" ابحث عن الانسان الذي تبتسم بوجوده فقط من دون ان يفعل اي شيء لا تبقى مع من لا يهتم لكمية الدموع التي هدرتها وستهدرها بالتواجد معه، ابقى مع الذي يفكر بكل افعاله قبل ان يقترب منها "*

لعبة الاختباء..
من منا لم يلعبها يوماً؟
العد للعشرة؛
واحد..
إثنان..
عشرة..
ها هو يبحث عنّا الآن، لا تصدروا صوتا..
ليختبئ الجميع..
صمت وهدوء نختبئ تحت الطاولة، في الخزانة، تحت السرير، ليجدنا بعدها وتنتهي اللعبة.
كبرنا على لعبة الاختباء، لم تعد تلمّ شملنا ومع ذلك لازلنا نلعبها
دون رفاق..
دون عد..
دون ضحكاتنا الصادحة..
نلعبها وحدنا كأننا وضعنا قواعد جديدة للعبة..
أن تكون أنت الشريك الوحيد لنفسك..
تختبئ..
لا حاجة للنزول تحت الطاولة أو ما شابه..
تختفي علناً أمام الأعين، والكل يراك..
تختبئ رغم أنك لا تتحرك.
الفرق بين اللعبة في الصغر والآن أنّك في الماضي دائماً ما كان يجدك أحدٌ ما، أما اليوم وفي الكبر فإنك تُمضي سنين بالاختباء أو البحث آملًا أن تجد نفسك .. أو يجدك أحدهم.

- اسراء صقر

‏عندما يكتسب الإنسان درجة عالية من الثقافة ، عادة ما يُصبح غير إجتماعي

- أرتور شوبنهاور

" لو تحضرت هذه الشعوب قليلاً لأدركنا حقيقة ماذا تعنيه وماذا يعنيه الوقت الذي نهدره بعيداً عن الفائده النفسية والروحية والجسدية ويجب أن نحاول دائما ونستمر للوصل الى قمة النجاح لأنتشال أنفسنا من الذي عليه وأن نبتعد من المجريات العصرية المبتذلة والذي أغلبنا يسيرون عليه ،
فكن أنسانا واعياً وشق طريقك بنفسك ولا تتبع خطاهم بل اترك أثر خاص فيك بكل مكان في هذه الأرض ."*

" كانت ناعمة الملامح بشكل مبالغ فيه لدرجة انني اخاف ملامستها فتجرح "*

" ابحث واحب وتمسك بالانسان الذي يتقبلك كما أنت دون أن يحدث بعض التغيرات حتى وان كانت للأفضل الا بقناعاتك الخاصة دون اي يملي عليك ماتفعله من عدمه، يتقبلك بأنعزاك وحزنك والمك وانكسراك وضجرك ولوعتك وسهرك يتقبلك بكل حال انت بها، يحبك كما انت فقط "*

" شيء ليس على مايرام، ماهو لا اعلم حقاً لكن قلبي يخبرني بذلك وانا اصدقه في كل مرة ويصدق ذلك الاحساس كانه يعلم بأن امراً ما جداً سيء سيحدث له من الاقرب ويعلم بأنه سيتألم، لقد شعر بأن الالم قادم واعلم بأنني سأتراجع كعادتي متشبعاً بالالم "*

" النضج لا يشترط التقدم بالعمر "