‏أَعوامُ وَصلٍ كانَ يُنسي طولَها
ذِكرُ النَّوى فَكَأَنَّها أَيّامُ
ثُمَّ انبَرَت أَيّامُ هَجرٍ أَردَفَت
بِجَوىً أَسىً فَكَأَنَّها أَعوامُ
ثُمَّ اِنقَضَت تِلكَ السُنونُ وَأَهلُها
فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ
- أبو تمام

وآتِني يا ربّ بركة الوقت، وطول النَّفَس، ودوام الحَمد، وترتيب العقل، وراحة القلب، وحُسن التَّوَكُّل، وإحسان الخُطى، وإتقان المَسير، وعظيم السِّر، وإبصارَ النِّعَم، وإدراك الطّريق، وفِقه الواقع، ودوام التّوبة، وإلهامَ الذِّكر، وكثرة السجود، وحُبَّك

‏هَذهِ الدنيا سماءٌ .. أنتِ فيها القَمَر.

ما أرّق الرّبيع وما أجمل نسيمه، الحياةُ لونه ورائحة وروده، وفيه يقول صفي الدين في مطلع قصيدته:
«وَرَدَ الرَبيعُ فَمَرحَباً بِوُرودِهِ
وَبِنورِ بَهجَتِهِ وَنَورِ وُرودِهِ»

"صبّحتهُ عِند المَساءِ فَقال ليِ
تهزأَ بِقدريِ أم تُريد مُزاحا؟
فأَجبتهُ إِشراق وجهِك غَرني
حتَى تَوهمت المَساءَ صباحًا!"

"إذا كانت الثمرة التي أكلتها كُتبَت لك منذُ اللحظة التي زُرِعت بذرتها، فما الذي يجعلك تظن أن ما كُتب لك لن يجد طريقه إليك؟"

"إن مركز الكون ليس في إتجاه معين، بل في الأمكنة التي تغمرك إلهامًا او تجد فيها فكرة تائهة او تعيش فيها ماتحب ."

‏فهل أنتِ نجدُ تُرى أم فتاةٌ
‏ تراها عيوني بــلاداً وأهـلا ؟

‏أعيد ترتيب نفسي…
لا بالخطط، بل بالرضا
‏أستند إلى حكمة الغيب،
‏وأتذكّر أن ما تأخّر… لم يكن لي،
‏وما أتى، جاء في وقته تمامًا.

إذا كنتِ تمرين بفترة صعبة — استمري.
لا تتعجلي شفاءك.
كل خطوة، حتى المؤلمة منها، تُشكّل النسخة الأقوى منكِ في المرحلة القادمة.

مرحبًا يا رفاق ولفترة محدودة خصم على الإعلانات ٥٠٪؜..

"أتمنى أن يُكتب في نهاية قصتنا أن السعي كان في الإتجاه الصائب، وأن العوض أنسانا ما فقدناه في الطريق، وأننا أخيرًا ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا، نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب، وأن قلبنا صار بمأمن"

إبليس والدنيا ونفسي والهوى
كيف الخلاص وكلهم أعدائي!

لا شيء سِوى أحزاني
وذاكرةً هي عنوانُ مُعاناتي
وذِكرى تلوُّحُ لي وتنادي
صوتٌ بِها يتردد قد أشقاني
وأنا يا سيدي في حربٍ
القاتل فيها والمقتول ذاتي
فلتبكي يا قلبي وتنعاني
وتعود بالأيام قبل حدادي

-كلم اللحظة
-نوف الشمري

شاركونا نداءات مهيبة:

"أي ربِّ، أينما يمّمت وجهي أُبصر منك ألطافًا تترا، رعيتني مُذ كُنت جنينًا، ولا زلت تُزجي إليّ سحائب لطفك في أوقات الرّخاء والبلاء.. مع كلّ نازلةٍ وفي كلّ مسعى، تحفّنا صور ألطافك وحكمتك البالغة في المنح والمنع.. لك الحمد ما عبدناك حقّ عبادتك، ولا شكرناك حقّ شكرك.."