اللهم احقن دماء عبادك المستضعفين المُستَبَاحين، واحفظ أعراضهم وثبّت إيمانهم وعقولهم، وأفرغ عليهم صبراً وسكينة.
أحاول كل يوم، وأقصِد بلوغ وجهة آمنة
مؤمنة بحتمية الوصول إلى نسخة غير مشوهة، نسخة مطمئنة، تُطمئن وتُحب، لأنها مطمئنة تعرف حقيقتها وتحبها.
" الأهم من المصيبة... ألا أجعلها مبررًا لتشوهي،والأهم من الألم... أن أتعلم شيئًا جديدًا عن نفسي."
مؤمنة بحتمية الوصول إلى نسخة غير مشوهة، نسخة مطمئنة، تُطمئن وتُحب، لأنها مطمئنة تعرف حقيقتها وتحبها.
" الأهم من المصيبة... ألا أجعلها مبررًا لتشوهي،والأهم من الألم... أن أتعلم شيئًا جديدًا عن نفسي."
«ولما نَزلـنا منزلًا طلَّه النَّدَى
أنيقًا وبستانًا من النَّورِ حاليَا
أَجدَّ لنا طِيبُ المكانِ وحُسنُه
مُنىً فتمنَّينا فكنتِ الأمانيَا»
أنيقًا وبستانًا من النَّورِ حاليَا
أَجدَّ لنا طِيبُ المكانِ وحُسنُه
مُنىً فتمنَّينا فكنتِ الأمانيَا»
"وكأن الأمل فى حياة أفضل وأبهج وأروع لم يكن يزايلهم أبدا ، إذ لا يزال يتسلل إلى نفوسهم تسلل أضواء الفجر أواخر الليل في الآفاق"
"وأعرفُ أنّكَ تغيب كثيرًا
دونَ داع
وتحضر قليلًا
فقط؛ لتكسر رتابة الغيابِ!"
دونَ داع
وتحضر قليلًا
فقط؛ لتكسر رتابة الغيابِ!"
"دائماً ما كنتُ أختصر المسافةَ
بالوقوف
ولا أزالُ أداوي جروحي
بتجنّبي للمحبّة"
بالوقوف
ولا أزالُ أداوي جروحي
بتجنّبي للمحبّة"
Forwarded from الهَتَّان.
"أصبحتُ أتجنب إظهار مشاعري، لأنها فيّاضة واندفاعية وصادقة، ولأنني في قرارة نفسي أعرف أن لا أحد يستحق كل هذا الاندفاع"
Forwarded from حكايا تحاك
“ لغة حُبي هي المشاركة ، أن أفسح لك مكانًا في حياتي ، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت ، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط كأنك برفقتي . ”
"الذين يتركون لك مكانًا على الطاولة حتى حين لا تأتي، يفهمون معنى الحضور أكثر من الذين يلتقطون لك صورًا كلما حضرت. المحب لا يوثقك، بل يتذكرك."
القاعدة المؤكدة تقول أن الرغبة تحرك كل ساكن، كل حاجز، تزحزح أي رادع، وتقضي على العوائق. في سياق الـمنطق.. من يريد؛ يستطيع، وفي سياق العاطفة.. إذا اشتهى القلب ؛ ساق القدم .