كلمة حكاها (من لا أثق به) عن الشيخ الشعراوي رحمه الله تعالى ورضي عنه (ولكنها حق في نفسها) لما قيل له عن بعض مسائل الاقتصاد المعاصر وتحريم بعض صورها وان هذا التحريم يعود بالضرر.

قال

خذوا نظام الإسلام في المال كله.. ثم تعالوا اطلبوا منه الحلول لما يجد من المشاكل..

أما ان تاخذوا نظاما غربيا ثم تطالبوا الإسلام بالحلول فهذا لا يكون..


أقول

وكذلك الديمقراطية وأخواتها من النظم..

ليست هي شريعة الإسلام في الحكم..

فلا تطالبوا الإسلام في إيجاد الحلول لمشاكلها.


ولا تنهمكوا معشر المشايخ في الترقيع ولا في اصدار الفتاوى.


والأمر لله

.

أخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ، والحاكِمُ، والحَكِيمُ التِّرْمِذِيُّ، عَنْ واثِلَةَ بْنِ الأسْقَعِ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:
««يَبْعَثُ اللَّهُ يَوْمَ القِيامَةِ عَبْدًا لا ذَنْبَ لَهُ فَيَقُولُ لَهُ: بِأيِّ الأمْرَيْنِ أحَبُّ إلَيْكَ أنْ أجْزِيَكَ؛ بِعَمَلِكَ أمْ بِنِعْمَتِي عَلَيْكَ؟ قالَ: يا رَبِّ، أنْتَ تَعْلَمُ أنِّي لَمْ أعْصِكَ، قالَ: خُذُوا عَبْدِي بِنِعْمَةٍ مِن نِعَمِي، فَما يَبْقى لَهُ حَسَنَةٌ إلّا اسْتَغْرَقَتْها تِلْكَ النِّعْمَةُ، فَيَقُولُ: يا رَبِّ، بِنِعْمَتِكَ ورَحْمَتِكَ فَيَقُولُ: بِنِعْمَتِي وبِرَحْمَتِي، ويُؤْتى بِعَبْدٍ مُحْسِنٍ في نَفْسِهِ، لا يَرى أنَّ لَهُ سَيِّئَةً، فَيُقالُ لَهُ: هَلْ كُنْتَ تُوالِي أوْلِيائِي؟ قالَ: يا رَبِّ، كُنْتُ مِنَ النّاسِ سِلْمًا، قالَ: هَلْ كُنْتَ تُعادِي أعْدائِي؟ قالَ: يا رَبِّ، لَمْ أكُنْ أُحِبُّ أنْ يَكُونَ بَيْنِي وبَيْنَ أحَدٍ شَيْءٌ، فَيَقُولُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالى: وعِزَّتِي لا يَنالُ رَحْمَتِي مَن لَمْ يُوالِ أوْلِيائِي ويُعادِ أعْدائِي
...
محمد الملطاوي

وجدت من لا يقبل عقله روايات عن الصالحين انهم كانوا يطوون الليالي من دون طعام!!


والفقير
سجنت في الأمن سنة 1994م

وكان معنا شيخ مستقيم.. محب للقوم رضي الله عنهم.


مكث ثلاثين يومًا لم يذق طعامًا سوى حسوات ماء !!

لا يريد أن يأكل من طعام الظلمة !!

حتى مضى 31 يوما فأكرهته على أكل لقيمات جاءتنا من خارج السجن!!

قلت له يومها:

حتى رمضان لا يكون 31 يوما..

ثم خرجنا بعدها بيوم او يومين.
والحمد لله رب العالمين.

مسألة جرى في بيانها مداد أيمة فحول علمًا وتقًى.

ثم يأتي من أعلى مؤهلاته أنه خريج كلية أو خطيب مسجد فيزعم الحكم فيها بل الجزم والقطع.

وهو لا يعلم المسألة من أي العلوم.. ولا يدري مظان المسألة.

