Telegram Web Link
مُشكلتكِ الكبری هي أنكِ تملكين قلب عاطفي وعقل ناضج، فتسخرين من أولئك العاطفيين بعقلٍ واعي رغم أن قلبكِ يختلج من المواقف العاطفية البسيطة.

أعلم أن الأفلام الكرتونية تبكيكِ، ينفطر قلبكِ لبكاء طفل صغير لا تعرفين كيف تمنعي انهمار دموعه، أعلم أن كلماتهم السخيفة تؤذيكِ حينما يسخر أحدهم منكِ وينعتكِ بالطفلة الكبيرة بالرغم من أنكِ ماتزالي طفلة لا تعرفين من سوء البشر شيئًا ولا تشغلكِ نواياهم!

مُشكلتكِ رغم النُضج هي أنكِ مازلت تحلمين بعالم خالي من الشرور، دون حروب أو إراقة دماء وأنتِ التي يُحزنكِ دهس الزهور بدبابات الحروب!

تهربين من كل شيء بالقراءة والموسيقی لأنكِ كمقطوعة ناي هادئة، أو بطلة من أبطال مُسلسلكِ المُفضلين، كالنسيم تمرين علی الجلد دون أصابة أو خدش، ولا تتركين جرحٍ غائر، ومكان وجودكِ دائمًا به شذی الورود ورائحة القهوة والمقطوعات الموسيقية المُلهمة ..🎼💜


#سيد_عبدالحميد
"أيُّ علاقةٍ تتطلبُ منك أنْ تكون
المُبادرَ و المضحِي و المتمسِّكَ الوحيد فيها
تأكّدْ بأن نهايتها لنْ تسُرَّك
التوازنُ أساسُ العلاقاتِ."

- أدهم الشرقاوي
وَاللهُ يُعَوِضُ ثِقَلَ روحِك؛سَلاماً. وَيَجبِرُ كَسرَ خاطِركَ بِأَيامٍ لا تَعرِف من أَوقاتِها إلا الرَاحة. ويقولِبُ القَلقَ والخَوف أياماً ناعمة مَا إن تُلامِس ذَاكِرَتكَ حَتى تَطمَئِنَّ..
فَانتَظِر..❤️

د.فرانسوا داراني
#قاعدة
سواء كنت طالب جامعة أو أصغر أو أكبر .
النجاح بأي مجال في الحياة له #سر واحد
"الاستمرارية والصبر على النتائج "

أنك تقوم بالعمل نفسه بشكل مستمر بغض النظر عن حالتك النفسية ..بغض النظر إذا قرفان .. إذا تعبان ..مالك نفس .. الحياة لن تنتظرك كي تكون بحال جيدة .

التعود على العمل السريع النتائج غالبا لن يجعلك ناجح " وهاد السبب يلي بخلي كتير طلاب متفوقين بالمدرسة يتراجعو بالجامعة " .

إنتظار أن تكون متحمس و سعيد وأنت عم تقوم بكل عمل لتعمل فيه .. أمر غير واقعي .. وغير موجود بهذه الحياة .

وتذكر ألم عدم القيام بما عليك ..أكبر من ألم القيام به ..

د.محمّد أحمدي
رسالة اليوم..

كن على يقين تام أن العوض الذي يسخره الله لقلبك، قادم وقريب ..❤️
الشيخ الشعراوي قال جمله عظيمه جداً :

" القلق لا يُغير شئ، ولكن الثقه بالله تُغير كل شئ " 🖤
‏"الحُب إن لم يُجردك من كل ثِقل، فهو ثِقلٌ إضافي في حياتك لا يعول عليه".

- ميلان كونديرا
المكان: مشفى تشرين الجامعي
وغالبا بشعبة الجراحة، ضيعت ورقة من مشروع رواية كنت عم حضرلا خلال هالسنة
ع أمل انو انشرا بعد الوطني..
الزمان: مدري من ايمت وانا بفتش عن هالورقة، أسبوعين من الدوار الدهليزي يمكن

اليوم وبالصدفة عم شيك عالبريد، بلاقي هيدي الرسالة 🌸
وبكتشف انو ورقتي بيد أحدهم، كاتب غامض مثلاً..


إلى تلك الفاتنة الصغيرة

" لم يكن يوماً ما كنا نحلم به
ولم تكن الصدف سوى نتاج أمس شريد.."

هذا رد مبدأي على ما نثرته يداك في ورقة تائهة لا بد أنك تبحثين عنها الآن

لذا دعيني أكمل ما جاء في كف القدر ..

لم ألتقِ بها حتى هذه اللحظة
لكن كلما مررت بمعابر المشفى الطويلة، كنت ألمحها
وظننت أنها تشبه ابتساماتها اللطيفة مع المرضى
وضحكة شقية تعبر الممرات إلى غرفتي
حيث لا صوت سوى رنين الهاتف وأنين يتلو الآخر..

لكن سرعان ما اكتشفت أن الأمر عن قرب يبدو مختلف
في التفاتة على أعقاب خطوات قصدتها عمداً لأروي فضول صمتي ومن بعيد..

