جانبٌ كبير من النجاة قابعٌ في الخسارة.
ألَّا تعرف، ألَّا تُقبَل، ألَّا تَلحَظ، ألَّا تركض، ألَّا تدرِك، ألَّا تُفضَّل، أنْ يفوتَك، أنْ تفقِد، أنْ تخفت، أنْ تُقصَى.
وأنْ يُخضِعَ واقِعُك توقُّعَك.
التخفُّفُ مُنقِذ، والهدمُ أصدقُ مِن الترميم.
ألَّا تعرف، ألَّا تُقبَل، ألَّا تَلحَظ، ألَّا تركض، ألَّا تدرِك، ألَّا تُفضَّل، أنْ يفوتَك، أنْ تفقِد، أنْ تخفت، أنْ تُقصَى.
وأنْ يُخضِعَ واقِعُك توقُّعَك.
التخفُّفُ مُنقِذ، والهدمُ أصدقُ مِن الترميم.
أثــــْر🤍.
هون علينا الذي يقع بين المكتوبات و المرغوبات لا تُمكّن حسرات قلوبنا منا ، فهنالك أرواح تقبض واجساد تهدم وقلوب تتوقف و عقول تجن ! و الانسان يا الله وكما تعلم مُجرد انسان ولا يصمد دائماً امام خسائره .
عافِني مِن كُل ما يَسلب رِضاي عن أقدارك،
عافِني في قلبي.
عافِني في قلبي.
"أدركت أن العافية كلها في صحة جيدة، وبيت بعيد عن المشاحنات، وقلة قليلة تحبُّنا بصدق،
فهمتُ أنَّ النجاح لا يُشترط فيه أن يكون شيئًا ملموسا نسمع له دوي التصفيق ؛ لربما يكون النجاح في تجاوز موقف صعب، التعافي من أزمة قاسية، أو القدرة على البدء من جديد.. المعايير تختلف ولا يهم في ذلك إلا أن نحيا بها نحن لا أن نحيا لنثبت أننا نحيا ."
فهمتُ أنَّ النجاح لا يُشترط فيه أن يكون شيئًا ملموسا نسمع له دوي التصفيق ؛ لربما يكون النجاح في تجاوز موقف صعب، التعافي من أزمة قاسية، أو القدرة على البدء من جديد.. المعايير تختلف ولا يهم في ذلك إلا أن نحيا بها نحن لا أن نحيا لنثبت أننا نحيا ."
بطريقة ما كان المشهد واضحًا
كنتُ أعرف تفاصيل كل شيء، قبل أن يحدث...
كنتُ أروي الأحداث فتقع تماما كما سردتها ،
كان حدسي لا يُخطئ، وتوقعاتي دائما في محلها .
حتى جاءت تلك المرة....
التي تجاهلتُ فيها ذلك الصوت الداخلي،
رجوته ألا يرتفع، وأخمدته لفترة لعل النتائج تأتي عكس ما أشعر ،
لكنه ثار ...
ثار وأخذ مجراه، ليثبت لي مجددًا أنه لايُخطئ، مهما حاولت تجاهله.
كنتُ أعرف تفاصيل كل شيء، قبل أن يحدث...
كنتُ أروي الأحداث فتقع تماما كما سردتها ،
كان حدسي لا يُخطئ، وتوقعاتي دائما في محلها .
حتى جاءت تلك المرة....
التي تجاهلتُ فيها ذلك الصوت الداخلي،
رجوته ألا يرتفع، وأخمدته لفترة لعل النتائج تأتي عكس ما أشعر ،
لكنه ثار ...
ثار وأخذ مجراه، ليثبت لي مجددًا أنه لايُخطئ، مهما حاولت تجاهله.
أعيد ترتيب نفسي...
لا بالخطط، بل بالرضا
استند إلى حكمة الغيب
وأتذكّر أن ما تأخّر... لم يكن لي،
وما أتى، جاء في وقته تمامًا.
لا بالخطط، بل بالرضا
استند إلى حكمة الغيب
وأتذكّر أن ما تأخّر... لم يكن لي،
وما أتى، جاء في وقته تمامًا.
افتح النافذة ، لا تبحث عن المعجزات ، دع الهواء يدخل فقط ، خطوات صغيرة ، لمسات هادئة ، ابتسامة ولو كانت شبه ميتة ،
كل ذلك يكفي ، ذلك سيجعل يديك ترتعشان قليلا ، سيشد الخيط الواهن بينك وبين الحياة ، ابدأ ، حتى لو بأنصاف الخطوات ، فربما تكون هيَ الطريق .
كل ذلك يكفي ، ذلك سيجعل يديك ترتعشان قليلا ، سيشد الخيط الواهن بينك وبين الحياة ، ابدأ ، حتى لو بأنصاف الخطوات ، فربما تكون هيَ الطريق .
