لا كنت خِلكَ إن شهقت ولم أوسع اضلعك..

لا كنت منك إذا انكسرت وما انحنيت لأجمعك.

أحتاج أن ألقى الذي تلقاه لا أن أتبعك!

‏كالحقيقة أنت .. بوجهٍ واحد، وألف ألف تأويل

‏"والمجد ليس أن تمشي إلى غاياتك الأرضية على أكتاف الناس، إنما المجد أن تحملهم على كتفيك إلى غاياتهم السماوية".

‏" لا تحلّق نصف تحليق؛ فجناحاك يستحقان السماء بأكملها."

‏هذا الشموخ العنجهي أحبه
‏فإذا نصحتِ بتركه فَتمنّعي!

‏الجديل اللي تروّعه النسايم
‏ما ركد حتى على عنقك تلوّى!

‏”إنه لكابوس نوعًا ما أن ترى شخصًا يتغير أمام عينيك، يتحول إلى غريب، ولا تتمكن حتى مع حبك الذي تحمله من إعادته مألوفًا ثانية."

‏"وعلى وجهي تجاعيد أسًى
‏وعلى قلبي ونى من رهَبِ
‏أ تدعّين يتيما بالنوى؟
‏أثمتْ كفاك فيما حل بي
‏لم أخن عينك لا شوق لها
‏يحرم الشوق لبنت العنبِ
‏لا تقولي كيف لا يعشقني
‏أنت تدرين بأني عربي
‏وهوانا ضد ما ننطقه
‏فإذا قلتُ اذهبي فاقتربي
‏وإذا جئت بوجهٍ غاضبٍ
‏لا تخافي أنا شوقي غضبي."

غادر لأن المُغادرة لغةٌ بليغة .. وأنتَ اثمن مِن أن تعيش العُمر بين وبين ..

"هل تشرقي عندَ المغيب
هل إنَ صوتكِ يستجيب ؟
هل إنَ ذاتَ القلب في حب الحبيب
يا ألفَ كيف وكيفَ فيكِ أقولها
أمشي وأحسب طولها.."

تصور
لم تعد لديّ رغبة حتى في النظر إليك
بعد أن كنت أقيس مَسراتي
بقدر إلتفاتاتكَ نحوي.

أنا أتعلم
أن أحب
صوت قدميّ
وهما تبتعدان
عن الأشياء
التي لا تقدرني.