"وكلانا تَغَشته حُمَّى الرمال
فَلَمْ يَدْرِ أَي رِيَاحٍ تَلَقَّى
وأَيَّ طَرِيق سَلَكْ "
فَلَمْ يَدْرِ أَي رِيَاحٍ تَلَقَّى
وأَيَّ طَرِيق سَلَكْ "
عَز عليّ أن تكون أنت
أنت
رغيف روحي
الندبة التي تذكر الخباز
بالمسافة التي يجب أن يبقاها بعيدًا عن التنور
أنت
رغيف روحي
الندبة التي تذكر الخباز
بالمسافة التي يجب أن يبقاها بعيدًا عن التنور
بمحمد ودعت عام واستقبلت آخر .. اسأل الله السكنى الطيبة والعمر السعيد مع رفيق العمر.
أستخيرك
ثم أغمضُ عيني
وأسير
في الطريق الذي سخرتهُ لي
وكلما أوقفتني العواثِر تتلقّفني ألطافك
وأَخذتُ أُردّد في نفسي :
أني أسير فيما أختار الله
فلن يضرّني شيء.
ثم أغمضُ عيني
وأسير
في الطريق الذي سخرتهُ لي
وكلما أوقفتني العواثِر تتلقّفني ألطافك
وأَخذتُ أُردّد في نفسي :
أني أسير فيما أختار الله
فلن يضرّني شيء.
Forwarded from الهَتَّان.
"قاومي بقوتكِ المُعتادة كل شيء
إلا أنا لا تقاوميني .. أرجوكِ"
إلا أنا لا تقاوميني .. أرجوكِ"
لا بُد من تذكير أنفسنا كل يوم أننا نحتاج إلى التوقف عن محاولات التحكم في كل شيء وإدراك أنه ليس لنا من الأمر شيءٌ إلا التسليم والرضا.
أردنا فقط حياة بسيطة، وظيفة جيدة، ومنزلاً لائقاً، وشخصاً نحبه. هذا كل شيء، هذا كل شيء.
لقد فنيتْ روحي عليك صبابة ً
فما أنت يا روحي العزيزة صانعُ
سُروري أنْ تبقى بخيرٍ ونعمة ٍ
وإني من الدنيا بذلك قانعُ
فما الحُب إن ضاعفتهُ لك باطلٌ
ولا الدمعُ إن أفنيتُهُ فيك ضائعُ
وغيرُك إن وافى فما أنا ناظرٌ
إليه وإن نادى فما أنا سامع.
فما أنت يا روحي العزيزة صانعُ
سُروري أنْ تبقى بخيرٍ ونعمة ٍ
وإني من الدنيا بذلك قانعُ
فما الحُب إن ضاعفتهُ لك باطلٌ
ولا الدمعُ إن أفنيتُهُ فيك ضائعُ
وغيرُك إن وافى فما أنا ناظرٌ
إليه وإن نادى فما أنا سامع.
"ناديتُ مجدك في شعري وقد صدرا
يا غير مُنتحلٍ في غير مُنتحلِ
بالشرقِ والغربِ أَقوامٌ نُحبهُمُ
فطالعاهُم وكونا أَبلغ الرُسُل"
يا غير مُنتحلٍ في غير مُنتحلِ
بالشرقِ والغربِ أَقوامٌ نُحبهُمُ
فطالعاهُم وكونا أَبلغ الرُسُل"