"ترنو إليّ بلهفةٍ، وتقول لي: عيدٌ سعيد.
يا عيد قلبي ما سِوى لُقياكَ للمُشتاقِ عيد"
يا عيد قلبي ما سِوى لُقياكَ للمُشتاقِ عيد"
"مؤخرًا أيقنت أن للناس تاريخ صلاحيـه في حياتك وينتهي، ما تقدر تكمل معه باقي دروب حياتك لأنه منتهي واستمراريته تؤذيك أو تعورك على المدى القريب، ولا تقدر تخليه يأخذ حيّز ويزاحم والفائدة صفر،
العوض قدام والماضي فدا، والعمر مليان أشياء تتحلواك وتتحلواها ".
العوض قدام والماضي فدا، والعمر مليان أشياء تتحلواك وتتحلواها ".
يا أيّها الحلو البعيدُ مسافةً
لكن إليّ من الجميعِ قريبُ
ما ضرّ لو أنّا سـهـرنـا ليلةً
فيها بمقدارِ النجومِ ذنوبُ ؟
لكن إليّ من الجميعِ قريبُ
ما ضرّ لو أنّا سـهـرنـا ليلةً
فيها بمقدارِ النجومِ ذنوبُ ؟
"أيكفيكِ منّي السؤالُ صباحا ؟
أتكفيكِ جملةُ حبٍّ لطيفةْ ؟
أيكفي انهزامي أمامكِ لمّا
أردُّ عـليكِ التحايا اللطيفةْ ؟
أيكفيكِ أن أبدأ اليومَ وجدا ؟
وأسحقني فيكِ وجهاً ونهدا
فأمنح نفسي صباحاً لذيذاً
وأمنح حسنكِ بالشِعر مجدا.."
أتكفيكِ جملةُ حبٍّ لطيفةْ ؟
أيكفي انهزامي أمامكِ لمّا
أردُّ عـليكِ التحايا اللطيفةْ ؟
أيكفيكِ أن أبدأ اليومَ وجدا ؟
وأسحقني فيكِ وجهاً ونهدا
فأمنح نفسي صباحاً لذيذاً
وأمنح حسنكِ بالشِعر مجدا.."
"أفتش عليك أسفل أي جرح جديد
رُبما تأتي به أو يأتي بك
مجيئك جارح ، لكنك جِئت."
رُبما تأتي به أو يأتي بك
مجيئك جارح ، لكنك جِئت."
"تقف خلفي: امرأة شامخة، معروفة بالحكمة ورجاحة العقل، أساليبها منهاج في الحياة، ورأيها مصدر اعجاب، وقراراتها مصدر فخر. قدمتني للحياة وكلي مدفوع بالاتزان والشموخ، كوّنت مني نسخة مهيبة أفتخر في رأيها وعقلها وأساسها، وما لبثت تحتضن مخاوفي وتبدد قلقي. أمي الاستثناء الذي أعرفه وأحبّه."
أحبّ الأمان التي تكفله لنا العائلة، هذه الرابطة التي يعنى بالتحامها وثاق إلهي من السماء، أمان أن قلبك محروس من الضيق ما داموا هنا، ظهرك له سند، حزنك مُراعى، فرحك واجب.. تنظر إليهم وتدرك معنى العزاء في الأرض.
Forwarded from الهَتَّان.
"لم ألمس الأبدية لشيء
لذلك أبدو معتادًا على الوداع"
لذلك أبدو معتادًا على الوداع"
"وغفرتُ
ليس لأنَّ ذنبَكَ
يُغفرُ!
وعفوتُ
ليس لأنَّ ما اقترَفتـَه كفُّكَ هيِّنٌ
أو أنَّ كسريَ هكذا
قد يُجبرُ!
ونسيتُ
بل أنسيتُ نفسيَ عُنوةً
ما كانَ من تلك الحكايةِ
علقماً
مُرّاً
وصعباً
قاتماً
أوَ تذكرُ؟
وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عُدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبِرُ!
أعفو
لأنِّي أستحقُّ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدُرُ؟
حرَّرتُ بالغُفرانِ روحَكَ رُبَّما
لكنَّما روحي
التي تتحرَّرُ!
دثَّرتُ قلبَكَ صاحبي
بالعفوِ لكِنْ كانَ قلبي
من بهِ يتدثَّرُ!
ومنحتُكَ الصفحَ الجميلَ
تسامياً
فوجدتُه
وبكُلِّ شيءٍ يخطُرُ
بمواجعي الأولى
وبل حتى بجُرحي
الـ لمْ يَزَلْ يتقطَّرُ!
أنا أستحقُّ
جمالَ هذا العفوِ
أُشبهُه
فغادرْ صامِتاً
لا عذرَ يشفعُ
لا حروفَ تُعبِّرُ
مجروحةٌ روحي
وقلبي نازفٌ
مقرورةٌ
ولهَى
ألمُّ نثارَ ما أبقيتَ لي
يتبعثرُ!
لكنَّ شيئاً ما بروحي
كلَّمَا انبهمَ الطريقُ
أنارَ لي
وأضاءني
وعدا أمامي
واشترى لي بسمةً
شيئاً يُؤانِسُ وحشتي
وبنفحِه أتعطَّرُ!"
ليس لأنَّ ذنبَكَ
يُغفرُ!
وعفوتُ
ليس لأنَّ ما اقترَفتـَه كفُّكَ هيِّنٌ
أو أنَّ كسريَ هكذا
قد يُجبرُ!
ونسيتُ
بل أنسيتُ نفسيَ عُنوةً
ما كانَ من تلك الحكايةِ
علقماً
مُرّاً
وصعباً
قاتماً
أوَ تذكرُ؟
وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عُدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبِرُ!
أعفو
لأنِّي أستحقُّ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدُرُ؟
حرَّرتُ بالغُفرانِ روحَكَ رُبَّما
لكنَّما روحي
التي تتحرَّرُ!
دثَّرتُ قلبَكَ صاحبي
بالعفوِ لكِنْ كانَ قلبي
من بهِ يتدثَّرُ!
ومنحتُكَ الصفحَ الجميلَ
تسامياً
فوجدتُه
وبكُلِّ شيءٍ يخطُرُ
بمواجعي الأولى
وبل حتى بجُرحي
الـ لمْ يَزَلْ يتقطَّرُ!
أنا أستحقُّ
جمالَ هذا العفوِ
أُشبهُه
فغادرْ صامِتاً
لا عذرَ يشفعُ
لا حروفَ تُعبِّرُ
مجروحةٌ روحي
وقلبي نازفٌ
مقرورةٌ
ولهَى
ألمُّ نثارَ ما أبقيتَ لي
يتبعثرُ!
لكنَّ شيئاً ما بروحي
كلَّمَا انبهمَ الطريقُ
أنارَ لي
وأضاءني
وعدا أمامي
واشترى لي بسمةً
شيئاً يُؤانِسُ وحشتي
وبنفحِه أتعطَّرُ!"