Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

المسارات :
- سورة النحل " مجانا " .
- سورة المؤمنون " مجانا ".
- سورة النور " مجانا ".
- سورة الفرقان " مجانا ".
- سورة الفتح والمجادلة" مجانا " .
- ثلاثون نورًا (مراجعة القرآن كاملاً).
- معاهدة العشر الأولى (البقرة - التوبة).
- معاهدة العشر الوسطى (يونس - القصص) .
- معاهدة العشر الأخيرة (العنكبوت - الناس).
- المهارات العليا للأداء القرآني (تصحيح تلاوة سورتي الفاتحة والنحل).
- المهارات العليا للأداء القرآني (تصحيح تلاوة سورتي الفاتحة والكهف).

شروط التسجيل في جميع المسارات:
- سداد رسوم التسجيل للبرامج المدفوعة.
- الالتزام بالحضور في البرنامج.
- تثبيت تطبيق الزوم.

ملاحظة: عند الرغبة بالتسجيل بأكثر من برنامج يلزمك التسجيل مره أخرى.

رابط التسجيل :
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSd_CIOE0jVTDEI07mC4iMh_wnMxsYzNMVxyPiFwllwytivfrA/viewform
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رابط التسجيل :
https://forms.gle/tanppMe8Axt9WHxV7
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
نحو التحليق في رحابة التقدم
مع رياح الهِمّة، وغيم الإنجازات
تستهل مقرأة رَوح وريحان
رحلتها السادسة من هُنا ⬇️:

https://forms.gle/pKuuNPmz3XQHAUHF6

مقرأة رَوح وريحان🌧🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
برنامج ختمة الصيفي :
برنامج قرآني مكثف يتم فيه سرد المحفوظ كاملًا
يشمل عدة فروع .

للتسجيل :
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScEqXejcq0Z_pCFBCG5eOVUEbaMmYW7TnMUgIVpsn5of3tY1Q/viewform?pli=1

- حضوري في الطائف .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دورة متشابهات سورة هود

- تبدأ الدورة يوم الأحد
١٧ ذو الحجة ١٤٤٥هـ
وتنتهي يوم الأحد ٢٢ محرم ١٤٤٦هـ

- كل يوم أحد، من ٤ إلى ٦ مساءً

- عن بعد عبر برنامج الزووم

▪️رابط التسجيل :
https://forms.gle/vZGK7aqWBgMbi65bA
‏في صحبة القرآن لست بخائبٍ
‏بل أنت مأجورٌ بأيّة حالِ

‏ما ضرّ سعيك إن بقيتَ متعتعًا
‏ما دمت مجتهدًا بلا إهمالِ

‏وملازمًا للحفظ في يسرٍ وفي
‏عسرٍ وعند تقلّب الأحوالِ

‏فلعل في تكرار وردك خيرةً
‏يا صابرًا يُجزى بلا مكيالِ ☁️
{وَأَوحَينا إِلى أُمِّ موسى أَن أَرضِعيهِ فَإِذا خِفتِ عَلَيهِ فَأَلقيهِ فِي اليَمِّ وَلا تَخافي وَلا تَحزَني إِنّا رادّوهُ إِلَيكِ وَجاعِلوهُ مِنَ المُرسَلينَ} 🪴

- خَشِيت أمّ موسى على ابنها أن يذبحه فرعون كما يذبح بني إسرائيل، فكانت هذه الآية وحيٌ من الله عزَّ وجل لها أن أرضعيه مطمئنَّة، فإذا انتابكِ الخوف وأقلق مضجعكِ فضَعيه في صندوقٍ وألقيهِ في البحر، دون خوفٍ من فرعون، ودون حُزنٍ على فراق ابنك!

يا لرعشة هذا الموقف!
أن تأتي أمٌّ وتضعُ ابنها في صندوق وتُلقيه في البحر.. كيف سيُطاوعها قلبها وهي التي جُبلت على الكثير من العاطفة والرحمة والشفقة؟ كيف ستقاومُ حمل هذا الصندوق وإلقائه في البحر؟ كيف ستكون رعشة يديها حينها؟ وماذا عن قلبها!

في ظلّ كل هذا التخبّط والحيرة والخوف والقلق يأتي اليقين، وينسف كل هذه المشاعر المتبعثرة، فيقلب الموازين وهنا تبدأ الحكاية!

- يقول الله عزَّ وجل لها: {إِنّا رادّوهُ إِلَيكِ} فلما سمعَت بهذا القول أيقنَت أنّ الله وعده حقّ، وقوله حقّ.. سيُعيده إليها، رغمَ كلِّ الظروف المحيطة، ورغمَ الامتحان العجيب الذي كُلِّفت به، ورغمَ معرفتها بأن البحر "غدّار" كما يقولون.. رغمَ كل شيء وضَعت نُصب عينيها وعدَ الله لها وعلِمت تمامَ العلم أنَّ الله فوقَ كلِّ هذه الظروف، وإذا أرادَ شيئًا قال له: كُن.. فيكون.

