Telegram Web Link
- من يتركك لقسوة الاحتمالات، تتخبط وحيدًا في دائرة مغلقة، بينما كان بإمكانه أن يدلك ويهبك اليقين، لا يستحقك.
- نحنُ الصرخة الأخِيرة لجيلٍ لا ندري إن كانَ يولدُ أم يحتضر لقد وصلنا إلى نهايةِ الطريق قبل الأوَان وأطللنا علىٰ الهَاوية.
- ورغم هذا كله فأنا لن أهرول مُلقية بحزني على عاتق أحد ، أنا أتداوى ذاتيًا ، ألا يبدو هذا فعلًا مقدسًا.
ربما نموت اليوم وربما نموت غدا وربما بعد غدا،
انتظر فقط.

جودي ابوت
..أصرخ داخليًا حتى تمزقت أحبال صمتي، وما زال العالم أصمّ أمامي..
آنا لا أتبع الآشياء المضيئه ، أنا أتبع ما يجعلني
أضيء ⊰ .
‏العالم أعمىَ فلا تُبالغ في وضوحّك ⊰ .
لا أرى نفِسيّ الا في الصفوف الأولى قوَية مُختلفة مُبتسِمه ومُشِعه لنفسي ولمَن حوليّ دائمـًا ⊰ .
- أن تكون حزينًا يعني أن تكون قد فقدت شيئًا مهمًا وأن تكون مكتئبًا يعني أنك فقدت كل شيء.
- كلما ازدادت معرفتك بعمق الحياة، ازداد شعورك بالحزن، لأنك تدرك أن كل شيء زائل، وأن الألم هو الرفيق الدائم.
" سَنُخبِر الطُّرقات يَوْما. . . إِنَّنا قد عبَّرنَا، بِرَغم تِيه اَلخُطى والْبعُد والتَّعب. "
أستسلمت
ذات ليلةٍ سأكتبُ في دفتري أنني وأخيرًا استسلمت لكلما يحدث.سأتقبل كل شي بذراعين مجنحة ؛ وابتسامه متوعده، وسأعبر كل طرقات الوعره بلا احذيه، سأتنزه بأرض ملغمه،سأغمض عيناي بمروري بحافة الهاويه، لن اتجنب الخطر الذي يمر بعكس تياري بأنانيه،هأنا ارمي نفسي لتهلكه، لست مذنباًبحق نفسي،ولكني سئمت أن اترقب الأذيه برعب وخفية،انتظر بزاوية المظلمه وارتشف كوبي المفضل وكأنه الموت امامي ينتظر لأتمامي لأخر رشفه،أما حان أن تنتهي العبة،فدوامة الحياة لن تنتهي أنها تبداء لتوها الألف مره، نجمتي كفئ

جودي ابوت
- ‏إنه يحس منذ بعض الوقت بحزن خاص جدًا، لم يكن في ذلك الحزن شيء من الحدة، وإنما كان فيه نوع من ثبات وبقاء أبدي.
‏اعرف جيدًا أن هذا الحزن لا يليق بي أبدًا لكنها الايام."
‏ما عرفته حقًّا عني بأنني شخص أثمن من
أن يهدر طاقته في اماكن لا تنتبه لتواجده.
ستنجو ، لكنك لن تعود كما كُنت .
لا اغار عليك بل أحتقرك!!
ان كنت لاتضع حد لك مع النساء.
- إذا أردت أن ترى روح الإنسان، فلا تطالعه في الأضواء، بل انظر إليه في الظلام.
- لم يعد هناك شيء بداخلي لتحطيمه، أو مشاعر أكنها لاحد، لكن التفكير يقتلني طوال الوقت، ويوجد أسف كبير داخلي لنفسي فقط.
‏ولقد بكى من فرط مافيه، ذلك الذي لا شيء يبكيه .
2025/07/03 01:59:23
Back to Top
HTML Embed Code: