توليب_Tulip
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0Uhk7CPRBrkyqb92i4ds9uHvGMEc6YR7M7SteMYCei6BDv6gYTk7qBCJQDEUqBBuTl&id=100070791163244&mibextid=Nif5oz
خلونا نشوف فئة العنصر النسائي المثقف الموجود عنا 💜🌷
بدي دعمكم للبوست يا توليبات 💜
وهي الرابط العام لصفحتي الطبية يلي بحب يتابع المحتوى
بتشرف بالجميع 🌸
https://www.facebook.com/profile.php?id=100070791163244&mibextid=ZbWKwL
وهي الرابط العام لصفحتي الطبية يلي بحب يتابع المحتوى
بتشرف بالجميع 🌸
https://www.facebook.com/profile.php?id=100070791163244&mibextid=ZbWKwL
Facebook
Loujen Mohamd
Loujen Mohamd is on Facebook. Join Facebook to connect with Loujen Mohamd and others you may know. Facebook gives people the power to share and makes the world more open and connected.
إن الطرق المستقيمة لم تكن لتبني الأحلام يوماً
وحدها المطبات القاسية هي التي تصنع الطموح 🤍✨
وحدها المطبات القاسية هي التي تصنع الطموح 🤍✨
للهِ حُسنُكِ حُسنٌ لا قياسَ لهُ
ما كانَ للهِ لم يَخضع لمقياسِ🤍🧚
ما كانَ للهِ لم يَخضع لمقياسِ🤍🧚
مَرحباً يا الله..
أنا هُنا، أقفُ في بقعة ما مِن هذه الأرض.. ويراودني شعور كَبيرٌ بأنني لا أنتمي إليها. هذا ليس شعوري وحدي؛ إنني محاطٌ بكم هائل من الأشخاص الذين يشعرون بذلك أيضاً. أقفُ هُنا ولا أقول بأنني لم أعد أمتلك الطاقة. ولكن حِصتي من القدرة على تقبل الواقع أصبحت قَليلة جداً..
لا أُنكر..
لا أُنكر أبداً أنني أدخل في حالة كبيرة من الشك بما هو مقدر لي في الكثير من الأوقات. ولكنني تأكيداً لم أفقد إيماني للحظة..
ولكن كيف لقلب لا يتجاوز حجمه كف اليد..
أن يتحمل كل هذه الخيبات؟ خيبة الأصدقاء.. والكلام.. والدراسة والمستقبل.. وحتى البِلاد..
كل ما أريدُه الآن يا الله، هو نسمةٌ صَغيرة جداً تشعرني بأنني مُهم لهذه الحَياة..
فنحنُ يا الله.. نَعيشُ اليَوم على ثقتنا بما كُتب لَنا…
لقد طاف مركبنا يا الله… وفي كل يوم نرمي أطناناً من الخَيبة.. لِنجَفِفِ وَقية صغيرة من الأمل..❤️
فرانسوا داراني
أنا هُنا، أقفُ في بقعة ما مِن هذه الأرض.. ويراودني شعور كَبيرٌ بأنني لا أنتمي إليها. هذا ليس شعوري وحدي؛ إنني محاطٌ بكم هائل من الأشخاص الذين يشعرون بذلك أيضاً. أقفُ هُنا ولا أقول بأنني لم أعد أمتلك الطاقة. ولكن حِصتي من القدرة على تقبل الواقع أصبحت قَليلة جداً..
لا أُنكر..
لا أُنكر أبداً أنني أدخل في حالة كبيرة من الشك بما هو مقدر لي في الكثير من الأوقات. ولكنني تأكيداً لم أفقد إيماني للحظة..
ولكن كيف لقلب لا يتجاوز حجمه كف اليد..
أن يتحمل كل هذه الخيبات؟ خيبة الأصدقاء.. والكلام.. والدراسة والمستقبل.. وحتى البِلاد..
كل ما أريدُه الآن يا الله، هو نسمةٌ صَغيرة جداً تشعرني بأنني مُهم لهذه الحَياة..
فنحنُ يا الله.. نَعيشُ اليَوم على ثقتنا بما كُتب لَنا…
لقد طاف مركبنا يا الله… وفي كل يوم نرمي أطناناً من الخَيبة.. لِنجَفِفِ وَقية صغيرة من الأمل..❤️
فرانسوا داراني