اللهُمَ تقبل منا محاولاتنا وأغفر لنا تقصيرنا
وأجعلنا على حالٍ تحبه وأجعلها جمعه خير
وأجعلنا على حالٍ تحبه وأجعلها جمعه خير
﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ (الرعد: 28)
التفسير (من السعدي):
يخبرنا الله أن الراحة الحقيقية والطمأنينة لا تكون إلا بذكره، فالقلب القَلِق والمضطرب لا يهدأ إلا حين يتعلق بالله، ويتوكل عليه، ويفوض أمره إليه
فائدة:
• كلما ضاقت بك الدنيا، أكثر من ذكر الله: سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر.
• ذكر الله يزيل الهم ويشرح الصدر ويقوي القلب.
🔄 شاركها مع من تحب لعلها تكون سببًا في راحة قلبه
التفسير (من السعدي):
يخبرنا الله أن الراحة الحقيقية والطمأنينة لا تكون إلا بذكره، فالقلب القَلِق والمضطرب لا يهدأ إلا حين يتعلق بالله، ويتوكل عليه، ويفوض أمره إليه
فائدة:
• كلما ضاقت بك الدنيا، أكثر من ذكر الله: سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر.
• ذكر الله يزيل الهم ويشرح الصدر ويقوي القلب.
🔄 شاركها مع من تحب لعلها تكون سببًا في راحة قلبه
﴿ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا • وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2-3]
✨ التفسير (من السعدي):
يبشر الله عباده بأن من يتقِ الله في أموره، ويجتنب المعاصي، يجعل له مخرجًا من كل ضيق، ويفتح له أبواب الرزق من حيث لا يتوقع. فالتقوى ليست فقط عبادة، بل هي سبب للفرج والبركة.
💡 فائدة:
• إذا شعرت بالضيق، فراجع قلبك: هل فيه تقوى؟
• كلما زدت تقوى، زاد رزقك من حيث لا تتوقع.
• التقوى باب الفرج واليسر في الدنيا والآخرة.
🔄 شاركها، فقد تكون سببًا في تفريج همّ أحدهم
✨ التفسير (من السعدي):
يبشر الله عباده بأن من يتقِ الله في أموره، ويجتنب المعاصي، يجعل له مخرجًا من كل ضيق، ويفتح له أبواب الرزق من حيث لا يتوقع. فالتقوى ليست فقط عبادة، بل هي سبب للفرج والبركة.
💡 فائدة:
• إذا شعرت بالضيق، فراجع قلبك: هل فيه تقوى؟
• كلما زدت تقوى، زاد رزقك من حيث لا تتوقع.
• التقوى باب الفرج واليسر في الدنيا والآخرة.
🔄 شاركها، فقد تكون سببًا في تفريج همّ أحدهم
﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح: 6]
✨ التفسير (من السعدي):
يبشرنا الله بأن كل عسر يرافقه يسر، وليس مجرد يسر واحد بل يسُران! فالمؤمن مهما اشتد عليه البلاء، فإن الفرج قادم لا محالة، وما بعد الضيق إلا الفرج.
💡 فائدة:
• لا يوجد ضيق يستمر، فكل أزمة تحمل في طياتها انفراجًا قريبًا.
• ثق بربك، فهو الذي يقدر العسر لكنه يعدك باليسر معه.
• حين تشتد المحن، تذكر أن اليسر أقرب مما تظن.
🔄 ذكر بها غيرك، فقد يكون بحاجة إلى هذا التذكير اليوم
✨ التفسير (من السعدي):
يبشرنا الله بأن كل عسر يرافقه يسر، وليس مجرد يسر واحد بل يسُران! فالمؤمن مهما اشتد عليه البلاء، فإن الفرج قادم لا محالة، وما بعد الضيق إلا الفرج.
💡 فائدة:
• لا يوجد ضيق يستمر، فكل أزمة تحمل في طياتها انفراجًا قريبًا.
• ثق بربك، فهو الذي يقدر العسر لكنه يعدك باليسر معه.
• حين تشتد المحن، تذكر أن اليسر أقرب مما تظن.
🔄 ذكر بها غيرك، فقد يكون بحاجة إلى هذا التذكير اليوم
﴿ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ﴾ [الشعراء: 80]
التفسير (من السعدي):
هذه الآية من كلام نبي الله إبراهيم عليه السلام، حيث يُقرّ بأن الشفاء بيد الله وحده، مهما تعددت الأسباب. فالأدوية والعلاجات لا تؤثر إلا بأمره، والشفاء الحقيقي لا يأتي إلا من عنده.
💡 فائدة:
• إذا مرضت، فالجأ إلى الله أولًا بالدعاء قبل التداوي.
