بعنوان "كيف نربي أبنائنا بأفعالنا قبل أقوالنا" رفثة الدكتورة "تسنيم راجح" وهي:

👈اختصاصيةٌ في التغذية الطبية العلاجيَّة.

👈 كاتبة في مجالات تعزيزِ اليقينِ وردِّ الشبهات.

👈 مهتمةٌ بقضايا المرأة والإعلام، إضافةً إلى الحَداثة والتغريب.

🗓 موعدنا السبت 21 جوان 2025 على الساعة عبر صفحتنا على الفايسبوك (اضغط هنا)

💬 لكل من يعيش دور الوالدين أو يستعد لصناعته في المستقبل، لقاؤنا لكم أنتم، أما وأبا، ومن سيكونون قدوة الغد، فلا تفوتوه.

#همة_تحيي_الأمة
لا تفوتن هذه الدورة المشوقة والمميزة ⬇️، مجالسٌ تغوص في تفاصيل العناية بالأنوثة وحق الجسد ومهارات التجمّل ودقائقها 🌸 وسأقدّم بعون الله جلستين فيها
كل أنثى تحمل سرًّا من الجمال..
لكن بعض الأسرار لا تُفتح إلا بالعناية،
ولا تتجلّى إلا حين يُصبح الطهر عادة،
والتجمّل نية، والتأمل عبادة.
🩷🎀

في أكاديمية أساور الأنثوية
نفرش لكِ دربًا من الحنان والوعي والجَمال،
في دورةٍ لا تعتني بمظهرك فقط.. بل تُربّت على روحك أيضًا..💝

🦋 مرهفــ٢ــة 🦋
"رحلة تبدأ من الداخل… وتزهر على ملامحك."

لقاءات حانية، وتحديات خفيفة، ومواد من قلب الطبيعة…
كل ذلك نقدّمه في رحلة أنثوية ناعمة، تُشبه قلبكِ.🩷🧺

🔑رابط التسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfikeVLU9lRIXsAS4fG_cv9lFXBduQSl94skWUVLR3AwD2Msw/viewform?usp=dialog


🚲 مدة الدورة ثلاثة أسابيع
ابتداءً من السبت ٣ محرم الموافق ٢٨ يونيو

على تليجرام:
https://www.tg-me.com/asawir10

فـتعالي نمشي معًا على درب الوعي...
نربط الجمال بشكر المنعم... ونجعل العناية صلة وتقوى!
لنعيد لذاتنا بهاءها... ونجدد وصلاً بمن أنعم!
💕🌸

#مرهفة٢
#أساور_الأنثوية
#أساور_لكل_مسلمة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🪞حين تساءلتِ في مرآتكِ ذات صباح:

هل أنا جميلة؟

لم يكن السؤال عن ملامحك فقط، بل عن ما هو أعمق ..
عن صورة نفسك في عينيك 🫀
عن رضاكِ 🩷
عن تصالحكِ مع ما خلقه الله فيكِ. 🩷



في أكاديمية أساور الأنثوية

أردنا أن نهمس لكِ:

🩷 نعم، أنتِ جميلة 🩷

بل أنتِ جميلة الجميلات
حين يكون قلبك طاهرًا، ونفسك نقيّة، وبشرتك محاطة بعناية ورفق 🩷

🩷 لهذا كانت دورة الجمال والعناية بالنفس مساحة دفءٍ 🩷 تجمع بين الداخل والخارج، بين الطهر والطيب، بين فقه الزينة وصدق النية.

🎈 انضمي إلينا الآن في دورة:

🦋مـــــرهـفــ٢ــة🦋


مرهفة..
ليست مجرد دورة ..
بل رحلة أنثى تمسك بيد نفسها،
وتُعيد النظر لجمالها كنعمة، لا كعبء،
تتأمل، وتبتسم، وتهمس لقلبها:

🩷أنا جميلة 🩷


🔔 انضمي إلينا الآن، سجلي وكوني أول الحاضرات في درب الجَمال الواعي.


⏳️ رابط التسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfikeVLU9lRIXsAS4fG_cv9lFXBduQSl94skWUVLR3AwD2Msw/viewform?usp=dialog


🔖 مرهفة .. مدخلٌ عمليٌّ متزن لكل أنثى تبدأ رحلتها نحو ذاتٍ أنقى، وجمالٍ أصفى.




#مرهفة٢
#أساور_الأنثوية
#أساور_لكل_مسلمة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
التعدد من أكثر القضايا الشائكة والمعقدة في زماننا ومجتمعاتنا مع الأسف، بين تحريم الحلال والمفاسد المترتبة عليه، وخوف النساء المتزوجات منه وحاجة غير المتزوجات والرجال له، ومع ارتباكات وتحسس من الحديث في الأمر كلما فُتِح كأنه كهرباء قد تلسعنا إن اقتربنا منها!

مع كل هذا وددت أن أعقب على كلام الدكتورة الكاتبة الكريمة في منشورها، (وهذا تعليق واستدراك من أخت لأختها وليس رداً عليها ولا خلافاً)..

التعدد ليس من جملة المصائب التي قد تحلّ بالمرأة ولا يشبه بحالٍ قضية الخيانة ولا حتى الطلاق، (وإن كانت الدكتورة لم تقل ذلك تماما أو تعنيه، فكلامي تعقيبٌ وإضافة وتوضيح)، والنساء محتاجاتٌ لتقوية نفوسهنّ ليتقبلن الأمر ويرضين به إن حصل، ويتوقّعنه دوماً بكلّ طبيعيةٍ إن لم يحصل، لا هو مصيبةٌ ولا عيبٌ ولا دلالة نقصٍ فيها ولا حتى مشكلة، هو شكلٌ من أشكال الأسَر الشرعيّة، ظرفٌ طبيعيٌّ وإن كان قد يفاجئ الزوجة، لكن لا نعزيها به ولا نطبطب عليها بعده كأنه مصيبة..

التعدد مباح (بشرط العدل)، وبالتالي لا نعتبره من الكوارث ولا نجمعه مع الأزمات، وإن كنا نخشى أن يؤلمنا أو لا نطلبه فهذا عاديٌّ شرط ألا نرتكب محرّماً ولا نفقد السيطرة على نفوسنا بسبب مشاعرنا، وننتبه مع ذلك من بغض شرع الله أو إنكاره أو تحريم حلاله أو توقع الظلم فيه، فهذا هو الخطر على مصالحنا الكبرى الذي نحتاج التنبه له..

أتفق مع كلام الدكتورة الكريمة عن ضرورة وأهمية تقوية النفس المستمرة، وذلك عبر توجيهها لمعرفة الحق ومعرفة الهوى والتعامل الجاد معه لئلا ننساق وراءه حيث مال، وهذا ضروري لنا نحن النساء فعلاً لأننا عاطفيات ورقيقاتٌ أكثر بلا شك..
ومن المهم التنبيه إلى خطورة الجزء الأكبر من مواد القوة النفسية والتنمية البشرية الموجودة على يوتيوب، فالقوة النفسية الحقيقية تتضمن القوة أمام الهوى والشيطان والشهوة والمضلّين من الناس، وجزءٌ كبيرٌ من المتحدّثين بالقوة النفسية (حتى من المسلمين) يقوون النفوس ضد شرع ربها وضد الحق وضد من ينصح لها وهم لا يعلمون أو لا ينتبهون..
2025/10/26 15:13:57
Back to Top
HTML Embed Code: