✍️قال ابن القيم رحمه الله:
المبادرة إلى التوبة من الذنب فرض على الفور، ولا يجوز تأخيرها؛ 👌
⚠️فمتى أخّرها عصى بالتأخر، فإذا تاب من الذنب بقي عليه توبة أخرى، وهي توبته من تأخير التوبة. 🍁
المبادرة إلى التوبة من الذنب فرض على الفور، ولا يجوز تأخيرها؛ 👌
⚠️فمتى أخّرها عصى بالتأخر، فإذا تاب من الذنب بقي عليه توبة أخرى، وهي توبته من تأخير التوبة. 🍁
"من تمام المروءة ، وسموّ النفس أن ينأى المرء بنفسه عن مواطن الفضول ، ويترفّع عن اقتحام خصوصيات الآخرين، فليس كل ما يُرى يُقال، ولا كل ما يُقال يُروى.
«من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه»..
توجيه نبوي لا يعلوه أدب، ولا يسمو فوقه خُلُق ."
«من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه»..
توجيه نبوي لا يعلوه أدب، ولا يسمو فوقه خُلُق ."
"لا تشمت بأخيك وإن جار، ولا تُسرَّ بعثرته وإن أساء،
قابل الإساءة بالإحسان، والزّلة بالغفران،والهفوة بالنسيان،
تغافل عند الزلل،وتجمّلْ عند الخلل،وتجاهل عند العداوة،
فما كان الرّفق في شيءٍ إلا زانه،وما نُزع من شيءٍ إلا شانه،
وكن في خُلقك لَيِّنًا رحيماً،تكن عند الله قريبًا كريماً."
قابل الإساءة بالإحسان، والزّلة بالغفران،والهفوة بالنسيان،
تغافل عند الزلل،وتجمّلْ عند الخلل،وتجاهل عند العداوة،
فما كان الرّفق في شيءٍ إلا زانه،وما نُزع من شيءٍ إلا شانه،
وكن في خُلقك لَيِّنًا رحيماً،تكن عند الله قريبًا كريماً."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يقول المتنبي في سوء الظن 🌱
إِذا ساءَ فِعلُ المَرءِ ساءَت ظُنونُهُ ***
وَصَدَّقَ ما يَعتادُهُ مِن تَوَهُّمِ👌
وَعادى مُحِبّيهِ بِقَولِ عُداتِهِ ***
وَأَصبَحَ في لَيلٍ مِنَ الشَكِّ مُظلِمِ
إِذا ساءَ فِعلُ المَرءِ ساءَت ظُنونُهُ ***
وَصَدَّقَ ما يَعتادُهُ مِن تَوَهُّمِ👌
وَعادى مُحِبّيهِ بِقَولِ عُداتِهِ ***
وَأَصبَحَ في لَيلٍ مِنَ الشَكِّ مُظلِمِ