• كل شفاء -جسديًا أو نفسيًا- بيد الله، فثق به وتوكل عليه.
• لا تيأس مهما اشتد المرض، فالله هو الشافي الذي بيده الأمر كله.
🔄 شاركها، فقد تكون سببًا في تذكير أحدهم بأن الشفاء قريب!
التفسير (من السعدي):
هذه الآية من كلام نبي الله إبراهيم عليه السلام، حيث يُقرّ بأن الشفاء بيد الله وحده، مهما تعددت الأسباب. فالأدوية والعلاجات لا تؤثر إلا بأمره، والشفاء الحقيقي لا يأتي إلا من عنده.
💡 فائدة:
• إذا مرضت، فالجأ إلى الله أولًا بالدعاء قبل التداوي.
• كل شفاء -جسديًا أو نفسيًا- بيد الله، فثق به وتوكل عليه.
• لا تيأس مهما اشتد المرض، فالله هو الشافي الذي بيده الأمر كله.
🔄 شاركها، فقد تكون سببًا في تذكير أحدهم بأن الشفاء قريب!
﴿ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ [البقرة: 216]
التفسير (من السعدي):
الله يعلم وأنت لا تعلم، فربّ أمرٍ تكرهه وتظنه شرًا، وفيه خير عظيم لا تدركه الآن. فثِق بتقدير الله، حتى وإن خالف هواك.
💡 فائدة:
• ما ظننته تأخيرًا قد يكون حماية.
• الخيرة فيما اختاره الله، لا فيما تراه عينك.
• الإيمان الحقيقي يظهر في الرضا بالقضاء.
🔄 شاركها، فقد تخفف عن قلب لم يفهم بعد “لماذا؟”
التفسير (من السعدي):
الله يعلم وأنت لا تعلم، فربّ أمرٍ تكرهه وتظنه شرًا، وفيه خير عظيم لا تدركه الآن. فثِق بتقدير الله، حتى وإن خالف هواك.
💡 فائدة:
• ما ظننته تأخيرًا قد يكون حماية.
• الخيرة فيما اختاره الله، لا فيما تراه عينك.
• الإيمان الحقيقي يظهر في الرضا بالقضاء.
🔄 شاركها، فقد تخفف عن قلب لم يفهم بعد “لماذا؟”
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [التوبة: 120]
التفسير (من السعدي):
الله يعد عباده الذين يُحسنون في أعمالهم وأقوالهم بأن أجرهم محفوظ عنده، لا يضيع منه شيء، مهما كان بسيطًا.
💡 فائدة:
• لا تستهين بأي عمل خير، فالله يراه ويكتبه.
• قد تُحسن ولا يقدّرك الناس، لكن الله لا يضيع إحسانك.
• سرّ الخير أن تفعله لله، لا انتظارًا لردّ البشر.
🔄 شاركها، فقد تُحفّز أحدهم على الاستمرار في الخير
التفسير (من السعدي):
الله يعد عباده الذين يُحسنون في أعمالهم وأقوالهم بأن أجرهم محفوظ عنده، لا يضيع منه شيء، مهما كان بسيطًا.
💡 فائدة:
• لا تستهين بأي عمل خير، فالله يراه ويكتبه.
• قد تُحسن ولا يقدّرك الناس، لكن الله لا يضيع إحسانك.
• سرّ الخير أن تفعله لله، لا انتظارًا لردّ البشر.
🔄 شاركها، فقد تُحفّز أحدهم على الاستمرار في الخير
﴿ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ ﴾ [هود: 61]
التفسير (من السعدي):
ربّك ليس ببعيد، بل قريب يسمع دعاءك ويعلم حاجتك، ويجيبك في الوقت الذي يعلم أنه خير لك، فلا تتوقف عن مناجاته.
💡 فائدة:
• لا تحتاج إلى وسيط لتكلمه، فقط ارفع يديك وقل: يا رب.
• تأخُّر الإجابة لا يعني أن الله لا يسمع، بل أنه يدّخر لك الأفضل.
• القرب من الله لا يُقاس بالمكان، بل بالقلوب التي تلجأ إليه.
🔄 شاركها، فقد تزرع أملًا في قلبٍ طال انتظاره للدعاء
التفسير (من السعدي):
ربّك ليس ببعيد، بل قريب يسمع دعاءك ويعلم حاجتك، ويجيبك في الوقت الذي يعلم أنه خير لك، فلا تتوقف عن مناجاته.
💡 فائدة:
• لا تحتاج إلى وسيط لتكلمه، فقط ارفع يديك وقل: يا رب.
• تأخُّر الإجابة لا يعني أن الله لا يسمع، بل أنه يدّخر لك الأفضل.
• القرب من الله لا يُقاس بالمكان، بل بالقلوب التي تلجأ إليه.
🔄 شاركها، فقد تزرع أملًا في قلبٍ طال انتظاره للدعاء
﴿ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 57]
التفسير (من السعدي):
يبين الله أن ما ينتظر المؤمنين المتقين في الآخرة أعظم بكثير مما في الدنيا، فالنعيم هناك لا يفنى، والجزاء هناك بغير حساب، لمن صبر واتقى وثبت على الإيمان.
💡 فائدة:
• لا تجعل الدنيا تلهيك، فالآخرة هي الأجمل والأبقى.
• اتقِ الله حيثما كنت، فكل خطوة في طاعته تُكتب لك هناك.
• من ضحى هنا، سيفرح هناك، في دارٍ لا تعب فيها ولا هم.
🔄 شاركها، فالتذكير بالآخرة يُخفف ثِقل الدنيا على القلب
التفسير (من السعدي):
يبين الله أن ما ينتظر المؤمنين المتقين في الآخرة أعظم بكثير مما في الدنيا، فالنعيم هناك لا يفنى، والجزاء هناك بغير حساب، لمن صبر واتقى وثبت على الإيمان.
💡 فائدة:
• لا تجعل الدنيا تلهيك، فالآخرة هي الأجمل والأبقى.
• اتقِ الله حيثما كنت، فكل خطوة في طاعته تُكتب لك هناك.
• من ضحى هنا، سيفرح هناك، في دارٍ لا تعب فيها ولا هم.
🔄 شاركها، فالتذكير بالآخرة يُخفف ثِقل الدنيا على القلب
﴿ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ﴾ [الإسراء: 31]
التفسير (من السعدي):
في هذه الآية يطمئننا الله أن الرزق ليس بيد العبد، بل بيد الله وحده، وهو من يتكفل بأرزاقنا وأرزاق من نحب، فلا تحمل همّ الغد، فالله قد كتب لك رزقك قبل أن تُخلق.
💡 فائدة:
• لا تخف على مستقبلك أو أولادك، فرزقهم مضمون من الكريم.
• الله هو الرزاق، لا الناس ولا الوظائف ولا الأرقام.
• من توكل على الله، رزقه من حيث لا يحتسب.
🔄 شاركها، فقد تخفف همًّا عن شخص قلق على رزقه
التفسير (من السعدي):
في هذه الآية يطمئننا الله أن الرزق ليس بيد العبد، بل بيد الله وحده، وهو من يتكفل بأرزاقنا وأرزاق من نحب، فلا تحمل همّ الغد، فالله قد كتب لك رزقك قبل أن تُخلق.
💡 فائدة:
• لا تخف على مستقبلك أو أولادك، فرزقهم مضمون من الكريم.
• الله هو الرزاق، لا الناس ولا الوظائف ولا الأرقام.
• من توكل على الله، رزقه من حيث لا يحتسب.
🔄 شاركها، فقد تخفف همًّا عن شخص قلق على رزقه
﴿ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ﴾ [لقمان: 34]
التفسير (من السعدي):
الله وحده يعلم الغيب، ولا أحد يعرف ما ينتظره في الغد من خير أو شر، رزق أو بلاء، فرح أو حزن. فلا تغتر، ولا تجزع، بل عِش يومك متوكلًا على من يملك الغد.
💡 فائدة:
• خطّط، لكن لا تتعلّق بالنتائج، فهي بيد الله.
• ما دمت لا تعلم ما في الغد، فأحسن ظنك بربّ الغد.
• قد يحمل لك الغد دعوة مُستجابة أو فرجًا طال انتظاره.
🔄 انشرها، قد تذكّر أحدهم أن يسلم أمره لله
التفسير (من السعدي):
الله وحده يعلم الغيب، ولا أحد يعرف ما ينتظره في الغد من خير أو شر، رزق أو بلاء، فرح أو حزن. فلا تغتر، ولا تجزع، بل عِش يومك متوكلًا على من يملك الغد.
💡 فائدة:
• خطّط، لكن لا تتعلّق بالنتائج، فهي بيد الله.
• ما دمت لا تعلم ما في الغد، فأحسن ظنك بربّ الغد.
• قد يحمل لك الغد دعوة مُستجابة أو فرجًا طال انتظاره.
🔄 انشرها، قد تذكّر أحدهم أن يسلم أمره لله
﴿ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ﴾ [النحل: 127]
التفسير (من السعدي):
الصبر الحقيقي لا يكون إلا بالتوفيق من الله ومعونته، فالنفس تضعف، ولا يصبر القلب إلا إذا امتلأ بالإيمان بالله، والتوكل عليه، وانتظار الأجر منه.
💡 فائدة:
• إذا ثقل عليك الصبر، فالجأ إلى الله أن يُثبّتك.
