اَللّـهُمَّ ارْزُقْني شَفاعَةَ الْحُسَيْنِ يَوْمَ الْوُرُودِ وَثَبِّتْ لي قَدَمَ صِدْق عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَاَصْحابِ الْحُسَيْنِ اَلَّذينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلام
اللّهمَّ وفي ليلة الرّغائب: "إنّا نرغب إليك في دولةٍ كريمة، تعزُّ بها الإسلام وأهله، وتذلُّ بها النّفاق وأهله، وتجعلنا فيها من الدّعاة إلىٰ طاعتك والقادة إلىٰ سبيلك.. وترزقنا بها كرامة الدّنيا والآخرة".
إِلْهي مَا أَضْيَقَ الطَّريقَ عَلىٰ مَنْ لَمْ تَكُنْ دَليلَهُ، وَأَوْحَشَ الْمَسْلَكَ عَلىٰ مَنْ لَمْ تَكُنْ أَنيسَهُ.
"أنا جَليسُ مَن جَالسَنِي، وَ مُطيعُ مَن أطاعَنِي، و غَافِرُ مَن استَغفَرنِي، الشَّهرُ شَهرِي، والعَبدُ عَبْدِي، والرَّحمةُ رَحمتِي، فَمن دَعاني فِي هذا الشَّهر أجَبته، ومَن سألَني أعطيته،… وَ جَعَلتُ هذا الشَّهر حَبًلا بَيني وَ بَينَ عِبادي، فَمَن اعتَصَم بِهِ وَصَلَ إلَيَّ".
م: مُستدرك الوسائِل.
م: مُستدرك الوسائِل.
[من لا يحضره الفقيه]، عَنْ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: لَوْلاَ أَنَّ اَلصَّبْرَ خُلِقَ قَبْلَ اَلْبَلاَءِ لَتَفَطَّرَ اَلْمُؤْمِنُ كَمَا تَتَفَطَّرُ اَلْبَيْضَةُ عَلَى اَلصَّفَا.
اللهم إني أسالك يا الله بأنك الواحد الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد، أن تغفر لي ذنوبي، إنك أنت الغفور الرحيم.
.
غِذَاءُ القَلْبِ وَالرُّوح هَوَ أَنْ تَذْكُّرَ عَلِيًّا -عَلَيْهِ السَّلَام- .
.
غِذَاءُ القَلْبِ وَالرُّوح هَوَ أَنْ تَذْكُّرَ عَلِيًّا -عَلَيْهِ السَّلَام- .
.
اقَتَرَب مِيلَاد أميرَ المُؤمْنِين سيّد المُسلمين وَ إمام المُتقين
وَ يعسوب الدِّين وَ قائد الغُر المُحجلِين إلى جنات النعِيم، أسد الله الغالب وَ أسد رسوله عليِّ بن أبي طالب عليْهِ السَّلام.
وَ يعسوب الدِّين وَ قائد الغُر المُحجلِين إلى جنات النعِيم، أسد الله الغالب وَ أسد رسوله عليِّ بن أبي طالب عليْهِ السَّلام.
اللَّهُمَّ إِنَّ ذُنُوبي لا تَضُرُّكَ، وَإِنَّ رَحْمَتَكَ إِيّايَ لا تَنْقُصُكَ فَاغْفِرْ لي ما لَا يَضُرُّكَ، وَاعْطِني ما لا يَنْقُصُكَ.
اللهمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحمَّدٍ وَآلِ مُحمَّد
اللهمَّ عجّل لوليّكَ الفَرَج
اللهمَّ عجّل لوليّكَ الفَرَج