Telegram Web Link
‏والفكرة المريحة لديّ أن قلبي لا يضرّ أحدًا، أمشي في مناكب الأرض مُحسنًا ولو لم ألقَ إحسانًا، فإني أنتظر العوض مِن الله، ولا أطلب شيئًا مِن سواه.
‏"عشت حياتي كلها في ربكة اللحظة التي بين نهاية القصيدة وتأخر التصفيق."
تتأقلم ولكِنك لا تنسى ماحدث.
اسلوب مغادرة الأشياء قبل ان تغادرني احسه فطرتي.
أنا اسعد مكتئبه واكبر اجِتماعيه مُنعزله واذكى مُتغابيّه واغرب إنسانه واعتقد شخصِيّه محبُوبه.
أحب الحنيه وأحب كل شخص حنون وكل شخص كان عنده القدرة يقسى لكنه ماقسى.
فيه قناعة يوصلها الإنسان تخليه
‏يُحط نقطة إنتهاء، أُو حدود في شتى علاقاته، هالقناعة هي نفسها
‏اللي تخليك تدرك معنى "الغياب"
‏أحيانًا حفظًا للوجيه .
‏زاوية أخرى للرؤية قد تُغيّر المشهد بالكامل.
أحب الإنسان اللي دمه حار

‏وهذا ليس متعلق بالعصبية، بل إن قلبه حيّ ودائمًا يعطي كل موقف حقه من ردود الفعل، دائمًا ردوده فيها حياة ودائمًا رسائله توصل بالنبرة قبل الحروف، حريص وشغوف ومنتبه لك دائمًا، طاقة أبوية/ أمومة عالية
يؤسفني إبلاغك عزيزي بأن
‏" كل إتكاء على جدار بشري هو سقوط مؤجل "
من سقاني ايام حلوه والله مايذوق من مُرّي.
اسألك يا الله الاّ تغلق رحاب صدري ابداً ، ان اظل شامخه في عز كل الظروف ،والا تتمكن مني المساوئ ، والا يصلني مايشوه ربيع روحي والا تخترق النوايا السيئه مداري الطيّب .
لو شلت همّ المسافة لا تكمّل معاي/ أنا دروبي طويلة و أنت حافي قدم.
ماخفيته في قلبك ينقرا في عيونك
‏ لا تحاول تخبي لوعتك في سلامك
وين شوق التلاقي وين لحظه جنونك
وين ردٍ تفتح من رياض ابتسامك؟
دائمًا تهمني راحة بالي فلا تستغربون إذا تجاهلت أشياء واضحه.
‏ارض الله واسعه، واسعه بأنحائها،
‏واسعه بفرصها، واسعه بالبدائل والخيارات،
‏واسعه بالأحبه، لا تضق ذرعاً وانت في الواسعه
2025/10/29 03:16:00
Back to Top
HTML Embed Code: