يرمي بكلامهِ سِهاماً فيُصيبني
وينسى أياماً .. كان بها يُداريني
أهذا ألذي بِالأمس منزلً يأويني
أم أنا .. التي أعطيتهُ كُل مافيني
وينسى أياماً .. كان بها يُداريني
أهذا ألذي بِالأمس منزلً يأويني
أم أنا .. التي أعطيتهُ كُل مافيني
الأيام مصيرها توضح لك نية كل شخص تجاهك وتوضح لك كل شي كنت منعمي عنه وتعلمك ان مو كل قريب منك يحبك ومو كل كلمة حلوه من قلب صادق
أنا دائما بخير لانني استوعبت جيدأ ان كل شيء وارد والوارد هو الخير الذي اختاره الله لُي كل شيء قابل للتعويض وما لم يتم تعويضه يمكن استبداله وما لا يمكن استبداله يمكن الاستغناء عنه والتاقلم مع غيابه مهما بلغ حجم الخسارة تظل خيرة
م سويت شي يضر في احد ، و ما عمري ابتعدت يوم عن أحد إلا و قد سوئ شي يستحق ان استبعده عشانها ، و لا قد فلت يد شدت على يدي بييوم ، كل اللي ما عادو معي هم اول من تخلوا و ما كنت ابداً ابداً بسوي هذا بإنسان حبني بصدق .
أتعجّب من قدرتي على التجاوز، أنا شخص لا يحب البكاء على الأطلال، وأميل للحقيقة حتى لو كانت مُرة، لا أسارع بالتخلّي، ولست الطرف الذي ينسحب أولاً، لكن بمجرد ما ألمح وميض الحقيقة وأعرف أنه لا فائدة، فأنا أذهب فوراً وأتجاوز الأمر في لحظته ولا أتأخر عن فعل ذلك أبداً
ليس شرطاً أن تكونَ الخيبةُ من صَديقٍ أو حبيب، قد تكون خيبتك من نفسك حينما تعطي الأشياء قدرًا أكبر من حَجمها
أكان صعباً أن يبقى على وعدهِ؟
لا تغيرهُ الايامُ ولا الناس من حولهِ
أكان صعباً أن يكون مختلفًا بحبهِ
أن يتنازل مرةً عن عظيم كبريائهِ
أو يأتي ليزور الدار من بعد غيابهِ
أكان صعباً أن يكون صادقًا بـ حديثهِ.
لا تغيرهُ الايامُ ولا الناس من حولهِ
أكان صعباً أن يكون مختلفًا بحبهِ
أن يتنازل مرةً عن عظيم كبريائهِ
أو يأتي ليزور الدار من بعد غيابهِ
أكان صعباً أن يكون صادقًا بـ حديثهِ.
أريد أن اختبئ بمكانًا لم تزره الناس ابداً أن أكون لوحدي دائمًا كي لا أتعرض للخيبات مجددًا.
كل حديثاً كنت اظن أنه سيؤلم الناس مسكته بداخلي رضيتُ وجعي ولا وجع غيري كل حزنًا كنت استطيع إن أفعل مثلهُ تجاهلتهُ وكأنني لم أرى أخترت أن تتألم روحي وليتني لم أكن إنساناً صالحًا.
صمتنا خوفاً أن يتألموا من حديثنا ف تألمنا من حديثهم، اعطونا من قسوتهم درسًا ونحن من سقيناهم من كأس عطفنا.
وكل ما في ذلك انها تبدو صامته صامتةً جدًا حتى أنه لا يكاد يعلم ب فرحها ولا حزنها إلا من عيناها.