لا داع لأن تزخرف أمامي أمراً أو تخفيه فأنا ابنة
الموقف التي لاتغادره حتى تحل كافة ألغازه.
الموقف التي لاتغادره حتى تحل كافة ألغازه.
- في زمن الماديات أصبح الجلوس بمفردك أجمل من جلوسك مع أشخاص ينظرون إلى ماركة حذائك قبل عقلك.
- هناك لحظات في الحياة نشعر فيها بالحزن حتى أن الدموع لا تكفي للتعبير عن عمق الألم الذي نشعر به.
- لن أنسى من تسبب في عتمتي، لن أغفر لمن أبكاني وكان سببًا في شحوب وجهي، لن أنسى من خذلني وأملأني بالخيبة والخسران.
- في زمن الماديات أصبح الجلوس بمفردك أجمل من جلوسك مع أشخاص ينظرون إلى ماركة حذائك قبل عقلك.
- لا أفهم كيف يستطيع الناس الكذب في العلاقات الغرامية والإدعاء بالحب، أنا لا أستطيع أن أقول مرحبًا لشخص لا أستلطفه.
- أحب البقاء بمسافة آمنه عن الجميع، لست بالقريب المُلام ولا البعيد المنسي، موجود وغير مرئي مثل شمس الغروب راحل ومريح في آن واحد.
- تحيطني الرمادية من كل شيء، أتساءل اليوم وسط هذا الخواء المخيف، هل بقي للسنوات معنى، لا أشعر الآن إلا بالحياة وهي تهرب مني.
ظننت أَنْي إذا فعلت فوق اللازم سأنال التقدير وأن عطائي الكبير سيعود مُحملاً بِأَضعاف مَا أَفنيته لهم ! .وأنْ إهتمامي كُلما زَادْ إِزدادتْ المحبه أَكثْر وتضحياتي العَديدة سَتكبر في أعينهم أكبَر !. ولكن أكتشفت أنْ عطائي لنْ يُقابله إلا الإِمسَاك أكتشفت أَنْ الإهتِمَامْ كلما زاد سينتج عنه التجاهُل والإستِهتار ..!. وتضحياتي بالرُغم من أنها كَانتْ عظيمه إلا أنها طَارت فِي مهب الرياح
"كنتُ، وأَنا محاط بِمئاتٍ مِن الرِفاق
أشعر بِوحدةٍ هائِلة وعزلةٍ رهيبة"
أشعر بِوحدةٍ هائِلة وعزلةٍ رهيبة"
“لم أجد في داخلي إلا حزنًا صامتا تحول تدريجيًا إلى أسى هادئ لا أكاد أشعرُ به”.