الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ، غَيْرَ [مَكْفِيٍّ وَلاَ ] مُوَدَّعٍ، وَلاَ مُسْتَغْنَىً عَنْهُ رَبَّنَا
🍃🌻
🍃🌻
" ثُمَّ يُنادي مُنَادٍ
يا أهلَ الجنَّة : خُلُودٌ بلا موت
اللهم هذه المنزلة، وهذا النّداء ".
يا أهلَ الجنَّة : خُلُودٌ بلا موت
اللهم هذه المنزلة، وهذا النّداء ".
#أذكار_الصباح
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (عشرَ مرَّات) ، أَوْ (مرَّةً واحدةً عندَ الكَسَلِ).
🍃🌻
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (عشرَ مرَّات) ، أَوْ (مرَّةً واحدةً عندَ الكَسَلِ).
🍃🌻
"سيُحدِثُ الله خيراً قريباً بحياتك، تظلُ تحمدهُ
عليه ما تبقى لك من عُمرك، ولا تُحصيه ثناء".
عليه ما تبقى لك من عُمرك، ولا تُحصيه ثناء".
وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: ((أَحَبُّ الْكَلاَمِ إِلَى اللَّهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأتَ)).
🍃🌻
🍃🌻
#أذكار_المساء
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (عشرَ مرَّات) ، أَوْ (مرَّةً واحدةً عندَ الكَسَلِ).
🍃🌻
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (عشرَ مرَّات) ، أَوْ (مرَّةً واحدةً عندَ الكَسَلِ).
🍃🌻
اكثروا من هذا الدّعاء:
"اللهمَّ اكفني بحلالِكَ عن حرَامِك
وأغْننِي بفضلك عمَّن سواكَ".
"اللهمَّ اكفني بحلالِكَ عن حرَامِك
وأغْننِي بفضلك عمَّن سواكَ".
"الحمدُلله حمدًا لا نبلغُ مِداد سعدهِ ونسائم فرحه ، الحمدُلله حمدًا كثيرًا طيبًا".
مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ
🍃🌻
🍃🌻
"أعوذ بكلمات الله التامات من الفقد والإحتياج
وعتمة الرُوح، وكل يأس تأتي به الحياة".
وعتمة الرُوح، وكل يأس تأتي به الحياة".
- يُؤتِكُم خيرًا مما أُخِذ منكم.
لطالما جاء عوَض الله غزيرًا، كريمًا، يُنسِيك كل مرارة تذوقتها، يأتيك كمكافأة على صبرك وتجلّدك، هو لا ينسى أمنياتك التي سكنت فؤادك، قد يؤجّلها قليلا لتنمو بصورة أكمَل وأجمل، حتى إذا جاءتك جاءت مبهرة، تغمرك بالسرور والحبور.
لطالما جاء عوَض الله غزيرًا، كريمًا، يُنسِيك كل مرارة تذوقتها، يأتيك كمكافأة على صبرك وتجلّدك، هو لا ينسى أمنياتك التي سكنت فؤادك، قد يؤجّلها قليلا لتنمو بصورة أكمَل وأجمل، حتى إذا جاءتك جاءت مبهرة، تغمرك بالسرور والحبور.
