"نحنُ مدينون للذين شعرنا معهم بأننا لا نهون؛ وأن وجودنا على صدرّ الأيام عزيز.."
وأنتِ لا تعلمين:
"هناك طفلة تمنت أن تكون مثلك حين تكبر،
وهناك فتاة أرادت أن تمتلك شجاعتك،
وهناك رجل صادفك مرة وتمنى أن تكوني الفتاة التي يحظى بها لأخر عمره،
وهناك من يراكِ مصدر إلهام له،
وهناك قلب يدعو لكِ بالغيب كل ليلة دون علمك،
وهناك حياة لا تكتمل إلا بوجودك فيها."
"هناك طفلة تمنت أن تكون مثلك حين تكبر،
وهناك فتاة أرادت أن تمتلك شجاعتك،
وهناك رجل صادفك مرة وتمنى أن تكوني الفتاة التي يحظى بها لأخر عمره،
وهناك من يراكِ مصدر إلهام له،
وهناك قلب يدعو لكِ بالغيب كل ليلة دون علمك،
وهناك حياة لا تكتمل إلا بوجودك فيها."
"كل شيء مقدّر لك محال أن لا ترضى به .. لذلك كفّ عن التذمر تقبل الحياة وأنت بكامل عافيتك.."
«وعرفتُ بعد التِّيه أين مكاني»
— حذيفة العرجي.
"لحظة زاخرة بمشاعر الفرح لخّصها الشاعر في شطر بيتٍ قصير. أيام طوال، سنوات عجاف، أو ربما عمر كامل قضاه المرء تحت وطأة الحيرة والشرود والبحث عن موطن للجوء = وأخيرًا انطوت! وأخيرًا يجد القلب ضالته، ويلقى المحبّ موطنه الآمن في قلب محبوبه."
— حذيفة العرجي.
"لحظة زاخرة بمشاعر الفرح لخّصها الشاعر في شطر بيتٍ قصير. أيام طوال، سنوات عجاف، أو ربما عمر كامل قضاه المرء تحت وطأة الحيرة والشرود والبحث عن موطن للجوء = وأخيرًا انطوت! وأخيرًا يجد القلب ضالته، ويلقى المحبّ موطنه الآمن في قلب محبوبه."
"علمتُ الحُبَّ بمحبتك،
وفطِمتُ المودة بك،
فكأني مشغولٌ بدواعي محبتكَ
عن باقي الخليقة،
مستأنِسٌ
شغوفٌ
مرتاحٌ
مستكين."
وفطِمتُ المودة بك،
فكأني مشغولٌ بدواعي محبتكَ
عن باقي الخليقة،
مستأنِسٌ
شغوفٌ
مرتاحٌ
مستكين."
"يا ربّ؛ يعنيني أنْ أقف
حافلاً بهذا النِداء،
و أنْ أسألُك أن تجعلَ مخاوفي
كُلها اِنتماء،
و أنْ تجعَل حُزن صَوتي دُعَاء،
و أنْ أُغيّبَني؛
فأعُودُ جلاءً يَماء."
حافلاً بهذا النِداء،
و أنْ أسألُك أن تجعلَ مخاوفي
كُلها اِنتماء،
و أنْ تجعَل حُزن صَوتي دُعَاء،
و أنْ أُغيّبَني؛
فأعُودُ جلاءً يَماء."
“المؤمن غالٍ على الله، آلامه ليست مهدورة أبدًا، ومن يُكفِّر بالشوكة، هو من يُكفِّر بالألم والهم، هو من يرسل العطايا ليُنقِّيك، ويرحمك ويعطيك.. لتعود مغسولًا حاملًا كنز اليقين بين أضلعك، راغبًا في رضاه، طامعًا فيما عنده.”
"في زمن مضى، كانت لي رغبات لا تُحصى، أما اليوم، فأنا أتوق فقط لسكينة العقل، وطمأنينة القلب، وثبات الخطى بعد كل هذا الركض المتواصل. لا أطلب أكثر من ذلك، ولا أقل.."
"أرزقني البصيرة ربي فأرى الأمور كما هي، دون نقصٍ أو إفراط، وارزقني الإعتدال في طبعي، فلا تُرهقني عقلانيتي ولا تُربكني عاطفتي، وضع في عقلي الحكمة وفي قلبي الهوادةَ وفي فميّ اللغة ولا تجعل كفةً منهم ترجح على الأخرى إلا بما هو خير."