لم يكن هذا اليَقين فقط باللّسان، وإنما كان بالعمل، فأودَعت بيدها وقلبها فِلذة كبدها، ورأى الله صدقَ محاولاتها فلم يُخيّبها!

- {وَأَصبَحَ فُؤادُ أُمِّ موسى فارِغًا إِن كادَت لَتُبدي بِهِ لَولا أَن رَبَطنا عَلى قَلبِها لِتَكونَ مِنَ المُؤمِنينَ} وأصبح فؤادُ أمِّ موسى خاليًا من كلِّ شيءٍ في الدنيا إلا من همِّ موسى وذِكره، ومن شدَّة القلق وصَلت إلى مرحلة كادَت أن تقول: "إنه ابني" لولا أن ثبَّتها الله وصبَّرها فلم تُبْدِ به؛ لتكون ممَّن آمنوا بوعدِ الله حقًا، ولتكون قصّتها هذه مُتَّكئٌ لكلِّ قلبٍ مرتجف.

ومضَت الأيام، وهي تنتظر أن يُهيّئ الله لها الأسباب.. تتأمّل حال دُنياها، وهذا الزّمن العصيب الذي تعيش به، فإذا نظرت للأمر من زاويةِ ضَعفها البشري تقول: "لن ألتقي بابني مرة أخرى" وإذا نظرت إليه بعينِ اليقين وقدرةِ الإله المُطلقة ازداد إيمانها وعادت ثقتها بالله..
وهذه المحاولات والتقلّبات يراها الله بها وبغيرِها، وكما وعَدها أنه لن يُخيّبها، فإنه بذلك جلّ جلاله يَعدني ويَعدك، وهذه سنَّته الثابتة في هذا الكون.

- {فَرَدَدناهُ إِلى أُمِّهِ كَي تَقَرَّ عَينُها وَلا تَحزَنَ وَلِتَعلَمَ أَنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لا يَعلَمونَ}
ياااااه.. كلما مررتُ بهذه الآية لا أستطيع أن أتخطاها دون الوقوف عليها وتأمّل هذا اليقين الذي بقلبِ أم موسى.. ودون البكاء على حالي أني لا أملك ذاك اليقين 💔

يقول الله جلَّ جلاله فرددنا موسى إلى أمه؛ كي تقرَّ عينها به، ووفّينا إليها بالوعد؛ إذ رجع إليها سليمًا مِن قتل فرعون، وذلك لتعلم وليعلم مَن خلفها أنَّ وعد الله حقّ فيما وعدها مِن ردِّه إليها وجعله من المرسلين.. إن الله لا يُخلف وعده. ❤️‍🩹

- وآخر ما أودّ قوله لنفسي ولكم: كلما كانت لكم حاجة عند الله استحضروا بقلوبكم هذه القصة، واجعلوا نُصب أعينكم خلاصة هذا القول:

١. قدرة الله فوق كل الظروف.
٢. أمرُ الله نافذ ووعده حق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

أعظم ما يُعالَج به تلوث القلب وفساده بالمعاصي تعاهده بكثرة تلاوة القرآن وتدبّر معانيه، فلا شيء يغسل القلب من الخطايا ويصقله مثل القرآن.
وكلما كان نصيب العبد من القرآن أعلى، كان حظه من طهارة القلب ونوره وارتياحه أكثر!.💗🌸

-
لن تنال شرف أيَّامِ الفضلِ
بقعودٍ وتكاسلِ

أنتَ في أيَّامٍ حسانِ
فشمِّر وشدَّ الأزرَ مغتنمًا
وابل الأجورِ المضاعفاتِ

قد يظن البعض أنَّ من اغتنام هذه الأيام، ترك الحلقات ومجالس الذكر والسرد، وهذا خطأ،
ربما تكون هذه الحلقة هي بلسم يومك، واحة انشراحك، بهاء قلبكِ ونورٌ له
هذه الحلقات والمجالس، مباركةٌ بالقرآن العظيم، فتزودُّوا لتُثبَّتوا!💛
« صُحبــة القُـــــرآن ..🌸 »
" الم (1) ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2)" 🤍🍀
" الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ "


(3 البقرة).

🤍.
« صُحبــة القُـــــرآن ..🌸 »
" الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ " (3 البقرة). 🤍.
" وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ "


(4 البقرة).

🤍.
📜 | تلاوة أكثر من رائعة من سورة #المعارج 😍 - بصوت الدَّاعية #أحمد_حمادي 🙊 - شاركوها مع من تحبُّون 😋 - من هنا ⬇️⬇️

🖤 | https://www.tg-me.com/joinchat-AAAAAFUYldGr-kZcOIh9Pw

• لا إلَٰه إلَّا أنت سبحانك إنِّي كنت من الظَّالمين 📜🖤

• || BY : T.me/Barq_List
2024/06/13 18:08:11
Back to Top
HTML Embed Code: