Telegram Web Link
Yasser Sami ||
عبادي الجوهر – أحلى السنين
عبادي الجوهر مدرسة فن حديث ومعاصر
‏ومساهم رئيسي في ثبات اللحن الشرقي.

وعنيد ومتمسك بالهوية الشرقية بما فيها من أدب روحي وإبداع خالد دون الالتفات الى تطور العولمة والتأثر بها.


ناهيك عن احساسه الفريد الذي تترجمه الحانه
‏وناهيك حينما يعزف العودقلبه

‏تحية للاديب الاستاذ / عبادي الجرهر
أن تتوقع الكثير، يعني أن تمتلك نظرة عاطفية للحياة، وهذا ضعف ينتهي دائما بالمرارة. تقول فلانيري أوكونور
الناس لا يتحدثون عن الأشياء كما هي، بل كما يريدونها
"إن الملذة الدائمة لا تعود ملذة".
انها أقدم قصة في العالم،
في يومٍ ما، انت تبلغ من العمر 17 سنة وتخطط "ليومٍ ما"، ثم بهدوء ومن دون ان تنتبه حقاً، "يوماً ما" هو اليوم، ثم "يوماً ما" هو البارحة، وهذه هي حياتك.
الماغوط يقول:

" أنتِ خائفة.. ممن؟
- من العالم؟
أنا العالم
-من الجوع؟
أنا السّنابل
-من الصّحراء؟
أنا المطر
-من الزمن؟
أنا الطفولة
من القدر؟
ــ وأنا خائفٌ أيضًا ! "
‏"ثمرة ثمرة..
تقطُفين أيّامي
يا بلادي الجميلة ."
"على عكس الدماغ،
تنبهك المعدة عندما تكون فارغة."
​​
لا يمكنك أن تغير الصفات الأساسية في شخصيتك، الاندفاعية، العاطفية.

ستظل سنين تحاول وتمقت نفسك لأنك لا تتغير، لكنك ستعرف لاحقاً أن كل ما يمكنك فعله هو أخذ هذه الصفة وإعادة توجيهها الى المكان المناسب فقط، وهذا سيغيّر كل شي.
الوجود ليس كما أريده. الوجود كما هو.
أنا لست كما أريدني.
أريد وجودا مختلفا لأكون أنا.
أنتظر الفرصة المواتية.
في الانتظار يموت الوقت.
أنا كما أنا... ألا يكفي؟
"على الناس أن يتعايشوا مع حقيقة وجود شيء يدعى انعدام الرغبة في الكلام، لا أقصد الانعدام اللحظي لا بل انقطاع الرغبة في الحديث ليوم او لأيام عدة، لا بسبب الاكتئاب ولا للرغبة في الإنطواء، هو شيء طبيعي كفقدان الشهية وعدم الرغبة في تناول الطعام، لست حزيناً لكنك ببساطة لا ترغب بفعل ذلك، قد تخرج من البيت لكنك لا تريد أن تنطق بحرف في هذا اليوم، ناهيك عن احتمالية انقطاع رغبة أخرى ألا وهي عدم الرغبة في سماع شيء ايضاً، الصمت مقدّس، لا أدري لما لا يخصصون يوم يدعى يوم الصمت العالمي ، حيث أنّنا في ذلك اليوم لا نقول شيئاً ولا نسمع شيئاً ايضًا."
العلاقة الأولى على أن يكون الحيوان تحول إلى إنسان هي عندما تصبح أفعاله موجهة ليس نحو تحقيق متعة آنية ، بل نحو ماهو دائم ، أي ما يعود بالنفع على الإنسان وخدم غايته ، عندها تبرز أولا السيطرة الحرة للعقل . ثم يبلع درجة أرقى عندما يصبح عملة موجها بمبدأ الشرف ، وبموجب هذا المبدأ يحدد موقعه وسلوكه ويخضع نفسه للأحاسيس المشتركة ، وذلك هو مايرتقي به فوق المرحلة التي كان يقوده فيها مايراه فائدة شخصية فقط : أي أنه يحترم ويريد أن يكون محترما ، بما يعني أنه غدا يدرك أن الفائدة مرتبطة برأيه في الآخرين و رأي الآخرين فيه . أخيرا سيغدو سلوكه ، وقد بلغ أرقى مراحل الأخلاقية إلى حد الآن ، محددا بمقياس الخاص للأشياء و الناس : هو الذي يحدد لنفسه و للناس ماهو نافع ومشرف ، وقد غدا بذلك مشرعا للآراء وفقا لمفهوم النافع والمشرف المتطور باستمرار نحو الأرقى . لقد منحته المعرفة القدرة على تبجيل النافع ، أي ذي الفائدة العامة الدائمة على الشخصي ، وتقديم الإعتراف بما هو ذي قيمة عامة دائمة على الآني : إنه يحيا ويتصرف كفرد جمعي .

نيتشه -إنسان مفرط في إنسانيته
لستُ مثلكم ابن حكمة.. أنا أنجبتني أخطائي.
"فتحتُ هديّتين هذا الصباح، لقد كانتا عَينيّ"
"في مرحلةٍ ما، كان يعتقد الجدار بأن المسامير نُصبت لتثبته"
‏"من يريد أن يكون معك سيصنع من الجدران مدخلاً."
هنالك حقيقة تقول ان جالب الهدية, شعور السعادة لديه أعظم من متلقيها.
إذا خُذل الإنسان الفاضل هرع يركض نحو الرذيلة وكأنه يريد أن ينتقم من كل فضائله السابقة.
‏"لا شكّ أن هذه الضحكة
كانت تخص آلة موسيقية ما،
لكنها اختارتك"
2025/07/10 01:46:11
Back to Top
HTML Embed Code: