Telegram Web Link
Forwarded from أثرٌ معمر 🩵 (Deema)
قد يرفع الله الظالم ليس حُبّاً به
وإنما ليُسقطه من عُلُو
فلا تعجل عليهم.
‏واعلم أنك في سِباق مع عُمرك لحَمل القُرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمُراجعة سارِع سارِع، وابذل ما بوسعك فعُمرك قد ينقطع في أيِّ لحظة، ولِتُرِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمَك إن قُبضت قبل أن تنتهي في رحلة القُـرآن فيكتب لك أجره .
(وَإِن تَتَوَلَّوۡا۟ یَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَیۡرَكُمۡ )

التولي عن طاعة الله يقع على أحوال
منها التولي بالكلية ومنها دون ذلك...
وقد يتبعض
حتى يكون من أنواعه التولي عن طاعة نافلة كان مستديما لها ثم يتركها
ودون ذلك التولي بالنية والإرادة عن طاعة
فيعزم القلب على تركها فيستبدله الله ربما قبل أن يتركها بفعله
فتتعذر عليه  حتى لو أرادها بعد تعسرت  وتباعدت منه.
وهذا أمر معلوم تيقنه كل من تلبس بشرف طاعة ودعوة وعلم ثم أخلد للراحة والدنيا فإنه يجد من ذهاب نور العلم والبصيرة وانطفاء العزم ما يرى معه الاستبدال عيانا.
وليس  أعظم حسرة على العبد أن يكون له منزلة عند ربه فيطرده منها ويعطيها لمن هو خير منه.
ولذا لم  يذكر الله هنا عقوبة للمتولين إلا هذه ليردع بها من آمن بالله وأحبه
اللهم اعف عنا وردنا إليك ردا جميلا.
اللهم حببنا إلى المؤمنين وحببهم إلينا

في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
: يَا رَسُولَ اللهِ ادْعُ اللهَ أَنْ يُحَبِّبَنِي أَنَا وَأُمِّي إِلَى عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ، وَيُحَبِّبَهُمْ إِلَيْنَا، قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «اللهُمَّ حَبِّبْ عُبَيْدَكَ هَذَا - يَعْنِي أَبَا هُرَيْرَةَ - وَأُمَّهُ إِلَى عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ، وَحَبِّبْ إِلَيْهِمِ الْمُؤْمِنِينَ»

وفي الحديث مشروعية تشوف المؤمن أن يكون محبوبا عند المؤمنين وأن يحبهم.
وفيه أن هذه المحبة تحصيلها من الله وحده
فيدعو المؤمن ربه أن يبلغه ذلك فلا يملك قلوب العباد غيره.
‏واعلم أنك في سِباق مع عُمرك لحَمل القُرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمُراجعة سارِع سارِع، وابذل ما بوسعك فعُمرك قد ينقطع في أيِّ لحظة، ولِتُرِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمَك إن قُبضت قبل أن تنتهي في رحلة القُـرآن فيكتب لك أجره .
🇵🇸 حالات كتابية pinned «https://www.tg-me.com/Athar_moamar»
‏ينادي النبي ﷺ قبل بدء الحساب على سبعين ألف واحد وواحدة مننا بالاسم، ياخدهم ﷺ من أرض المحشر، اقفوا على جنب انتوا داخلين الجنة من غير كلام بدون سابقة حساب ولا عذاب ولا عتاب، فيعطيه ربنا مع كل ألف في السبعين ألف سبعين ألف آخرين إكرامًا لسيدنا رسول الله 🖇.
السلامُ عليكَ يا صاحبِي . .
تقول لي حدّثني ووَاسِ قلبي

فأقولُ لَك:
وأيّ مُواساةٍ لِقلبِكَ أعظمُ من أن تعرفَ أنّ اللهَ سُبحانه يعلمُ ما فِيه

وَٱلسَّلَامُ لِقَلْبِكَ
نسألك ياالله أن لانعود لأيام صلينا لأجل أن تنطوي🥺
"قلة مُتابعيك، أو قلة إعادة توجيه منشوراتك، أو قلة الإعجاب بها؛ لا يعني أنَّ الله لم يتقبل منك، ولا يعني أَنَّ النَّاس لَم تَستفد مِما تَنشر، لا تجعل عملك مرهون بالأعداد ولا تُعلق قلبك بها! بَل احتسب كُل كلمة لله عز وجَل وعالج نيتك دائمًا، ولا يَضُرك أبدًا قلة السالكين، فالحقُّ منصور ولو كُنتَ وحدك"
الله يدثّر عباده في الخـ ـيام بالدفء،
ويجعل الصقيع والمطر والريح سلاما عليهم.
اللهم إن البرد خلق من خلقك يأتمر بأمرك .. اللهم يااااااامن أنزلت الدفء على حذيفة بن االيمان يوم الأحزاب .. اللهم أنزل دفئك ورحمتك على إخواااااننا في غزة
ومن هم في الخيام ومن هم بالعراة يلتحفون السماء ويفترشون الأرض
اللهم إنهم جياااع فأطعمهم . اللهم إنهم عرااة فاكسهم .. اللهم إنهم مظلووومون فانتصر لهم ياحي ياقيوم .....
يستحب الإرسال ليستمر الدعاء لهم فهم بحاجة شديدة لدعواتنا فلا تنسوا اخوانكم من الدعاء .وجزاكم الله خير
أواسي نفسي دائمًا
عندما يشتد التعب
أن اللّٰه لا يُحمِّلنا فوق طاقتنا
وأنه مهما تثاقلت الأحمالُ على أكتافنا،
فهو عليمٌ بذلك ورحيم بنا..

يُعطي أصعب المعارك لأقوى جنوده
ويلطف بنا ويُنزل علينا رحماته.

ولا نقول سوى الحمد لله
مهما حدث، ودائمًا وأبدًا..♥️
" ‏أتمنى أن تكون
كُل الطرقات التي أسلكها
من اليوم ولآخر حياتي
آمِنة وصالحة لي ..
وأن يرضى اللّٰه عني دائمًا ..!♡゙
السلامُ عليك يوم خُيّرت بين الخلد في الدنيا ولُقيا ربك
فاخترت قائلاً: بل الرفيق الأعلى.

السلام عليك حيًا فينا لا تموت أبدًا،
نُحبك، ونُحب من يحبك،
والموعد الحوض كما أخبرتنا وإنّا لنُصدّقك..

اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على سيدنا محمد"))
اللهم إنا نستودعك سوريا وأهلها، أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها، أرضها وسماءها، فيارب احمي هذه البلاد من كل سوء ومكروه واحم محافظتها وسكانها وابعد عنهم كل شر، وقَرِّب لنا كل خير يا الله🙏🏻
اللهم إنا نستودعك بلدنا، أرضها وسماءها وأهلها، الضعفاء منهم والأبرياء، فاحفظهم بحفظك، وجنبنا الحرب وويلاتها وشرور الفتن ما ظهر منها وما بطن...
2025/07/06 14:41:31
Back to Top
HTML Embed Code: