‏"كل مَا يشعر به قلبك، صحيح."

أنجز وأنت تبكي . .
روض نفسك على هذا ، لو انتظرت الراحة النفسية وزوال الإبتلاء وتهيئة الجو المناسب و و  . .   لكي تنجز!

ضاع عمرك يامسكين في الإنتظار!
‏أن يأتي رمَضان وفلسطين آمِنة مُطمئِنة هنيئة مُنعَّمة يا ربّ. '
- حُريَتُك الشّخصية تَنْتهي عِند حُدود الله .
・‏فكَم مِن أمرٍ بعدَ الرَّجَاءِ.. جَاء 💕'!
جَميعُ الأشياء تأتي في وقت مُحدد إلا أنتِ على الرحب و الحُب دائمًا.
كثرةُ الصَّلاة علىٰ النَّبيِّ ﷺ تفتح المُغلقات وتُخفف المُتعبات.

اللهُمَّ صلِّ وسلّم علىٰ نبيّنا محمّد ..💕"
لَا تتحدَّث لِمن لا يُنصِت.
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد ﷺ..
‏"كنت أخشى أن أكون وحدي، أما الآن فأنا أخشى وجود الأشخاص الخطأ بجانبي".
‏" نبالغ في حب الأشياء حتىٰ نهزم بها."
‏.
‏"ربما يُساق إليك قدرٌ من الله، خيرٌ من كُل أحلامك"
‏.
يارب أقدارك التي نُحب
‏"الله وحده يعلم أن هذا الأمر كُلَّه صعب جدًا، أن يُغلق المرء عينيه كُل ليلة وقلبهُ لا يهدأ."
إلى خليلة الروح ورفيقة قلبي والدرب و السنين الحلوه : كم تمنيت أن تبقى صحبتنا حتى الجنه ولكن شائت الأقدار أن نفترق وكانت هذه رغبتك و قرارك ! كنتي اعظم إنتصاراتي لكنك إخترتي الرحيل دون سبب ، كان حبنا كافيآ لكي نتغاضى و نكمل طريقنا سويآ لأن ما عشناه يستحق أن لا ينتهي بهذه الطريقه المبهمه! و أنا متأكده أنك لو رأيتني من خلال قلبك لتذكرت كم كنت أتعامل معك بروحي و اني لم أتوقف عن محبتك ابدا ، لازلت أحبك مثل المره الأولى ، ومهما حدث بيننا لن أستطيع إنكار طمأنينتي معك و أنك كنت سبب عافيتي وسعادتي ، سأحفظ العهد و إن طال بنا البعد و سلاما على أيام وذكريات جمييييله قضيناها معا ، أتركك الان على أمل أن نلتقي بكنف رحمة الله تعالى ، دمتي بحب و ود أستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه. Malak
رُبما من بين كُل صفات الإنسان ، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة ، إنهُ إنسان آمِن "
مترجعش تقرا كلام كتبته من قلبك لحد بتحبه عشان هتتكسف من طفولة مشاعرك .
‏رُبما العيد القادم يجلس كلًّا منّا بجوار أمنيته التي ألح بها في الدعاء كثيرًا،
‏وهو يحمد اللّٰه بجوفه لأنه برغم استحالتها قد جعلها ربه حقًا
‏ياربّ ما ينتهي رمضان
‏إلا و أحنا مستشعرين
‏استجابة دعواتنا
‏و أمانينا
لا ودّ لمن باعَ الود، ولا لطف لمن خدشنا، لا رأفة بمن هان عليهم كسرنا، ولا طاقة لنا لنمنحهم فرص جديدة بعد أن منحناهم الفرصة الأولى والأخيرة في حياتنا وأصروا أن يخذلونا وأن يخسرونا وأن يكملوا الطريق بدوننا".
2024/04/28 16:25:53
Back to Top
HTML Embed Code: