يا ربُّ أربِت على هذا المشيبِ في عُمري وألقِ في نفسي الوقارة والثباتَ والحكمة وأرني الحق حقا وأنر بصيرة النفسِ قبل العينِ يا رحمن يا رحيم
صبورٌ ولو لم تبقَ مني بقيّةٌ
قؤولٌ ولو أنّ السيوفَ جوابُ!
وَقورٌ وَأَحداثُ الزَمانِ تَنوشُني
وَلِلمَوتِ حَولي جيئَةٌ وَذَهابُ
وَأَلحَظُ أَحوالَ الزَمانِ بِمُقلَةٍ
بِها الصُدقُ صِدقٌ وَالكِذابُ كِذابُ
قؤولٌ ولو أنّ السيوفَ جوابُ!
وَقورٌ وَأَحداثُ الزَمانِ تَنوشُني
وَلِلمَوتِ حَولي جيئَةٌ وَذَهابُ
وَأَلحَظُ أَحوالَ الزَمانِ بِمُقلَةٍ
بِها الصُدقُ صِدقٌ وَالكِذابُ كِذابُ
« كنَّا نقول إذا ما فاتنا سَحَرٌ
لابُدَّ مِن سَحَرٍ ثانٍ يُواتينا
لابُدَّ مِن مطلعٍ للشمس يُفرِحنا
ومن أصيلٍ على مهلٍ يُحيّينا
واليومَ نَرقُبُ في أسحارنا أجَلا
تقومُ من بَعدهِ عَجلى نواعينا »
لابُدَّ مِن سَحَرٍ ثانٍ يُواتينا
لابُدَّ مِن مطلعٍ للشمس يُفرِحنا
ومن أصيلٍ على مهلٍ يُحيّينا
واليومَ نَرقُبُ في أسحارنا أجَلا
تقومُ من بَعدهِ عَجلى نواعينا »
«قضيتُ بحبّكم أيّام عُمري
فلا أسلُو، وهل يُسلىٰ الجميلُ؟
أكونُ نزيلكُم و يُضام قلبي!
وحاشا أن يُضامَ لكم نزيلُ»
فلا أسلُو، وهل يُسلىٰ الجميلُ؟
أكونُ نزيلكُم و يُضام قلبي!
وحاشا أن يُضامَ لكم نزيلُ»
"لا تعاتبني على قلة سؤالي!
إنّي في وادٍ غير واديك، والله رحيم بي إذ جعلني أتنفس رغم الضِّيق داخلي، وجلعني أُسايِر أيامي رغم قلقي، وليس بي فُسْحَةٌ لسؤال غيري عن حاله إذ إنني لا أعلم حال نفسي!"
إنّي في وادٍ غير واديك، والله رحيم بي إذ جعلني أتنفس رغم الضِّيق داخلي، وجلعني أُسايِر أيامي رغم قلقي، وليس بي فُسْحَةٌ لسؤال غيري عن حاله إذ إنني لا أعلم حال نفسي!"
يغترّ الإنسان بنفسه أول شبابه فيرجو إصلاح العالم، ثم ينضج فيتمنى إصلاح نفسه، ثم يرشد فيدعو الله ألا يفسده العالَم.
رَحبة لا أُحاصَر ، باهظة لا تُعرّفني الكلمة.. أنا أغنية الشِعر و غريمةُ كل الأشياء .
"الحياة عرفتني..امرأة دون خوف
عشت أحارب بشاعتها ببعض الجمال
كم تخطيت من قسوة ومرّت ظروف
علمتني أصدق في الحياة المحال
وكم معك كنت موجودة ولو ماتشوف
ما يبيّن بعين الناقصين.. الكمال"
عشت أحارب بشاعتها ببعض الجمال
كم تخطيت من قسوة ومرّت ظروف
علمتني أصدق في الحياة المحال
وكم معك كنت موجودة ولو ماتشوف
ما يبيّن بعين الناقصين.. الكمال"