فهذا حقه الزجر والتاديب بعصا التقريع.. لا البحث معه ولا تعليمه.

لا تكن معترضًا وندًّا بثوب سائل متعلِّم.

إن كنت معترضًا فاظهر بثوب المعترض المناظر لتجاب بما يناسب المعترض..

وإن كنت متعلمًا سائلا فاعرف للتعلم وللسؤال أدبه بين يدي من تتعلم منه.

والسلام.

عصابةُ الراس.. ذخري كلَّ نازلةِ
كهفي.. ملاذي.. عياذي.. بابُ مسألتي

كنزي.. إمامي.. اعتصامي كلَّ آونةٍ
نجمُ اهتدائيَ.. بدري.. نورُ باصرتي

شيخُ الشيوخِ.. إمام الأوليا.. سندي
خطافُ الَاسرى.. أولي التصديقِ والثقةِ

عونُ الغريب.. حمى الملهوفِ.. منجدُه
بابُ الوصولِ لساداتٍ مجانِسةِ

السيدُ البدويُّ القرمُ.. أحمدُ.. من
قد قام باللهِ.. لا قومٍ مؤازرةِ

أحيا القلوبَ.. وأرواها.. وهذّبَها
زكَّى النفوسَ.. بألحاظٍ مراقِبةِ

أنّى لَعمريَ يَدريهِ ذوو سفَهٍ
رعاعُ سوءٍ.. بسوحِ الجهلِ سادرةِ(*)

عليه رضوانُ ربي ما هفَا وَلِهٌ
شوقًا لرؤيتِهِ في ذاتِ ساجيةِ
...

ذاكر الحنفي
بغداد
١٩ / ١٠ / ٢٠٢٥
....
(*) جر بالمجاورة.

السلام عليكم يا سيدنا

هل غسل السيد البدوي نفسه عند موته؟
...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رضي الله عن سيدنا القطب البدوي وعن ساير المقربين ونفعنا بهم.

مثل هذي المسائل تبحث من حيثيتين:

الأولى:
هل هي ممكنة؟

والجواب نعم.. فليست من المستحيلات العقلية.. وإنما هي من المستحيلات العادية.. والمستحيلات العادية هي ميدان ظهور المعجزات والكرامات.

والأخرى:

هل وقعت؟

والجواب.. حكاها العلامة الباجوري في حاشيته على شرح ابن قاسم..

ولا أعرف _بحسب اطلاعي_ أحدًا قبله حكاها.

فالأمر هين..

إن لم يطمئن قلبك لثبوتها.. فلا تحكها ولا تصدق وقوعها.

والفقير كذلك.. وأستغفر الله وأتوب إليه.
والله أعلم.

#أسئلةالأفاضل

***

إنْ كنتَ تُنْكِرُ عِشقًا أَذْهَبَ الوَسَنَا

فَلِمْ أَلِفْتَ الدُّجىٰ والصَّمْتَ والحَزَنَا؟!

أَوْدىٰ بكَ الشوقُ حتىٰ بِتَّ مُفْتَتنَا

(وأثْبَتَ الوَجْدُ خَطَّيْ عَبْرَةٍ وضَنىٰ*مثْلَ البَهارِ على خَدَّيْكَ والعَنَمِ)
....

الحُبُّ أوْثَقَني.. والشوقُ واثقني

والنومُ ضلَّ جُفُونِي حينَ فارَقَني

ناديتُ لمّا عيونُ العَذْلِ تَرْمُقُني:

(نعمْ..سرىٰ طيفُ مَنْ أهوىٰ فأرَّقَني*والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللذّاتِ بالألَمِ)
...
من تخميسي البردة.. بصوت الأخ مصطفى السبعاوي.. الموصل

تخميسي البردة الشريفة

ولو تتبّع المرء التبرك بالقبور، والدعاء عندها، والتوسل بالصالحين، في كتب تراجم الحنابلة، ومسائل المجربات من الأذكار والدعوات، وكثيرًا مما يعده السلفية المعاصرة بدعًا: لخرج بمجلد ضخم، ولأثبت به مباينة جميع أئمتنا لمسلك هؤلاء الناس.

