‏"يا سيدي
‏والعمر يومٌ واحدٌ
‏خذني بهذا اليوم فهو فناءُ
‏خذني
‏تعبت من المسير على الشكوكِ
‏تعبت مما تحجبُ الأهواءُ
‏أهرقت نصف دمي
‏بأول دمعةٍ
‏من قال إنَّ دموع قلبيَ ماءُ؟"
‏- عبداللطيف بن يوسف

لو كنتُ بحرًا، كنتِ زُرقةَ مائي
أو كنتُ طيرًا، كُنتِ أفقَ سمائي .!

‏رفعتُ للهِ قنديلي فأوقدُهُ
فهل تظنُّ يدًا في الأرضِ تُطفئُني ؟
‎

قلّل توقّعاتك .. تتحسّن حياتك.

فـَ كأنهُ في الحُسنِ صورةُ يوسفٍ
وكـَ أنني في الحُزنِ مثلُ أبيهِ .!

‏يا ساكنَ القلب مافي القلبِ مُتّسعا
‏لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا
‏ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها ؟
‏غدا لكَ النبضُ واﻷنفاسُ حُجَّابا
-

أقدّس أوقاتي الهادِئه الخاليْه من كُل شيء.

نجوماً كانت تلمع وعندما رأيتها ظننت أنّها عيناكِ .

تكسِرنا النهايات وتجعُلنا أقوى !

‏على رف الجفى عافِوني احبُابي !

‏خلّه يعيش بغفوته لين يعرف من فقد !

‏تكابرّ وأكابر وإلغيّاب إلمستفِيد !

أتعلم لماذا اصبر على اهمآلك لي !!لأنني أريد أن أكرهك بقناعة .. !

لا تيأس وأنت تعلم أن الله دومًا يخلق نورًا جديدًا بعد كل ظلام.

في المشاعر، لن يحلَّ أحدٌ مكان أحد.

‏إن خير الله قادم فلا يُحزنك مُر الحياه.