يقول محمد عبد الباري:
"لا تبحث عن المرأة الوطن، ابحث عن المرأة المنفى.
لا تستحقُك تلك التي لا تقتلعك من جذورك !".
"لا تبحث عن المرأة الوطن، ابحث عن المرأة المنفى.
لا تستحقُك تلك التي لا تقتلعك من جذورك !".
الذين عنفوني طفلاً
لكمتُ أسماءهم حرفًا حرفًا
حتى تورمت الورقة !
الذين ركضوا ورائي
في الأسواق
رسمتهم بأرجل مكسورة
على جدار قديم
وتركت محوهم للمطر
اللواتي هجرنني
كتبتهن قصائد رديئة
لايقرأها أحد
الذين غادروني
صغيراً
مروا علي البارحة
بأكفانٍ بيض
وقطعة قديمة من قلبي
-زكي العلي.
لكمتُ أسماءهم حرفًا حرفًا
حتى تورمت الورقة !
الذين ركضوا ورائي
في الأسواق
رسمتهم بأرجل مكسورة
على جدار قديم
وتركت محوهم للمطر
اللواتي هجرنني
كتبتهن قصائد رديئة
لايقرأها أحد
الذين غادروني
صغيراً
مروا علي البارحة
بأكفانٍ بيض
وقطعة قديمة من قلبي
-زكي العلي.
"لكني عرفت البارحة أنني أعيش على الذكرى، وكأنّي أحتفظ باليوم الأول للأصحاب، اليوم الأول في العمل، اليوم الأول دائمًا.. وأتحاشى كيف تسوء الأحداث بعدها، أتحاشى عبور الأصدقاء وأتذكر اللقيا. أتحاشى ضغط العمل وأتذكر الحماسة. أتحاشى تعبي، وأتذكر الأيام الطيبة."
"لا أعرف طريقةً أخرى للعيش غير الغمر. ما لا يغمرني، لا يعني لي أي شيء. لا أعرف كيف أرافق إنساناً، دون أن أتوغل في ذاته وألمّ بها. لا أعرف كيف أمرّ بالخبرات، دون أن أغرق فيها بكل حواسي. لا أعرف كيف أُصغي إلى الكلمات دون أن أتقصّى ارتعاش المعنى بين حروفها. تسكنني الرفقة، تحويني الخبرات، وتعرفني الكلمات. لا أعبر الحياة فقط، هي أيضاً تعبرني.."
آتني المقدرة على الوقوف من جديد في ضوء آخر نجمة في الظلّ الوارف أرني الضوء الذي يغشى الظلمة ..
"البهيّة دائمًا، الكاملة دون نقص، إلى الّتي أُخطئ فيبقى غُفرانها لذنبي أقسى ما أجد، ذلك أنّه ليس من العَدل أن أستحق في حياتي شخص يَحنو عليّ بهذا الشّكل.."
«أنتِ الوحيدة التي أريدُ أن أحمل عنها قلقها وعثراتها وجِراحها، وأهديها ضحكاتٍ حقيقية وبالًا مُطمئِنً!»
"تعيش طويلاً في بيئة تجعلك في حالة استنفار دائم فتظن أن سرعة الإنفعال والقلق سمات متأصلة فِيك ثم تكتشف حين تعيش في بيئة مستقرة بأنك مثال للهدوء والسلام والسكينة، أيقنت حقاً بأننا نذبل أو نزهر تبعاً للأرض التي نزرع فيها.."
بدويّةٌ
نجديةُ النسبِ
برّاقٌةٌ كقصائدِ العربِ
في حسنها نجدٌ مقسّمةٌ
كالشِّعرِ بينَ مدارسِ الأدبِ !
نجديةُ النسبِ
برّاقٌةٌ كقصائدِ العربِ
في حسنها نجدٌ مقسّمةٌ
كالشِّعرِ بينَ مدارسِ الأدبِ !