...
الدلائل الأصولية للشيخ محمد الأزهري الحنبلي أمتع الله به

ليس طريقنا في قبول الأخبار طريق أصحاب الحديث، وليسوا عيارًا علينا فيما يجب قبوله أو رده، وإنما ينظر في قبول الأخبار التي نقل الفقهاء من السلف وقبولهم لما رووه واستعمالهم، ثم لا يضر الإرسال عندنا ولا كونه مجهولاً عند أصحاب الحديث من قبل أنه صار عندنا معروفًا عدلاً بنقل العلماء حديثه والرواية عنه؛ إذ لا سبيل لنا إلى معرفة عدالتهم وصحة نقلهم مع عدم مشاهدتنا إياهم إلا من جهة نقل أهل العلم عنهم.


#الإمام_الجصاص

‏كتب عبد الترند: أن دين الإسلام لا يعرف الواسطة بين العبد وربه في العبادة، ومن ادعى ذلك فقد نسب لدين الإسلام ما ليس منه.
____
فأقول: لفظ الوساطة لفظ مجمل، ورده مطلقا جهل بدين الإسلام.
١- فالرسل وسائط بيننا وبين الله تعالى في العبادة وغيرها مما تعلمناه بواسطتهم.
٢- والعلماء وسائط بيننا وبين الرسول ﷺ في معرفة شريعته.
وهذا مجمع عليه بين المسلمين.
سيصيح عبد الترند ويقول: هذا خارج عن محل النزاع، ويتهمنا بعدم فهم كلامه العميق.
وليس كذلك، فعبارته موهمة، ولا يصح أن يعبر من يتكلم في العلم وفي هذه المسائل الشائكة بتعبيرات العوام؛ إلا اذا أراد كسب الجماهير وحشد الرعاع، وهو كذلك.
٣- وطلب الدعاء من الحي الصالح مستحب بالإجماع حكاه النووي وغيره.
فهل هذه واسطة لا يعرفها الإسلام؟!
٤- والتوسل بالأنبياء والصالحين جائز بالإجماع المحكي من غير واحد، وعليه أرباب المذاهب الأربعة، ولو تنزلنا واعتبرنا الخلاف الشاذ سنقول: هو قول جماهير الأمة سلفا وخلفا.
وهو منصوص الإمام أحمد باعتراف ابن تيمية.
وحتى محمد بن عبد الوهاب فقد قال بكراهته وعده من المسائل الخلافية التي لا ينكر فيها.
فهل هذا أيضا لا يدخل في كلام عبد الترند؟!
٥- والاستغاثة عند جمهور العلماء بمعنى التوسل، وقد بحثناها بما لا مزيد عليه في عشرات المنشورات من ثماني سنوات، والإجماع محكي على جوازها قبل خلاف ابن تيمية كما سبق بيانه.
فهل هذا أيضا لا يدخل في كلامه؟!
٦- وطلب الدعاء من النبي ﷺ بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى، ومن الصالحين عند قبورهم جوزه كثير من العلماء ولم يروا التفريق بين الحي والميت.
وابن تيمية يرى بدعيته وفي كلامه عدم التكفير به تارة، والنابتة مختلفون كعادتهم متطاحنون في فهم كلامه في هذه المسألة.
فهل نهمل كلام كل هؤلاء الأئمة لمجرد أن عبد الترند تغيرت بوصلته فأطلق هذا الإطلاق؟!
٧- ولما ذهب الصحابةإلى النبي ﷺ يطلبون منه الدعاء عاما وخاصا، في أحاديث بلغت التواتر المعنوي، ألم يكن ذلك وساطة؟!
٨- ولما علم النبي ﷺ الصحابي أن يقول: "اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة، يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي، اللهم فشفعه في"= ألم تكن هذه وساطة؟!
٩- ولما توسل عمر بالعباس في الاستسقاء؛ ألم يكن ذلك وساطة؟!
ولو ذهبنا نتتبع ذلك لطال الكلام جدا.
____
سيقول عبد الترند: ليس مرادي التوسل، ولا طلب الدعاء من الحي، ولا إرسال الرسل ونحوه مما ذكرت، وإنما مرادي: ما كنت أقول به سابقا وأعلنت توبتي منه؛ من طلب قضاء الحوائج من الموتى.
والجواب: عبر إذن كما يعبر الناس، ولا تلعب بالمصطلحات، فليس كل من تكلمهم علمانيين لا يعرفون شرعا ولا لغة ولا معقولا ولا منقولا، فعليك حين تخالفنا أن تتعلم كيف تتكلم أولا.
وثانيا: لا أحد من المسلمين يطلب من الموتى قضاء الحوائج استقلالا، ولا يرى أن لهم تصرفا دون إذن الله ومشيئته، إنما فعلهم: توسل أو طلب دعاء، وعليه تحمل ألفاظهم بقرينة كونهم مسلمين.
وهذا الذي قرره من رد على ابن تيمية كالشمس الجزري فيما حكاه الطوفي، والتقي السبكي، وغيرهما كثير.
فإن وجد من يعتقد ذلك فهو مشرك، ولكن التعبير عن ذلك بنفي الوساطة مطلقا= خطأ لا يصح في ميزان العلم، لا لغة ولا شرعا.
فافهم أيها الطالب للحق ولا تغتر بكلام العوام وأشباههم، خصوصا في هذه الأبواب الخطيرة.

