أستمتع بأجزاء الجمال في كل شيء ، ولحظات الفرح حتى في أبسط الأمور ، ونسب النجاح في اصغر إنجازاتك ، احتفل وافخر بنفسك.
ستظل تتفاجئ بردات الفعل التي لم تكن تتخيلها ، ثُم ستصل إلى يقين تام بأن كل شيء مُمكن أن يحدث ومن أي شخص ، وأن الله هو الأمان الوحيد في فوضى هذه الأرض .
"الحمدلله على تربيتنا لأنفسنا، على حُب الخير للناس، نقول" ما شاء الله" لكل جميل نراه أمامنا، تنشرح صدورنا سعادة للأشياء الجميلة التي وهبها الله لغيرنا، نقف مع الناس و لا نرجو وقفة منهم معنا ... الحمد لله على القلب الطاهر، و الضمير الحي الذي يؤنبنا على كلّ خطأ بدر منّا"
كيف أحتملت فكرة أنك وضعت ثغرة مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء ؟.
"الصبر عبادة عظيمة جدًا، أن تصبر على ابتلاء لا تعرف سببه ولا حلّه، أن تصبر على دعوة لا تعرف متى ستتحقق، تصبر على مرض، على شخص، على رزق .. فكرة الصبر نفسها اختبار صعب جدًا للنفس، لذلك قال الله عز وجل "وبشِّر الصابرين".. فاللهم بحجم صبرنا على همومنا ارزقنا بفرحة تسعد قلوبنا."
كلِّ اذا ثقه بالله ان بعد الصبر سيأتي فَرج جمّيل♥️.
كلِّ اذا ثقه بالله ان بعد الصبر سيأتي فَرج جمّيل♥️.
مو تناقض أبدا إني اكون بصفات معيّنه مع كل شخص بقد ماهو من باب "إعطاء كل ذِي حقا حقه" .
يكفينا أن ننتمي إلى شيءٍ واحد فقط ، إلى أملٍ دافئ. أو حُلمٍ شفيف ، إلى أي شيءٍ بوسعه أن يُحوّل كل ندوبنا وآلامنا إلى أشياء مُضيئة
- "أحب الإنصات إلى حكايا الناس وتدبر نجواهم، فمنها أستشعر تجاربهم وأحس بآلامهم وآمالهم، فإن استطعت خففت من وقعَ الأولى عنهم وعزَّزت من ثقة الثانية، وإن لم أستطع فحسبي أني كنت سِتْرًا لنجوى.
"يدرك الإنسان بعد كل حالة وفاة أن العلاقات هنا ليست افتراضية، وأن ماتكتبه في حسابك هو جزء من تاريخك وذكرك بين الناس بعد الموت، فأحسن ذكرك! الأهم من ذلك أنه جزء من صحيفة أعمالك، فلا تستهن بما تكتب وتنشر من الباطل والذنوب أو تتساهل في الأعراض والنيّات
الله يغفر لنا ولمن سبقنا ويحسن وفادتنا إليه."
الله يغفر لنا ولمن سبقنا ويحسن وفادتنا إليه."
أحب اقرأ صفحات كتبتها في الماضي، دايمًا تحسسني بالإنتصار مهما اختلف المحتوى.. التخطي قدرة الإنسان العظيمة
”ما مِن شيءٍ، أبدًا، يُعادل فكرة أن تُضيء بعيدًا عن الحشد..
في ركنٍ دافئ ورقيق، ومُحتفظًا بكل أسباب سعاداتك الصغيرة ،ومتوحِّدًا في أُلفةِ اللحظة مع أغنياتٍ تُحبّها، وأشخاصٌ قلّة تنتمي بروحِكَ إليهم.“
في ركنٍ دافئ ورقيق، ومُحتفظًا بكل أسباب سعاداتك الصغيرة ،ومتوحِّدًا في أُلفةِ اللحظة مع أغنياتٍ تُحبّها، وأشخاصٌ قلّة تنتمي بروحِكَ إليهم.“
أحب الوضوح بشتى أنواعه خاصة وضوح المشاعر، أحب الصراحة والكلام الواضح ومستعدة أتقبل الأشخاص الكريهين برحابة صدر "لأنهم صادقين" ولا أتقبّل مُدعي الحب والمَودة مهما كان إدعائهم لطيف .
"اقتنعت أن الراحة لاتعني أنني أعيش حياة جميلة، بل تعني إفراغ رأسي من كل شيء يزعجني."
"في جميع حواراتي مع الله لم أكن أسمع أي مقاطعة، كانت الساعات كلّها لي، كما أنني بكيتُ دون حرج، ولم أخجل أبدًا من الحديث عن مشاعري له.. لقد تكلمت كثيرًا ولم أسمع صوتًا يأمرني بالسكوت، كنت أشعر بالهدوء، وكل الفوضى التي بداخلي كان يرتّبها"
أحبّ إصرار الإنسان بتمسّكه للحياة، ليس تعلُّقًا، بل تعايش وتقبُّل، كيف يصنع من اللاشيء شيئًا، كيف يجعل للطريق المقفل ألف اتجاه يسلكه، كيف تؤثر اللحظات الروتينية على مشاعره، بسمة، كلمة، لقاء، قَهوة، كتاب، والكثير من الأشياء القادرة على جعله أكثر تفاؤلًا وبهجة.