• الصبر عبادة، ومن أعانه الله صبر ولو على الجبال.
• كل وجع تصبر عليه لله، لك به أجر لا يُوصف.
🔄 شاركها، لعلها تقوّي قلبًا على حافة الانهيار
التفسير (من السعدي):
الصبر الحقيقي لا يكون إلا بالتوفيق من الله ومعونته، فالنفس تضعف، ولا يصبر القلب إلا إذا امتلأ بالإيمان بالله، والتوكل عليه، وانتظار الأجر منه.
💡 فائدة:
• إذا ثقل عليك الصبر، فالجأ إلى الله أن يُثبّتك.
• الصبر عبادة، ومن أعانه الله صبر ولو على الجبال.
• كل وجع تصبر عليه لله، لك به أجر لا يُوصف.
🔄 شاركها، لعلها تقوّي قلبًا على حافة الانهيار
﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ﴾ [العنكبوت: 69]
التفسير (من السعدي):
من بذل جهده في سبيل رضا الله، وجاهد نفسه على الطاعة، وابتعد عن المعصية، فإن الله يتولى هدايته، ويفتح له أبواب الخير والثبات على الطريق.
💡 فائدة:
• المجاهدة أول الطريق، والهداية من الله هي النهاية.
• كل مرة تغلب فيها نفسك، فأنت تقترب أكثر.
• لا تقل “ما أقدر”، الله وعدك أن يهديك إن حاولت.
🔄 شاركها، فقد تدفع شخصًا ليبدأ رحلته إلى الله
التفسير (من السعدي):
من بذل جهده في سبيل رضا الله، وجاهد نفسه على الطاعة، وابتعد عن المعصية، فإن الله يتولى هدايته، ويفتح له أبواب الخير والثبات على الطريق.
💡 فائدة:
• المجاهدة أول الطريق، والهداية من الله هي النهاية.
• كل مرة تغلب فيها نفسك، فأنت تقترب أكثر.
• لا تقل “ما أقدر”، الله وعدك أن يهديك إن حاولت.
🔄 شاركها، فقد تدفع شخصًا ليبدأ رحلته إلى الله
﴿ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ﴾ [التغابن: 11]
التفسير (من السعدي):
من آمن بالله حقًا، ورضي بقضائه، وعلم أن ما أصابه لم يكن ليُخطئه، فإن الله ينير قلبه، ويثبّته، ويشرح صدره بالطمأنينة واليقين.
💡 فائدة:
• الإيمان ليس فقط في اللسان، بل سكينة في القلب.
• كل موقف رضيت فيه بقضاء الله، زادك هداية.
• القلب المؤمن لا يتخبط، لأنه متعلق بمن بيده كل شيء.
🔄 شاركها، فقد تُنير قلبًا حائرًا بين الخوف والرضا
التفسير (من السعدي):
من آمن بالله حقًا، ورضي بقضائه، وعلم أن ما أصابه لم يكن ليُخطئه، فإن الله ينير قلبه، ويثبّته، ويشرح صدره بالطمأنينة واليقين.
💡 فائدة:
• الإيمان ليس فقط في اللسان، بل سكينة في القلب.
• كل موقف رضيت فيه بقضاء الله، زادك هداية.
• القلب المؤمن لا يتخبط، لأنه متعلق بمن بيده كل شيء.
🔄 شاركها، فقد تُنير قلبًا حائرًا بين الخوف والرضا
﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾ [الأعراف: 156]
التفسير (من السعدي):
رحمة الله لا حدّ لها، شملت المؤمن والكافر، والبرّ والفاجر، فما من شيء في هذا الكون إلا وقد ناله من رحمة الله شيء، فكيف بمن رجاه وتعلّق به؟
💡 فائدة:
• لا يضيق عليك ذنب، فرحمة الله أوسع.
• مهما أسرفت على نفسك، باب الله لا يُغلق.
• رحمته وسعت كل شيء، فقل: “اللهم ارحمني برحمتك التي وسعت كل شيء”.
🔄 شاركها، فقد تفتح بها باب توبة لقلب أثقلته الذنوب
التفسير (من السعدي):
رحمة الله لا حدّ لها، شملت المؤمن والكافر، والبرّ والفاجر، فما من شيء في هذا الكون إلا وقد ناله من رحمة الله شيء، فكيف بمن رجاه وتعلّق به؟
💡 فائدة:
• لا يضيق عليك ذنب، فرحمة الله أوسع.
• مهما أسرفت على نفسك، باب الله لا يُغلق.
• رحمته وسعت كل شيء، فقل: “اللهم ارحمني برحمتك التي وسعت كل شيء”.
🔄 شاركها، فقد تفتح بها باب توبة لقلب أثقلته الذنوب