ولهذا قال الشيخ عبد الله بن داود في كتابه العظيم "الصواعق والرعود":
"أما هو ﷺ: فهو وسيلتنا إلى الله، وهو شفيعنا عند مولاه، وهو من الوسيلة التي أمر الله أن تبتغى إليه، والتشفعُ به: من أعظم القرب المقبولة لديه.
ومن المقرر المعلوم الذي لا يمكن إنكاره: أن جميع هذه الأمة عمومًا وخصوصًا تشفع وتتوسل بنبيها، فهل تقول إنها اجتمعت على ضلالة؟! …
وأما قول الشيخ تقي الدين في باب حكم المرتد: وكذا لو جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم، ويتوكل عليهم، ويسألهم إجماعًا. انتهى. أي: فإنه يكفر إجماعًا= فهذا محمول على من جعل بينه وبين الله وسائط على أنهم آلهة من دون الله؛ يتوكل عليهم، أي: يفوض أمره إليهم، ويجعل معتمده عليهم، ويدعوهم كدعاء عابدي الأصنام أصنامهم، ويسألهم على أنهم هم المعطون الفاعلون من دون الله. هذا معنى كلام من تعقب الشيخ من الشراح وغيرهم من علمائنا.
قال الشيخ عبد الله بن فيروز في ردِّه في هذا المارق:
(وأما العبادة التي ذكرها صاحب الإقناع أنه قال: «من جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم ويتوكل عليهم ويسألهم كَفَرَ إجماعًا»= فهذا حق، ولكن البلاء من عدم فهم كلام أهل العلم، فانظر إلى قوله: «يدعوهم ويتوكل عليهم ويسألهم»، كيف جاء بواو العطف، وقرن بين الدعاء والتوكل والسؤال؟ فإن الدعاء في لغة العرب: هي العبادة المطلقة، والتوكل عمل القلب، والسؤال الطلب الذي يسمونه الآن الدعاء، فأين أنتم ومفهومكم من هذه العبارة؟!
فيا عباد الله تأمَّلوا كم في كلام الشيخ هذا من موضع يردُّ مفهومَكم من العبارة التي تستدلون بها في كلامه، ويردُّ تكفيرَ المسلمين).

انتهى.
وقال الشيخ عبد الله المذكور في رسالة له أيضًا:
(فإن قلت: نقل الشيخ تقي الدين الإجماع على كفر من جعل بينه وبين الله وسائط؟
فالجواب: أن كلام الشيخ -رحمه الله- في ناس من ملحدي الصوفية، يقيسون الخالق بالمخلوق، ويقولون: لا بد لنا من وسائط، كما يكون للملوك من القدماء المقربين، والوزراء الذين يوصلونهم شكاية الرعية. وهذا صرح به ابن القيم في الداء والدواء، وإنه مِن أفسد قياسات ابن عبد الوهاب، وأبطلِها، بل هو أبطل الباطل وأعظم الشرك، وهذا معنى قول المشركين لأندادهم: "ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى"، وهذا ردٌّ على من اعتقد ذلك واتخذه دينًا يدعو إليه، ويناظر عليه، كما هو حال المشركين.
وأما العوامُّ وجهال المسلمين الذين يتكلمون بذلك جهلًا، ويعتقدون صلاح أهل الصلاح، وأنهم مستجابو الدعوة، من غير اعتقاد واسطة بينهم وبين مولاهم، ولا دعوة ولا نظر، ولو يعرفون أن هذا خلاف الشرع، وأنه الشرك في التوحيد والعبادة= نكروا منه، وتابوا إلى الله عنه، ويحكم عليهم بمجرد كلمة تكلموا بها جهلًا: بالكفر والشرك والردة، مع أن ظاهرهم وباطنهم الإسلام والإيمان= فسبحانك هذا بهتان عظيم.
ومع ذلك: لا بد من اعتقاد أن بينه وبين الله وسائط يدعوهم ويسألهم ويتوكل عليهم، ولا بد من إمام أو نائبه حبسه ثلاثة أيام مع التضييق عليه والتعزير في خلالها، والتعريف له، فإذا عاند وأصر واختار القتل على ذلك= فلا ريب في ردته، وهذا لا يكون إلا للإمام أو نائبه، وأما قبل: ذلك فينكر عليه بالتي هي أحسن، إذا تمت شروط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن قَبِل ذلك، وإلا تُرِك بينه وبين مولاه.
هذا الذي عليه جمهور العلماء، وهو الشرع المحمدي الذي عليه المسلمون من وقت أصحاب رسول الله ﷺ إلى اليوم، والمخالِف لمَا ذُكر: مدَّعٍ شرعًا غيرَ شرع رسول الله ﷺ، خارجًا عن الإسلام وأهله.
وهذا المدعي يحتج بالقرآن، ويقول من تابعه: هذا كتاب الله، ويترك غيره، ويصرح بأن العلماء المتقدمين غير عاملين بكتاب الله من مدة تنزيله، وأنه ليس عامل بكتاب الله إلا هو ومن تابعه). انتهى، وتمامه فيه.
فعلم منه: أنه لا وجه لما فهمه هذا الضال من هذه العبارة.
وهذا أيضًا معلوم من كلام الشيخ تقي الدين المتقدم، في جواب السؤال الذي فيمن يقول: لا يستغاث برسول الله ﷺ". انتهى.

https://www.tg-me.com/Rwaq_manhaji

#نفثة

أفهم أن لا يعتقد أناس بالقطب البدوي.. ولا يصدقوا أنه من الأصفياء..

لكن

كمية السفاهة والألفاظ القذرة التي يطلقونها لا أستطيع أن أفهمها إلا أنهم قوم سوء.. خبثاء الظواهر والبواطن..

أعوذ بالله من الجرأة والوقاحة.

اتصل بي أحدهم يسألني ارشاده عمن ياخذ عنه العلم في بلدته..

فسميت له بعض من أعرف..

فأعجبني أن سألني:

فلان عمن أخذ؟
...
فنسب العلم كنسب الولاد.. يبين الدعي من المنتسب.

السهم القوي.. للعلامة السجاعي