هل تدركون أننا خاطرنا بكل شيء ودافعنا
عن السلامة العامة واستقلالية جسد للجميع؟!
تهانينا لمن صمد! أخبار عاجلة من أستراليا 🔥

خبراء يطالبون بـ"اعتذار" عن فرض لقاح كوفيد
لاستعادة ثقة الصحة العامة!

يواجه العالم حاليًا "أزمة" قد "تستمر لأجيال"
على الرغم من أن الخبراء يقولون إن حلها
يمكن أن يبدأ بكلمة بسيطة.
المساءلة لا الانتقام!
واجهت هذه الدولة بعضًا من أقسى عمليات
الإغلاق وانتهاكات حقوق الإنسان،
وهتف الكثيرون للمزيد! المصدر

ليست صفقة سلام
بل صفقة عقارية #WarIsBusiness

مقتبس من فيلم Interstellar
يا ريت مترجم، كثير عميق
اتمنى تفهموا الحديث وما بين السطور
الحب، العلاقة بين روحين،
(مش غلطة إملائية - روح وليس زوج)
غير مرتبطة بالزمان والمكان
قد تبحث عن شخص في حياتك الحالية
كنت تحبه في حياتك السابقة 😉

مهم
اسمك، عمرك، قدمك
ظهرك، يدك، قلبك ..
جميعها ممتلكات
ليست حقيقتك
ليست وعيك

إذا قارنتَ االانجيل والقرآن الكريم والفِيدا
ستجد 3 أسطر متطابقة تُشير لنفس الموضوع تقريبًا.
#علم_مقارنة_الاديان

1⃣ لا يُحب أي عالم دين الحديث عن الموضوع.
ولكن إذا أزلنا الأسماء والسياق والطبقات الثقافية،
فستجد في الانجيل والقرآن الكريم والفِيدا
3 جمل تتكرر حرفيًا بلغات مختلفة،
في عصور مختلفة، دون أي صلة مباشرة.

✝ مسيحياً: "في البدء كان الكلمة"
☪ إسلامياً: "إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ"
🕉 في الفيدا: "الكلام أساس الخلق"

الأمر لا يتعلق بالله، بل بقوة النية، المتجسدة في الذبذبات.
كل شيء لا يبدأ بالفعل، بل بالصياغة. بما تقوله في داخلك.

2⃣ العبارة التي تُقرأ تقليديًا على فراش الموت:
"سنعود إلى المصدر".

✝ مسيحياً: "وأُذكر يا إنسان أنّك تراب وإلى التّراب تعود"
☪ إسلامياً: "وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ"
🕉 في الفيدا: "الأتمان مع براهمان" (النفس لله)

3⃣ المصادفة الأكثر غرابة،
التي يتجنبها الجميع: "الخوف وهم"

✝ مسيحياً: "لا تخافوا، فأنا معكم"
☪ إسلامياً: "لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ"
🕉 في الفيدا: "من أدرك ذاته من الخوف"

هذه ليست تعزية، بل توجيه مباشر:
الخوف برنامج. أُُطلِق للسيطرة.
إذا رأيته، أنت إنسان حرّ.
لن تعد خاضعًا لنظام يجب أن تخاف فيه حتى تطيع.

خلاصة النصوص الثلاثة:
أنت لست الجسد.
أنت جزء من نظام لا يمكن استيعابه أو فهمه أو خداعه.
وإذا كنت تعتقد أن كل شيء ينتهي بالنفس الأخير،
فأنت لم تفهم سبب مجيئك من الأساس.

ماذا لو كان المفهوم الشائع للشرّ الواحد
المتجانس تبسيطًا مُفرطًا وخطيرًا؟

تشير العقيدة الباطنية إلى أن البشرية تسير في طريق ضيق،
ليس بين الخير والشر، بل بين قوتين متخاصمتين متمايزتين.

عرّف رودولف شتاينر هاتين القوتين
بأنهما الشيطانية والأهريمانية.
إحداهما تُغرينا بنور روحي زائف وكبرياء أناني،
ساعيًا إلى انتشالنا من العالم قبل أوانه.
والأخرى تسعى إلى تقييدنا بمادية باردة مُميتة،
تُطفئ الروح تمامًا.

هل أنت تائه في خيال روحي،
مُحتقرًا العمل الدنيوي الضروري؟
أم أنك تُصبح مُتشائمًا،
تُعامل نفسك والآخرين كمجرد أشياء؟
كيف للمرء أن يجد الشجاعة للسير
في الطريق الوسط بين هذين النقيضين؟

شاهدت فيديو أخر شبيه بهذا الموضوع تقريباً
يقول فيه الشخص أنه يستطيع تحريك الأشياء عن بعد
لأنها بنظره إمتداد لنفسه وليست "قطعة في الوجود"