"أتوَقّف لبُرهة، فيتمَدّد ظلّي على الأرض، مُتعبًا ربّما، أكثر منّي" -أمبرتو أكابال
"نحتاج من يحنو على أضلاعنا، ما كلُّ روحٍ عن أساها تُفصِحُ"
- محمد إبراهيم يعقوب
- محمد إبراهيم يعقوب
قد ظن قومٌ جاهلون بأنني
لما كتبتُ بها قد زارها الندمُ
أما علِمتُم بأن الحُب قد يفنى؟
عِند النساءِ ، ولكن حُبُنا سَقمُ!
فسأل جميلًا عن زواجِ بُثينةٍ
أو اسألِ القيس عمن زادهُ ألمُ!
لما كتبتُ بها قد زارها الندمُ
أما علِمتُم بأن الحُب قد يفنى؟
عِند النساءِ ، ولكن حُبُنا سَقمُ!
فسأل جميلًا عن زواجِ بُثينةٍ
أو اسألِ القيس عمن زادهُ ألمُ!
"تخاف أن تسأل لأنكَ تخاف أن تتأكد، لا يوجد فزعٌ يُنافس فزع انتظارك لسماع جوابٍ تعرفه مسبقًا"
قِصصُ الهَوى قد أفسدتْكَ فكُلها
غَيبوبةٌ وخُرافةٌ وخَيالْ
الحُبُّ لَيسَ رِوايةً شَرقيةً
بخِتامِها يَتزوجُ الأَبطالْ
لكِنهُ الإبحارُ دونَ سَفينةٍ
وشُعورنا أن الوصولَ مُحالُ
هو أَن تَظل على الأصابعِ رَعشةً
وعلى الشفاهِ المُطبقاتِ سؤالْ
غَيبوبةٌ وخُرافةٌ وخَيالْ
الحُبُّ لَيسَ رِوايةً شَرقيةً
بخِتامِها يَتزوجُ الأَبطالْ
لكِنهُ الإبحارُ دونَ سَفينةٍ
وشُعورنا أن الوصولَ مُحالُ
هو أَن تَظل على الأصابعِ رَعشةً
وعلى الشفاهِ المُطبقاتِ سؤالْ
كنت كثيرًا عليك، وهذا أسوأ ما يفترق عليه أحدهم، أن يدرك بالنهاية بأنه كان يهطل لمن لا يستحق
لم أطلب يدًا تمسح دموع الفزع ولم أُوقظ أحدًا ليعانقني كي أهدأ، علام يجب أن أكون ممنونًا؟ لقد عشت أسوأ اللحظات بمفردي
— دوستويفسكي
— دوستويفسكي
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ
ولا لقاءُ عدوّي مثلَ لُقياكِ
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِني ما نالتْهُ عيناكِ
ولا لقاءُ عدوّي مثلَ لُقياكِ
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِني ما نالتْهُ عيناكِ
أأعودُ منتصِرًا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ ؟
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ ؟
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ
ما إن رحلتَ ودمعي باتَ مُنهمرًا
حتى رجعتُ إلى الأوجاعِ أحييها
ليسَ العجيبُ بأنَّ النَار تَحرقُني
إنَّ العجيبَ بأني أرتمي فيها!
حتى رجعتُ إلى الأوجاعِ أحييها
ليسَ العجيبُ بأنَّ النَار تَحرقُني
إنَّ العجيبَ بأني أرتمي فيها!
وأخافُ من ثقلي عليكَ فأنثني
عن طرقِ بابك، والفؤاد مولَّهُ
ضدّان: شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى، والحُبّ يعرفُ أهلهُ
عن طرقِ بابك، والفؤاد مولَّهُ
ضدّان: شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى، والحُبّ يعرفُ أهلهُ