إذا استحسنتني فجُزِيتَ خَيْرًا
وإِنْ سَاءتْ ظُنُونكَ لا أُبَالِي
انا طينٌ جُبِلت علىٰ الخطايا
ولستُ البدر كي ترجو اكتمالي
وإِنْ سَاءتْ ظُنُونكَ لا أُبَالِي
انا طينٌ جُبِلت علىٰ الخطايا
ولستُ البدر كي ترجو اكتمالي
دائماً اسد المواضيع وهي بخاطري وعندي
الف سؤال عليها بس بالاخير اكتفي بكلمه
- عادي يابة مَو مُهم.
الف سؤال عليها بس بالاخير اكتفي بكلمه
- عادي يابة مَو مُهم.
ستنضُجُ .
ستتعلمُ التجاوز
ستتعلمُ ٲن تمر بجانب الألمِ ثم تمضي ساخراً
ستتحوّلُ فجأةً إلى شخصٍ لا يعاتِبُ أحداً
يتجنَّبُ النقاشاتِ التي لا جدوى منها
ينظرُ إلى الرَّاحلين عنه بهدوء
ويستقبلُ الصَّدماتِ بصمتٍ مُريبٍ
ستنضجُ فجأةً وتتسائلُ
من هذا الذي لا يُشبهك !
ستتعلمُ التجاوز
ستتعلمُ ٲن تمر بجانب الألمِ ثم تمضي ساخراً
ستتحوّلُ فجأةً إلى شخصٍ لا يعاتِبُ أحداً
يتجنَّبُ النقاشاتِ التي لا جدوى منها
ينظرُ إلى الرَّاحلين عنه بهدوء
ويستقبلُ الصَّدماتِ بصمتٍ مُريبٍ
ستنضجُ فجأةً وتتسائلُ
من هذا الذي لا يُشبهك !
في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بأنهُ اعتاد، غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس، يتساوى النوم والأرق، يصبح اللقاء بشخصٍ آخر مؤلماً كالشوكه
ممكن انـه يكون مرحب فيك مرةً أخرى إكرامًا لأيامك القديمة
لكن لم يعد المكان مكانك
لكن لم يعد المكان مكانك
ثُم يأتيك شخص واحد
جامعاً لكُلّ ما أردتهُ في
-أمنياتك-
نِصفُ صديق وبعض
من الأهل
ومدينة من الأمان
جامعاً لكُلّ ما أردتهُ في
-أمنياتك-
نِصفُ صديق وبعض
من الأهل
ومدينة من الأمان
مستحيل اكول لشخص احبه ليش ماتحجي وياي ليش ماتجاوبني ليش ماتقصدني ليش ماسويت هيج وهيج ليش ما كلت كلام حلو
ليش ماتتصل عليه وتسئل مستحيل اسويها اذا يحبني ويريدني راح يسويهن بدون ما اكول اي شي .
ليش ماتتصل عليه وتسئل مستحيل اسويها اذا يحبني ويريدني راح يسويهن بدون ما اكول اي شي .
"كلُنا نعرف كيف نُمارس الحنيَّة في الأوقات العادية، لكنَّ ثوب الحنان الحقيقي يظهر في من يرتديهِ وقت الخصام
مَع الوقت هَتعرف إن كل اللي حواليك مُمكن
يبيعوك بلحظه بس عشان حَد جديد دخل حياتهم.
يبيعوك بلحظه بس عشان حَد جديد دخل حياتهم.