لن يخذلك الله وهو يعلم بأنك تُردد
في داخلك .. إنَّ الله معي 🌙.
‏أسألك لأنك العفوّ، لا لكوني مستحقًا لعفوك
‏لأنك عافية الدنيا والآخرة، لأن أبواب الأُنس والسكينة مفتاحها عفوك، ولا معنى لصلاتي ودعائي وابتهالي إن لم تعف وتغفر .. اسألك لأنك العفوّ الذي لا يخيب عندهُ رجائي ولا يرُد صوتي ولا إلحاحي.
استشعار النِعَم؛ نعمة بحدّ ذاتها، أن تمتلك نفسًا تشعر وتُمَيِّز وتُقَدِّر، وفؤادًا يقظًا يرى في التفاصيل المعهودة عطايا ثمينة تستحقّ الحمد والثناء، وروحًا وفيّة تحمل الشُكر والامتنان للوهّاب، فما زادها امتنانها إلا خيرًا، ورِضا، وازدياد؛ مصداقًا لوعده الكريم "لئن شكرتم لأزيدنّكم"
« واعلموا أنَّه ما من عبدٍ مسلمٍ أكثر الصلاة على النبي محمد ﷺ إلا نوّرَ الله قلبه، وغفر ذنبه، وشَرَح صدره، ويسَّرَ أمره »♥️
اللَّهُمَّ أَرْجو رَحْمتَكَ فلا تَكِلْني إلى نفسي طَرْفةَ عَينٍ وأصلِحْ لي شأني كُلَّه، لا إِلَهَ إلَّا أنتَ
﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾
﴿رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ۝ وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي﴾
اللَّهُمَّ أعنَّا على شُكْرِكَ وذِكْرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كلة ولا تكلني إلي نفسي طرفة عين
تأمل في إسمه "المُجيب"
ثم لا تترك دعوة في قلبك إلا وأطلقتها.
أرجو من الله أن تنهمر إجابة الدعوات
علينا مثل مطر غزير ، آمين .
من باب سلوان القلب أن كرم الله أوسعُ من أمانينا".
في مُواساةِ الألم ، يفوز الحَنون لا النَّصُوح💛
أنما الأنسان أثر "فـ أحسنوا مآثركم" 🩷.
﴿ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ ﴾
𝟏𝟏:𝟏𝟏 🩷.
قال أبو الحسن بن بطال - رحمه الله:

من كان كثير الذنوب وأراد أن يحطها الله عنه بغير تعب فليغتنم ملازمة مكان مصلاه بعد الصلاة ليستكثر من دعاء الملائكة واستغفارهم له .
الحذر من مصاحبة متقلب المزاج .

قال الإمام الشافعي رحمه الله :

( لا خير لك في صحبةِ مَن تحتاج إلى مداراته ).

📚طبقات الشافعية للسبكي 1/359
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- :

” فيوم الجمعة يوم عبادة وهو في الأيام كشهر رمضان في الشهور، وساعة الاجابة فيه كليلة القدر في رمضان “.

📖 زاد المعاد | (١/٣٩٨)
قال النبي ﷺ:

أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ صلاة

رواه الترمذي وحسنه
وصححه الألباني
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: 

مَنْ أَرَادَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِ خَالِقِهِ

فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُخْبِرْ بِهِ أَحَدًا.

📚 شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة اللالكائي (٥٦٥/٣)
2024/05/03 01:46:42
Back to Top
HTML Embed Code: