Telegram Web Link
١١:٠٠
20
مَنْ ذَا يُبَلِّغُهَا بِأَنِّي مُتْعَبُ؟
وَالشَّوْقُ فِي جَنَبَاتِ قَلْبِي يَلْعَبُ
فِي مَوْطِنِي مَا بَيْنَ أَحْبَابِي
هُنَا لَكِنَّنِي مِنْ دُونِهَا أَتَغَرَّبُ .
135
أكُلَّما جَنَّ لَيْلٌ بِتَّ تَذكُرُهُمْ؟!
233
The End.
٢٢ مَايو . حَدِيثَ الشَّوْقِ .
٢١ يُونَيو .
أيطَول هَجرك؟ :
26
إذَا كَانَ دَمعِي شَاهِدِي كَيفَ أجحَدُ
وَنَارُ اشتِيَاقِي فِي الحَشَا تَتَوقَّدُ
333
The End.
إذَا كَانَ دَمعِي شَاهِدِي كَيفَ أجحَدُ وَنَارُ اشتِيَاقِي فِي الحَشَا تَتَوقَّدُ
وَهَيهاتَ يَخفى ما أُكِنُّ مِنَ الهَوى
وَثَوبُ سِقامي كُلَّ يَومٍ يُجَدَّدُ
أُقاتِلُ أَشواقي بِصَبري تَجَلُّدًا
وَقَلبِيَ في قَيدِ الغَرامِ مُقَيَّدُ
أُساهِرُ لَيلِي والضُلوعُ كَأنّها
رُبىً في هَبوبِ الحُزنِ لا تَتهَدَّدُ
وَأَذكُرُها، فَتَثورُ كلُّ جِراحِني
كَأَنّيَ في جَوفِ السُهادِ مُبَعثَرُ
فَيا لَيتَها تَدري بِما يَفعلُ الهَوى .
134
٠٠:٠٠
13
نُجَالِسُ اللَّيْلَ وَالأَفْكَارَ تُسْرِقُنَا
‏نُخَاطِبُ النَّجْمَ حِينًا كَيْ يُسَلِّينَا
‏أَمَاتَ الحُبُّ أَمْ مَتْنًا بِهِ أَلْمَا؟
‏وَهَذَا الشَّوْقُ هَلْ لِلْحُبِّ يَهْدِينَا؟
‏وَهَلْ لِلْوَعْدِ حَقٌّ قَدْ يَعُودُ بِهِ ؟
‏عِنَاقُ الدِّفْءِ أَوْ ذِكْرَى تَلَاقِينَا .
121
لَاتَّطِلَ فِي غِيَابِكَ فِي الْبُعْدِ عَنَّا
النُّفْسُ تَمُوتُ حِينَ تَشْتَاقُ
327
The End.
٢١ يُونَيو . أيطَول هَجرك؟ :
٢٧ يُونَيو .
الشوق معَصيتي .
26
١٠:١٠
15
أَغَالبُ فِيكَ الشَوقَ وَالشَوْقُ أَغلَبُ
وأَعجَبُ مِن ذَا الهَجرُ وَالوَصلُ أَعجَبُ .
226
لا تَقْنَعُ الْعَيْنُ مِنْهَا كُلَّمَا نَظَرَتْ
وَكَيْفَ يَقْتَنِعُ الْمُشْتَاقُ بِالنَّظَرِ؟ .
224
The End.
٢٧ يُونَيو . الشوق معَصيتي .
٣٠ يُونَيوْ .
هاجَس اللَيل
25
لِمَ لَا أرَاك؟ أهَانَ فِيكَ تَوَجُّعِي؟
أم شَطَّ عَنكَ بِأدمُعِي مِرسَالُهَا؟
415
The End.
لِمَ لَا أرَاك؟ أهَانَ فِيكَ تَوَجُّعِي؟ أم شَطَّ عَنكَ بِأدمُعِي مِرسَالُهَا؟
مَا بَالُ قَلبِكَ لَا يُرِيدُ سَمَاعِي
أأمِنتَ قَلبِي أم أرَدتَ وَدَاعِي
أأمِنتَ قَلبِي بَعدَمَا خَلَّيتَنِي
صَبًّا يَتِيهُ وَبِالهُمُومِ يُرَاعِي
وأرَدتَنِي مِثلَ الشَّرِيدِ مِنَ الهَوَى
يَرجُوكَ مِن بَعدِ الوَدَاعِ بِدَاعِي
هِيَ حِيلَةٌ؟! لَو كُنتَ تَعرِفُ حَالَتِي
لَخَشِيتَ مِن بَينِ الأنَامِ ضَيَاعِي
هَذَا أنَا كَالشَّمسِ إِذ نَاظَرتَهُ
هَذَا أنَا كَالبَدرِ حِينَ وَدَاعِي
وَأنَا الَّذِي تَبكِي العُيُونُ لِفَقدِهِ
عَلَمٌ تَرَانِي بِالأنَامِ وَسَاعِي
تَفنَى الأنَامُ وَمَا لِذِكرِيَ مِن فَنَا
فَأنَا سُهَيلُ إذَا أردتَ شُعَاعِي .
428
Forwarded from زَهرة
دزوا قنواتكُم أنضم وأقِيمها وأنطيهَا وصف يلِيق بيهَا .
@GD16k @vo_llllbot .
2025/07/13 17:14:57
Back to Top
HTML Embed Code: