Telegram Web Link
.🤍
‏لا أُحسِن صياغة الدُّعاء
لكنِّي
أدعوك الآن
وقلبي ثقيلًا
ووحيدًا فاجبره بكرمك ولُطفك.
رحمتك وسعت كل شيء وأنا شيء..
فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين.
عَسانا نُذكَرُ في الخَلواتِ، عندَ رفعِ الأكُفِّ، عندَ الإفطارِ، في السَّحرِ، وعندَ السُّجودِ..
عَسانا نُذكرُ في دُعاءِ غريبٍ ما ظنَنَّاهُ يومًا يذكُرُنا.
«‌‏فمَالصَّعب مُستحيلاً إن ألهمَك الله الدُّعاء لأجله!.»
‏«‌‏الحمد لله على نعمائه، ما امتدّت يداي إليه يومًا فعادت صِفرًا، الحمد لله الذي يكرم بأكثر مما نتمنَّى، وأجزل مما ندعو ونرجو، إن كان قد أخذ فكم أعطى، وإن كان قد منع فكم وهبَ وأجزل، فلكَ الحمد يا رب ملءَ ما أنعمْتَ وأجزلت وأعطيت، لا نُحصي ثناءً عليك أنتَ كما أثنيت على نفسك»
"سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك، وإن شكَرتَهُ زادَك، وإن توكّلت عليه كفَاك، سُبحانَ الله وَبِحمدِه، سُبحَانَ الله العَظِيم."
" حينَ يريدُ اللهُ لكَ أمرًا، فلا مجالَ للحديثِ عن الأسباب والحسابات المنطقية أو حتى المستحيل ".
-
‏(اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ)
قيل في تفسير القرطبي:
(هو الذي يرحم من لا يرحم نفسه.)
2025/07/13 01:36:52
Back to Top
HTML Embed Code: