Telegram Web Link
‏“أشعر أن شيئًا تحطم في أعماقي غير الأضلاع، شيء أهم من العظام، ولا يمكن ترميمه على الإطلاق”. — محمد الماغوط
‏" ليس من السهل على المرء أن يُقاوم أفكاره كل ليلة بمفرده. "
هناك دائمًا متسع من الوقت لا تتعب نفسك ولا حتى تقارنها بأحد، كل ماعليك فعله هو أن توسع مدارك وتكتشف قدراتك شيئًا فشيئًا المهم أن تصبح راضيًا في نهاية المطاف .
‏إذا استوحشت من الناس فاستأنس بالله، إذا أغضبك الخلق لا تنسى الخالق واعلم أن الله مفرج هم من سكن الرضا قلبه واعطى لله اثمن وقته تكون مستجاب الدعاء بإذن الله .
"يُراودُني الأسى فيقولُ قَلبي
‏لـعلَّـكَ مُحدِثٌ يا ربُّ أمرَا.♡⁩"
‏"وكان أفظع شيء مررت به هو الوعي بأنني لا أعرف نفسي، ولم أعرفها أبداً".
‏"ومن حينٍ إلى آخر يجب إعلان الألم، يجب التنهد بصوتٍ مسموع"
"الذّين يَكَذبُون لِحمايَتكَ مِن الحقيقَة كان الأَجدر بِهمْ أَنْ يَحموك مِن الوهم 🤎
هدوء
- أما بعد بمرور الوقت أدركت إني خسرت طاقتي وصحة قلبي بلا ثمن، أعطيت المواقف والأشخاص أكثر مما ينبغي والآن فهمت، لا شيء يستحق.
- أنا لا أنسى كل ليلة اختنقت فيها هَمًّا، وانقبض قلبي حزنًا، ولم أجد أحدًا حولي، لم أمت، لم ينته العالم، لكني أدركت بأنك لتعيش عليك أن تكون قويًّا بك.
- أنتَبه جَيداً لمن تحب فـ بكَـاء القَلب لآصَوت لهُ .
- حين تخذلك حروفك ويساء فهمك أركنّ الحديثً جانباً وَ تَمتع بـ الصّمت .
- ‏كبرت كثيرًا هذا العام، تماهيت كثيرًا مع انكساراتي و تساويت مع خيباتي، وتصالحت تمامًا مع قابليتي للهزيمة و قدرتي على الخذلان.
اصبح العالم البشرية اقسى عالم، وتظن انك منجو منه وتكتشف انك بدوامه تحتار كيف تخرج منها، وكل من يقترب منك يرتدي قناع الطيبه الكاذبه وحقيقة شيطانيه يمارس كل الأذيه والخبث وكانه فيروس يلوث كل ما يمر من جانبه،،
تحاول الفرار منه ولكنه قد غرس شوكته بقلبك،
تتجنب كل شيء خوفا ً وهلع من تلك الرواية التي حدثت لك، مازلت احاول مراراً وتكراراً حل لغز الخروج من تلك الدوامه التي علقت بها أنني اتشبث بقشة بكل ضف قوتي لعلي انجو ببقايا الممزقه.

جودي ابوت
"يتمنون لك الخير بشرط ، أن هذا الخير
لا يجعلك أحسن منهم ، طيبون لكن بوقاحة ".
لمن الملك اليوم
لواحد القهار
الوراء بعيدٌ جداً
الأمام بعيدٌ جداً
لا عودة
لا وصول
"وَيُؤْنِسُنِي أَنَّكَ عَلِيمٌ بِمَا يَخْفَى "
- ثم تنضج، تتقلّص دائرتك، تتخطّى أسرع، تُسقِط كل شعور مزيّف وكل ابتسامة مصطنعة ولا ترضى بأقل من الحقيقة.
2025/07/04 17:08:56
Back to Top
HTML Embed Code: