لا يُحبّوك بِقَدري
أنا الساهر
المُتضرّع إلى الله
من أجلك ❤️

حينما تخونكَ الطُرق
الأشخاص
الأُمنيات
وحتى أُغنياتكَ المُفَضَلة
انا هنا من أجلكَ دائماً ❤️.

معك فقط
‏تقل التشابيه
‏أنتَ التي وصفكِ الوحيد
‏أنتَ . .❤️

هيَ الغُصنُ الذي يَحنو عَلى أعاصيرِ روحي ،
والمِصباحُ الذي يُنيرُ دَرْبَ الحِكاياتِ المُظلِمَة .
هِيَ الـ"نَعَم" المُريحة التي تَسبِقُ السُّؤالَ ،
واللحظةُ الآمنة التي تَسبِقُ الوَجعَ .
هِيَ مَن تَملِكُ مِفتاحَ جُنوني وَحِكمَتي ،
فَتَخلُطُهُما في كَفٍّ وَاحِدٍ
لِتُعطيني قَهوَةَ الحَياةِ بِلا سُكَّرْ ❤️.

انا منزلكَ حين تودُّ الإختباء 🫂❤️.

لهذه‏ِ اللحظة أتذكرُ المرّة الأولى
التي مشيتِ فيهـا بجانـبي
شـعرتُ أن بقـيّة العالم اختفى ❤️.

من أي حَنان جِئت !
من أين تأت بڪُل هذا الأمان
الذي يسكَن في عينيك . .❤️

وفي الحب قيل:
دعيني أصبُّ لكِ الشايَ..
أنتِ خُرافيَّةُ الحُسنِ هذا الصباح ❤️!

رزقني الله بكِ و أيقنت أنكِ أجمل وأعظم اختياراتي للأبد ، أنتِ جميعي ، أنتِ نعيمي ، أنتِ روحي ، أنتِ كفايتي التي لا أبالي بعدها بأي نقصان ، دُمتِ لي كل العمر 😊❤️.

‏" أحبك بالنيابة عن كل الذين رغبوا ولم يصلوا ، أو وصلوا ولم يستطيعوا ، أو استطاعوا ولم يوفوا .. عن الذين لم ينتبهوا ، أو خذلهم الحظ ؛ فلم يلتقوك ❤️!"

إني أسيرُ مُبتهجًا ‏في العيد حاملًا ‏ضحكاتكِ ❤️.

أُعايدها فتضحك ،
فلا أدري مَن مِنّا عايد الآخر 😊❤️.

من نَالكِ يا رَقيقة ، تزهر أيامهُ حُبًا ❤️🌼

أن يبدأ صباحي معك أن ينتهي يومي بك

هذا يعني أنَّ يومي محاطٌ ومسيَّجٌ بالطمأنينة ❤️🫂

أنت الأخيرُ قُبيل النوم أذكرهُ
وأنت تفتحُ أبوابَ الصباحاتِ ❤️.

في قانوني
من دخل بيتي فهو آمن
فكيف من دخل قلبي 😊♥️.

"‏ أحببتك ، ‏لأنك كُنت كل الرِفاق
‏أحببتك ، ‏لأنني كلما حدث ما يستدعي الفرح أو البكاء هممت إليك ..
‏أحببتُك ، ‏لأنك كُنت الجزء الناعم في أيامي " ❤️.

‏يَختبئ الأمان بين فَراغات أصابعِك ❤️.

تجي نشرب متة ونشوف هَواك وصلنا لوين 💙🧉

" ولكنك جئتَ خيرًا من توقعاتي،
أكبر من أُمنياتي، وأشدَّ حنانًا عليَّ من ذاتي،
جئت مثل مُعجزةٍ أنارت بحبٍ حياتي،
كل حياتي " 😊❤️.