تعوذ من العشم تسلم من العطب

‏"أخاف من أن تمرني لحظة تعبٍ أخيرة أنفض فيها يدي من كل الأشياء وأمضي دون أن ألتفت"

‏"لا نستطيع إنقاذ من لا يرغب إنقاذ نفسه
ولا نستطيع احتضان صدر يغزونا بالشوك
ولا يمكننا مساعدة من لا يبيح له كبرياؤه الانهيار
لا يمكن للحب أن يمد يده حين يبتره الغرور
ولا يمكن للقلب أن يقف أمام باب يوصد مرارا في وجهه"

إشاحة الإنسان عن أكثر ما يرغبه مخافة أن يؤذيه

‏أتهندم قدام المرايا أردّد "شمسها تسبق الشمس بنهار" يالهذه الرِّقه والبهاء في امرأةٍ واحدة ❤️

في مرحلة لا أقبل فيها بالتعايش
والفرص الثانية والتقبّل
مرحلة للعيش بشكله الأصيل
بلا ترقيع ولا أعذار

صباحات تردد فيها /
أنا كل ما هزمني الليل، أجي للصبح متلون

‏وقلت لها حين أقبلت علي
‏"دعيني أضع رأسي المتعب على صدرك"
‏ولم أقل لها إنني أريد أن أبكي
‏ولكني بكيت،
‏بضعة أشياء أعرفها وحدي
‏جعلتني أبكي
‏— بسّام حجار

"كل نجمة شعشعت والقلب عتمة، كانت زهبه"

لا أقف عند التمني بل أتجاوزه لألتقي الواقع ‏لا أسقط أمام الأسى بل أتجاوزه لألتقي الرضى لا أضرب موعداً مع الاحتمالات بل أختار لألتقي بنفسي أنا لن ألتفت، ولن أقف بل سأمد جذعي كل مرة لأرى الذي يلي هذا السواد كله

إن قلبك هذا يستحق أن تجُوب الأرض بحثًا عن صلاحه، وسعادتهِ، وأُنسهِ، وراحته!

‏ربي أجعله رمضانًا
‏تُجاب فيه الدعوات
‏و تحقيقًا لأحلامٍ
‏انتظرناها طويلًا

‏"أتّبع الحنان أينما حَل، لي انسياق جارفٍ نحوه"

‏"أتذكرك بين زحام مهام اليوم مثل يدٍ دافئةٍ توضع على كتف أحدهم، فيعرف بأنها يد شخصٍ عزيز دون أن يجفل"

‏لي قيمتي الخاصه
‏التي تمنعني مِن الركض وراء أي شيء
‏مهما بلغت مكانته
‏مهما كان ناصعًا وبراقًا في قلبي
‏« لي إتزاني الخاص »

أحس إن الحَنين القابع بصدور الأوادم
تخلى عنهم كلهم.. وزارني أنا"