"لا تُخفف من وهجك، بل علّمه كيف لا يُحرق.
وإن ضاق البعض من كثافة حضورك،فربما لم يُخلقوا ليجاوروا الضوء، بل ليراقبوه من بعيد."
وإن ضاق البعض من كثافة حضورك،فربما لم يُخلقوا ليجاوروا الضوء، بل ليراقبوه من بعيد."
يا ظلَّ الله بأجفاني
يا صيفي الأخضرَ ياشمسي
يا أجملَ.. أجملَ ألواني
هل أرحلُ عنكِ وقصّتنا
أحلى من عودةِ نيسانِ!
يا صيفي الأخضرَ ياشمسي
يا أجملَ.. أجملَ ألواني
هل أرحلُ عنكِ وقصّتنا
أحلى من عودةِ نيسانِ!
"أقدّر هذا النوع من الشجاعة، الوقوف بجراءة في منتصف الطريق واكتشاف أن الحلم الذي بحوزتك لم يعد يلائمك بعد الآن، وأن هذا الركض يكفي."
"لكنهُ قلبي بُوصلة حدسِي، دليلِي الأوّل، صلاتي السادِسة، يتهيّج بالحُبّ، ينمو بقدر ما أشعُر بِه من الأسى، ويسكنُ بقدر ما أشعُر بِه من الشَبع."
Forwarded from مـلك.
Telegram
Confusion - ارتباك
مرحباً أيها المار.
« لم أبرع بشيء في حياتي مثلما برعتُ في — طيّ الأسى، والتحرّك دائمًا.. وكأن عقلي معطوبٌ عن أوامر التوقّف؛ حتى عشتُ عمرًا كاملًا لم أعرف كيف ينطفىء شخص مهزوم .»
"كان الفرق شاسع بين أنّ تعتذر لأنّك أغضبتني وبين أن تعتذر لأنّك خذلتني.. الغضب يكفيه الاعتذار، وأحيانًا يكفيه فقط مساحة من الوقت والصمت، لكن الخذلان لا يخفّف مرارته الاعتذار، ولا الوقت ولا الصّمت.. كلّ الآمال تسقط دفعة واحدة.. تهوي وتذوي وبشدّة."
"هذه الاندفاعات ليست أنا، أنا الحذر والتأني، أنا صوت الفكرة التي تترد في داخل رأس منهك ملايين المرات، أنا عشر خطواتٍ للخلف بعد كل كل خطوةٍ للأمام، أنا الباب الموصد بإحكام، أنا اليقظة، والانتباه، ووخزة الضمير آخر اليوم حين يعود المرء إلى فراشه."