أعوذ بك من الوحشة وأنتَ خير الوارثين، وأعوذ بك من التِّيهِ وأنتَ دليل الحائرين .
يارب..
أنت خلقت هذا القلب وأنت زرعت فيه الشعور، وأنت تضعُ فيه ماتشاء وتنزع منه ما تشاء، وتقلبه على الوجه الذي تشاء.
فبرحمتك لا تتركه يتخبط هائما لا إلى قرار او إلى إستقرار،
وبحكمتك أنر له الظلمة وبصره بالعلامات وأسكنه وطمئنه وألق عليه محبة منك.
أنت خلقت هذا القلب وأنت زرعت فيه الشعور، وأنت تضعُ فيه ماتشاء وتنزع منه ما تشاء، وتقلبه على الوجه الذي تشاء.
فبرحمتك لا تتركه يتخبط هائما لا إلى قرار او إلى إستقرار،
وبحكمتك أنر له الظلمة وبصره بالعلامات وأسكنه وطمئنه وألق عليه محبة منك.
اللهم قلباً صلباً لا يتأثر بتقلبات الحياة والبشر
اللهم رزقاً .. يليق بكرمك ورحمتك.
اللهم رزقاً .. يليق بكرمك ورحمتك.
حتى الأمل الذي تراني أحرص عليه بداخلي يتلاعب بي...
تارةً يُحييني، و أخرى يقتلني.
تارةً يُحييني، و أخرى يقتلني.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
ما مِن أيَّامٍ أَعظَمَ عِندَ اللهِ، ولا أَحَبَّ
إلَيهِ مِنَ العملِ فيهِنَّ مِن هذِه الأَيَّامِ
العَشرِ؛ فأَكثِــرُوا فيهِنَّ مِنَ التَّهليلِ،
والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ .
ما مِن أيَّامٍ أَعظَمَ عِندَ اللهِ، ولا أَحَبَّ
إلَيهِ مِنَ العملِ فيهِنَّ مِن هذِه الأَيَّامِ
العَشرِ؛ فأَكثِــرُوا فيهِنَّ مِنَ التَّهليلِ،
والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ .
تخيفني فكرة أنني سأسألُ عن
عُمري فيما أفنيته ! فأعني يا الله
لأصنع من أيامي جواباً يُرضيك .
عُمري فيما أفنيته ! فأعني يا الله
لأصنع من أيامي جواباً يُرضيك .
لي دعوة واحدة ، يَلُح بها قَلبي قَبلَ لِساني ، دَعوة واحدة صَليتُ لأجلها كثيرًا ، اللهم اجعل لي منها نَصيب وَقِرَ عيني بها .
أوّل بشائر الدعاء أن تُساق له فمن حرّك فيك الحاجة، وأيقظ بك الرغبة، وهيأ لك المواطن الموائمة، وسخّر قواك وبيانك وأنطقك، وأجرى بعينك حرارة الرجاء، قد أعطاك لما يسر لك السؤال:
«إذا زخر بك وادي الدعاء فاعلم أنك مراد بالإجابة»".
«إذا زخر بك وادي الدعاء فاعلم أنك مراد بالإجابة»".
غدًا يومٌ تُسكَب فيه الرّحمات، وتُعتَق فيه الرّقاب، يومٌ تُعانق فيه السّماء أمانينا،
وتُرفَع فيه الأكفُ بخضوعٍ ودموع..
فَلا تُفوِّتوا فُرصةَ الدُّعاء!
واسألوا الله بقلوبٍ منكسرة، وألسنةٍ تلهج بالرّجاء، استنجدوا بربّ السماوات لنصرة الصّابرين، لأهلِ غزّة، وأقصَانا الجَريح..
نَاجوا الله بِصدقٍ، واجعَلوا لأحبَابكم نَصيباً مِن الدّعاء، لِمَن غَابوا عن أعينكم لكِن لَمْ يغيبوا عن قُلوبكم، لِمَن تَعرفونهم، ولمَن لا تَعرفونهم..!
وتُرفَع فيه الأكفُ بخضوعٍ ودموع..
فَلا تُفوِّتوا فُرصةَ الدُّعاء!
واسألوا الله بقلوبٍ منكسرة، وألسنةٍ تلهج بالرّجاء، استنجدوا بربّ السماوات لنصرة الصّابرين، لأهلِ غزّة، وأقصَانا الجَريح..
نَاجوا الله بِصدقٍ، واجعَلوا لأحبَابكم نَصيباً مِن الدّعاء، لِمَن غَابوا عن أعينكم لكِن لَمْ يغيبوا عن قُلوبكم، لِمَن تَعرفونهم، ولمَن لا تَعرفونهم..!