عجبت بعينين سوداوين، تقسم أنك لست تقوى على قراءة ما بهما
وأن الزمن يعود بهما إلى كحل يموجُ في ليلٍ إغريقي عتيق

ليست العيون اللامعة التي تجذب البصر..
بل تلك الناجية من معارك شتى لا تدري كيف وصل بها القدر إلى هنا

لم يلفت قلبي قبلها
وربما لم يلتفت لها في البداية
كانت عادية، على الأقل في الأيام التي كنت أصدفها بها

لكن، هي ذاتها على عجلة من أمرها، لا تفعل شيئاً سوى الإمعان في الهاتف و رمق الآخرين بنظرات طرفية مليئة بالتفكير

إذاً تلك النظرة كانت فقط حصيلة معلومات تدرسها من أجل مقابلة ما، حيث تزرع الممر كالسهم ذهاباً وإياباً..

وأنا الذي ظننت لوهلةٍ أن لها في ذمتي ثأرٌ قديم

ولم أكن لأكتب هذا لولا أن صفقة القدر خاصتي التي سقطت منها تركت في تلافيف عقلي بؤرة فارغة
خليط من تفاصيل غريبة كانت قد ضلّت عنوان داري منذ زمن

أشعر أني أحتاج لأن أكتب الكثير..
ثم أتوقف كلما وقعت عيناي على تلك الكلمات و أتساءل مراراً؛

أي فتاة تلك التي تخط في كف رقيق بملء الورد كل هذا الدمار؟!
أنا صنيع الحب ❤️
لـِأُخبِرَكَ بالحقيقة. الرغبة في الجمال الخارجي، هي غاية ممكن الحصول عَليها بالقليل من التَغيّر. لا تُحِب وزنك؟ تحاول أن تنحف. لاتُحِب شيء ما في وجهك؟ تُجَمِلُهُ. تُريد أن تختلف لون عيناك؟ تضع عدسات. كل هذه الأشياء الخارجية هي أشياء يَسهلُ الحصول عليها مَع القليل من التَعب.

ولكن أَتعرِف ماهو الإنجاز الحقيقي؟
أن تحول كرهك للعالم، وماتمتلك من نَقص.. إلى تَقبل.
أن تحول ما تَكنه في داخلك من حَسد للآخرين، تمني الخَير. أن تُحِب أحدهم بدون أي مقابل عندما يَحتاجك. وأن تحول الغضب بداخلك عمن حولك، إلى مُسامحة. أن تسامح صديقاً بحاجتك، وأن تغفر لمن هو أضعف منك.

هذه هي الإنجازات التي يجب أن تفتخر بها.. ونحاول أن نُحققها.. يجبُ أن نبحث عن الجمال الداخلي.. عوضاً عن البحث عن الجمال الخارجي..

وَلذلك.. إن خرجت إلى الشارع اليوم..
ستجد كل الفتيات جميلات بشكل استثنائي، وكل الشباب تُجيد ما تلبس وما تفعل..
كل ذلك الانبهار الخارجي.. ليحاول تغطية ما بالداخل.

لِنبحث عن الجمال الحقيقي..
ذلك الإنجاز الحقيقي

فرانسوا داراني
ألف مبروك لبكلورياتنا الحلوين ❤️🌷
‏"تفقد الرغبات قيمتها حين نلح في طلبها، حين نطلبها بالأساس، فتجيء منقوصة باهتة، وقد كانت أقصى أمانينا"…..!!🍂
‏ ثم تتَّضح لك الصورة أخيرًا وترى أن كل الذين نظرت لهم بعين
الدهشة يومًا ما، كنت أنت من جمَّلهم في داخلك فقط"
‏" ثم إننا مدينون بالحُب لكُل صديق جعلنا نبصر شيئًا جميلًا في أنفسنا حين أوشكنا على الانطفاء" ♥️
صباح الخير والطرق الإلهية يلي مليانة خير 🌷
شكراً لكل الذين زرعوا الورد في دروبنا، حين أوشكنا على الانطفاء..❤️
‏ما مضى فات، والمأملُ غيبٌ ولكَ الساعةَ التي أنتَ فيها. 💛
"وتوكل على العزيز الرحيم الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين أنه هو السميع العليم " 🤍🌿
Full of Purity 💙🌸
بأيام متل هي مليانة سهر وضغط وأفكار كتير ..

بعيش كل أشكال الشرود يلي ممكن تفرضها التراكمات ..الرهانات.. وتقرير مصير جديد..

والخطوات يلي لازم نمشيها بطريق مو باين فيه ولا ضو حتى ..

هيي الوجهة اكيد صح
بس ما حدا خبرنا عن الطريق ؟!

انو ممكن نوصل لنقطة يبطل عنا القدرة حتى نجدد طاقتنا حتى..
هاد الشغف يلي استهلكناه بكل مرة قمنا فيها من وقعة وظلم
وجبرنا الكتير من الكسرات والخيبات..

القوة يلي دافعنا فيها عن قدراتنا يلي تشكك فيها كتير..
ولزمنا أنفسنا نكمل رغم كل شي
وكأنو قوالب حياة البشر كلها عادلة بمقاسها !
وهيي ما بعمرها كانت هيك..

للحظة شككت برسالتي.. اي
وبعد كتير من المحاولات فكرت اني رح اتجاوز فيها هالعقبة من اول مرة
بس ...

هالحلقة المفرغة بس تعلق فيها روح الإنسان بتصير كل محاولاته ولا شي..

وحدو رب العالمين يلي بشد ع قلوبنا قادر يجبرنا بقوة مليانة سلام وبس

بدون كل ملامح السباق والتوتر والهم

بكتير من الرضا والإيمان انو يلي حطنا بهالطريق، رح يسوق خطواتنا لخير عظيم..🌸
2024/05/11 23:30:23
Back to Top
HTML Embed Code: