مالِي ومَال النَاسِ إن مالُوا وإن عَدلُوا،
دينِي لنَفسِي و دِين النَاسِ للناسِ .
دينِي لنَفسِي و دِين النَاسِ للناسِ .
لا أدري كيف مات غضبي، الآن فقط اكتشفت أنهُ مات، وأنني فقدت ذلك الحريق الجميل، الذي كثيراً ما أشعل قلمي وأشعلني في وجه الآخرين، أن لا تكون لك قدرة على الغضب، أو رغبة فيه، يعني أنك غادرت شبابك لا غير، أو أن تلك الحرائق غادرتك خيبةً بعد أُخرى، حتى انك لم تعد تملك الحماس للجدل في شيء، ولا حتى في قضايا كانت تبدو لك في السابق مُهمة جداً، أو مثالية، بحيث كُنتَ مستعداً للموت من أجلها .
” فما الذي بقي؟ لم يبقى شيء ليغادرك فلا تنتبه تصبح ظلاً بين الظلال الكثيرة “