"حتمية" سقوط الغرب متلازمة من متلازمات الفكر السياسي العربي.
راجع الكتابات العربية في الثمانين سنة الاخيرة ولن تجد كتابا يخلو من التبشير بالسقوط الوشيك للغرب.
لماذا سيسقط الغرب؟
لانه أفلس!
أفلس اخلاقيا ومعرفيا وحضاريا.
هذه هي الاجابة الجاهزة التي تقدم عامة دون تفاصيل.
وكلما راجت هذه الاجابة زاد المسافرين والهاربين إلى الغرب "المفلس المنهار" ورحلات الدراسة والسياحة والاستجمام والعلاج من بلاد المبشرين بالسقوط الموعود.
ترتبط حتمية سقوط الغرب في الفكر العربي مع حتمية اخرى هي صعود الشرق.
فإذا كان الغرب سبب تخلفنا فإن تطورنا مشروط بسقوطه، ولا أمل لنا في التطور او النهضة ما دام هذا الغرب موجودا.
وهكذا ظل الإسلامي يبشر بسقوط الغرب وصعود الاسلام
وظل القومي يبشر بسقوط الغرب وصعود العروبة
وظل الشيوعي يبشر بسقوط الغرب الامبريالي وصعود العالم الاشتراكي الجديد..
صعد "الشرق" الصيني والهندي وتطاول في النهضة والتصنيع دون حاجة لسقوط الغرب.
بل صارت أسواق الغرب وأموال الغرب وبقاء الغرب ضرورة لهذا الشرق الآسيوي الصاعد لكي يستمر في نهضته الاقتصادية المعجزة.
لكن العربي لا زال منتظرا للسقوط الغربي الوشيك لكي يبدأ نهضته.
لا زال هناك في زاويته المظلمة يتغنى بالخيل والسيف والدرع واللحظة القريبة التي سيسقط فيها الغرب ويحقق نهضته.
@yelov
راجع الكتابات العربية في الثمانين سنة الاخيرة ولن تجد كتابا يخلو من التبشير بالسقوط الوشيك للغرب.
لماذا سيسقط الغرب؟
لانه أفلس!
أفلس اخلاقيا ومعرفيا وحضاريا.
هذه هي الاجابة الجاهزة التي تقدم عامة دون تفاصيل.
وكلما راجت هذه الاجابة زاد المسافرين والهاربين إلى الغرب "المفلس المنهار" ورحلات الدراسة والسياحة والاستجمام والعلاج من بلاد المبشرين بالسقوط الموعود.
ترتبط حتمية سقوط الغرب في الفكر العربي مع حتمية اخرى هي صعود الشرق.
فإذا كان الغرب سبب تخلفنا فإن تطورنا مشروط بسقوطه، ولا أمل لنا في التطور او النهضة ما دام هذا الغرب موجودا.
وهكذا ظل الإسلامي يبشر بسقوط الغرب وصعود الاسلام
وظل القومي يبشر بسقوط الغرب وصعود العروبة
وظل الشيوعي يبشر بسقوط الغرب الامبريالي وصعود العالم الاشتراكي الجديد..
صعد "الشرق" الصيني والهندي وتطاول في النهضة والتصنيع دون حاجة لسقوط الغرب.
بل صارت أسواق الغرب وأموال الغرب وبقاء الغرب ضرورة لهذا الشرق الآسيوي الصاعد لكي يستمر في نهضته الاقتصادية المعجزة.
لكن العربي لا زال منتظرا للسقوط الغربي الوشيك لكي يبدأ نهضته.
لا زال هناك في زاويته المظلمة يتغنى بالخيل والسيف والدرع واللحظة القريبة التي سيسقط فيها الغرب ويحقق نهضته.
@yelov
# الخدام والباذنجان #
قال ملك لخادمة تميل نفسى إلى أكلةالباذنجان،فقال الخادم بارك الله فى الباذنجان هو سيد المأكولات شحم بلا لحم يؤكل مقلياً ومشوياً نيئاً وطازجاً وجبة كاملة،فقال الملك ولكنى أكلت منة قبل أيام فأصابنى الكرب والوجع،فقال الخادم لعنة الله على الباذنجان فإنة ثقيل غليظ نفاخ ،فقال له الملك تمدح الشيئ وتذمة فى دقيقة واحدة ،أجاب قائلا أنا خادم الملك يامولاى ولست خادم الباذنجان إذا قال مولاي نعم قولت أيه والله وإذا قال لا قولت لا ورب الكعبة ،ضحك الملك كثيراً وعين الخادم مشرفاً عام على الحكومة
لعنة الله على الخدام هم سبب ضياع كل شيئ
@yelov
قال ملك لخادمة تميل نفسى إلى أكلةالباذنجان،فقال الخادم بارك الله فى الباذنجان هو سيد المأكولات شحم بلا لحم يؤكل مقلياً ومشوياً نيئاً وطازجاً وجبة كاملة،فقال الملك ولكنى أكلت منة قبل أيام فأصابنى الكرب والوجع،فقال الخادم لعنة الله على الباذنجان فإنة ثقيل غليظ نفاخ ،فقال له الملك تمدح الشيئ وتذمة فى دقيقة واحدة ،أجاب قائلا أنا خادم الملك يامولاى ولست خادم الباذنجان إذا قال مولاي نعم قولت أيه والله وإذا قال لا قولت لا ورب الكعبة ،ضحك الملك كثيراً وعين الخادم مشرفاً عام على الحكومة
لعنة الله على الخدام هم سبب ضياع كل شيئ
@yelov
في حياة كل منا خطيئة أو أكثر!. انعطافة يحيد منها عن الطريق المستقيم، غصة تؤرقه وتثقل روحه وتجهض بعض أمانيه.. وأنا حينما أجلس لأحاسب نفسي وأجادلها، أجدني قد ارتكبت ما يؤسف له حقاً، أذكر منه سبع خطايا، دعني أشاركك إياها علها تنير لك دربك.
الخطيئة الأولى، أن أكون عند توقعات الآخرين: هذا الوهم الذي يسحبني دائماً إلى مساحة من التصنع، مذ كنت صغيراً وحتى اليوم يسكن في ذهني دائماً شبح يشاكسني، يدفعني إلى محاولة أن أكون عند حُسن ظن من حولي وعلى قدر توقعاتهم مني، يدفعني هذا الشبح إلى الالتزام بقواعد الآخر، عدم المغامرة، حساب الخطوات..
والحياة كي تعاش حقاً تحتاج منا إلى بعض الجنون! شيء من كسر المألوف في مساحات عدة، بدءا من مألوف المظهر والملبس وانتهاء بمألوف الأفكار والمعتقدات، تلك الأشياء التي نخشى تغييرها حتى لا يغضب الآخر ويأسف على حسن ظنه فينا!.
وهكذا، مهما حققت من نجاحات تظل في روحي مساحة تائهة، شيء من التحفظ المقيت الذي يجعلني في بعض الأحيان “ممثلا جبانا”، يؤدي دوره المحفوظ الذي يروق للناس!
الخطيئة الثانية، الحب المشروط: في روايته “يوليوس قيصر” يقول شكسبير على لسان بروتس وهو يبرر قتله لصديقه “أعلم أن كلنا يخطئ، المشكلة أنه جعل أخطائي عصية على الحل”..
والحقيقة أنني كذلك في بعض أحوالي، أقسو وأُعرض عمن أحبهم لا لشيء إلا لأنهم لم يُقدّروا ما فعلت، أو يثمنوا تضحية قمت بها، شيء في النفس يريد قطف ثمرة المعروف بشكل آني سريع، أحتمي خلف صحة موقفي وقوة حجتي معرضاً عن التبرير أو الأسف، أجعل أخطاءهم عصية على الإصلاح والمعالجة، والحقيقة أنني أؤلمهم كثيراً.
الخطيئة الثالثة، الاطمئنان إلى ما لديّ: حتى وقت قريب كنت مطمئناً إلى ما تكوَّن لدي من رؤى وقناعات، وأن الحق هو ما أقول وأدعي، قيدتني الأيديولوجيا كثيراً عن رؤية الجانب الآخر من شاطئ الحياة، والاستفادة ممن صنفتهم في معسكر الأعداء؛ كان لدي فن أحبه، أدب أقرؤه، منهج أرتاح إليه، فكرة متوحد معها، وقد لا يكون هذا مشكلة في ذاته، المشكلة كانت في حرصي على أن أُقيِّم كل شيء بناء على ما لدي، وأزن الآخرين بميزاني الخاص، والذي أثبتت التجربة أن رمانته لم تكن في المنتصف، وأنني كنت من المطففين!
الخطيئة الرابعة، ركوب القطار وهو يتحرك: للأسف أنا من مدمني الدقائق الأخيرة، صرت لا أنجز عملاً إلا حينما تحين ساعة الصفر، يوقعني هذا في مشكلات كثيرة، مُعدّي البرامج التلفزيونية توقفوا عن مهاتفتي بعدما أصيب بعضهم بضغط الدم! مكبرات الصوت في مطار القاهرة قد ألفت اسمي وقد اقترن كثيراً بعبارة “النداء الأخير للراكب ..”، في المناسبات الاجتماعية صار وصولي في موعدي نادرة تستحق الملاحظة والثناء الكثير.
الخطيئة الخامسة، عدم الاستثمار في الترحال: مؤلم أنه جاء متأخّراً اكتشافي أن جزءاً من وعي وثقافة وإدراك الواحد منا في سيره في الأرض، ومعايشة خلق الله في أرضه الواسعة، والاطلاع على جزء من براح الكون الواسع..
كنت أتصور أن أعظم اكتشاف في الكون هو الكتاب، وما يحمله بين دفتيه من معارف وأطروحات، وأن الاستثمار الأول يجب أن يكون في العلم، والحقيقة أن لا، الشيء الأعظم من هذا هو الترحال، هو قراءة وجوه الناس وسلوكياتهم وطباعهم ودوافعهم النفسية، يخبرنا السفر كم نحن صغار فنتواضع، كم نحن بسطاء المعرفة فنتعلم، كم نحن حمقى حينما نظن أن الحياة هي فقط ذلك الصندوق الذي نعيش فيه.
الخطيئة السادسة، الخوف من قادم الأيام: ربما يعود هذا إلى تربيتي، فأنا – كواحد من سواد هذا الشعب المطحون- تربيت على معانٍ تتعلق بتأمين المستقبل، ووجوب تجهيز القرش الأبيض كي ينقذنا في اليوم الأسود؛ ومع الوقت وقعت في دوامة التفكير في الغد والذهول عن اليوم، وجدتني وقد صرت ترساً في ماكينة الخوف والتوجس، وصار جزء من وعيي مرتبطا باقتناص الفرص واهتبالها، حيث الفرصة لا تأتي سوى مرة واحدة كما أخبروني! أورثني هذا خللاً في العقيدة، عقيدة الإيمان بفلسفة الرزق وقدرة الرازق، أعترف بهذا!
إنني – وحتى عهد قريب- كان اطمئناني متعلقاً برصيدي البنكي، واتزاني النفسي خاضعاً لتقييمات مادية بحتة، ورضاي عن نفسي متوقفاً على قدرتي في تأمين مستقبل أبنائي؛ ورغم أن مشواري الصغير في الحياة أثبت لي عكس هذه النظرية، وأن الله ـ جل اسمه ـ كان دائماً ما يفجؤني بعكس ما أظن، فيسبغ عليَّ نعماً وأفضالاً ما كنت لأحصلها بجهدي وذكائي..
الواقع أن كل شيء من حولي يخبرني أن خزائن الله واسعة، ورزقه ممدود، وعطاءه واسع، إلا أن الخوف الموروث كان يعمي عيني عن رؤية هذا الشيء وإدراكه.
الخطيئة السابعة، تحميل نفسي فوق طاقتها: بالرغم من التصريح الذي يقرع الآذان، والذي يخبرنا به الله سبحانه وتعالى {لا يكلّف الله نفساً إلا وسعها}، فإنني كنت أكلف نفسي كثيراً فوق وسعها..
الخطيئة الأولى، أن أكون عند توقعات الآخرين: هذا الوهم الذي يسحبني دائماً إلى مساحة من التصنع، مذ كنت صغيراً وحتى اليوم يسكن في ذهني دائماً شبح يشاكسني، يدفعني إلى محاولة أن أكون عند حُسن ظن من حولي وعلى قدر توقعاتهم مني، يدفعني هذا الشبح إلى الالتزام بقواعد الآخر، عدم المغامرة، حساب الخطوات..
والحياة كي تعاش حقاً تحتاج منا إلى بعض الجنون! شيء من كسر المألوف في مساحات عدة، بدءا من مألوف المظهر والملبس وانتهاء بمألوف الأفكار والمعتقدات، تلك الأشياء التي نخشى تغييرها حتى لا يغضب الآخر ويأسف على حسن ظنه فينا!.
وهكذا، مهما حققت من نجاحات تظل في روحي مساحة تائهة، شيء من التحفظ المقيت الذي يجعلني في بعض الأحيان “ممثلا جبانا”، يؤدي دوره المحفوظ الذي يروق للناس!
الخطيئة الثانية، الحب المشروط: في روايته “يوليوس قيصر” يقول شكسبير على لسان بروتس وهو يبرر قتله لصديقه “أعلم أن كلنا يخطئ، المشكلة أنه جعل أخطائي عصية على الحل”..
والحقيقة أنني كذلك في بعض أحوالي، أقسو وأُعرض عمن أحبهم لا لشيء إلا لأنهم لم يُقدّروا ما فعلت، أو يثمنوا تضحية قمت بها، شيء في النفس يريد قطف ثمرة المعروف بشكل آني سريع، أحتمي خلف صحة موقفي وقوة حجتي معرضاً عن التبرير أو الأسف، أجعل أخطاءهم عصية على الإصلاح والمعالجة، والحقيقة أنني أؤلمهم كثيراً.
الخطيئة الثالثة، الاطمئنان إلى ما لديّ: حتى وقت قريب كنت مطمئناً إلى ما تكوَّن لدي من رؤى وقناعات، وأن الحق هو ما أقول وأدعي، قيدتني الأيديولوجيا كثيراً عن رؤية الجانب الآخر من شاطئ الحياة، والاستفادة ممن صنفتهم في معسكر الأعداء؛ كان لدي فن أحبه، أدب أقرؤه، منهج أرتاح إليه، فكرة متوحد معها، وقد لا يكون هذا مشكلة في ذاته، المشكلة كانت في حرصي على أن أُقيِّم كل شيء بناء على ما لدي، وأزن الآخرين بميزاني الخاص، والذي أثبتت التجربة أن رمانته لم تكن في المنتصف، وأنني كنت من المطففين!
الخطيئة الرابعة، ركوب القطار وهو يتحرك: للأسف أنا من مدمني الدقائق الأخيرة، صرت لا أنجز عملاً إلا حينما تحين ساعة الصفر، يوقعني هذا في مشكلات كثيرة، مُعدّي البرامج التلفزيونية توقفوا عن مهاتفتي بعدما أصيب بعضهم بضغط الدم! مكبرات الصوت في مطار القاهرة قد ألفت اسمي وقد اقترن كثيراً بعبارة “النداء الأخير للراكب ..”، في المناسبات الاجتماعية صار وصولي في موعدي نادرة تستحق الملاحظة والثناء الكثير.
الخطيئة الخامسة، عدم الاستثمار في الترحال: مؤلم أنه جاء متأخّراً اكتشافي أن جزءاً من وعي وثقافة وإدراك الواحد منا في سيره في الأرض، ومعايشة خلق الله في أرضه الواسعة، والاطلاع على جزء من براح الكون الواسع..
كنت أتصور أن أعظم اكتشاف في الكون هو الكتاب، وما يحمله بين دفتيه من معارف وأطروحات، وأن الاستثمار الأول يجب أن يكون في العلم، والحقيقة أن لا، الشيء الأعظم من هذا هو الترحال، هو قراءة وجوه الناس وسلوكياتهم وطباعهم ودوافعهم النفسية، يخبرنا السفر كم نحن صغار فنتواضع، كم نحن بسطاء المعرفة فنتعلم، كم نحن حمقى حينما نظن أن الحياة هي فقط ذلك الصندوق الذي نعيش فيه.
الخطيئة السادسة، الخوف من قادم الأيام: ربما يعود هذا إلى تربيتي، فأنا – كواحد من سواد هذا الشعب المطحون- تربيت على معانٍ تتعلق بتأمين المستقبل، ووجوب تجهيز القرش الأبيض كي ينقذنا في اليوم الأسود؛ ومع الوقت وقعت في دوامة التفكير في الغد والذهول عن اليوم، وجدتني وقد صرت ترساً في ماكينة الخوف والتوجس، وصار جزء من وعيي مرتبطا باقتناص الفرص واهتبالها، حيث الفرصة لا تأتي سوى مرة واحدة كما أخبروني! أورثني هذا خللاً في العقيدة، عقيدة الإيمان بفلسفة الرزق وقدرة الرازق، أعترف بهذا!
إنني – وحتى عهد قريب- كان اطمئناني متعلقاً برصيدي البنكي، واتزاني النفسي خاضعاً لتقييمات مادية بحتة، ورضاي عن نفسي متوقفاً على قدرتي في تأمين مستقبل أبنائي؛ ورغم أن مشواري الصغير في الحياة أثبت لي عكس هذه النظرية، وأن الله ـ جل اسمه ـ كان دائماً ما يفجؤني بعكس ما أظن، فيسبغ عليَّ نعماً وأفضالاً ما كنت لأحصلها بجهدي وذكائي..
الواقع أن كل شيء من حولي يخبرني أن خزائن الله واسعة، ورزقه ممدود، وعطاءه واسع، إلا أن الخوف الموروث كان يعمي عيني عن رؤية هذا الشيء وإدراكه.
الخطيئة السابعة، تحميل نفسي فوق طاقتها: بالرغم من التصريح الذي يقرع الآذان، والذي يخبرنا به الله سبحانه وتعالى {لا يكلّف الله نفساً إلا وسعها}، فإنني كنت أكلف نفسي كثيراً فوق وسعها..
في فترات من حياتي كلفتها عظيماً حينما طمحت في أشياء لم تكتب لي، ومددت عيني إلى ما فضل الله به بعض خلقه، ولم أبذل جهداً لرؤية ما وهبني الله من نعم ومواهب وقدرات فأبذل جهدي في تنميتها واستثمارها الاستثمار الأكمل؛ وكلفتها كثيراً أيضاً حين ارتضيت لنفسي دوراً أقل من قدراتي ومواهبي، حين تمكّن مني رضا كاذب عن نفسي وقد كانت قدراتي أكبر وأعظم مما أنا فيه! الحقيقة أن كلا الأمرين كان شراً خالصاً، مد العين إلى ما لم يكتب لي يورثني عجز التطاول والقفز أعلى من قدرتي، وكذلك الرضا بالقليل من الطموح يورثني هم الشعور بأنني في مكان أدنى مما أستحق وأريد.
هذه سبع خطايا عرقلتني كثيراً في مشوار حياتي، بعض منها غلبته، والبعض الآخر يغلبني.. احذرها يا صديق، فإنها قاتلة.
نشرت في مدونة العرب
#كريم_الشاذلي
@yelov
هذه سبع خطايا عرقلتني كثيراً في مشوار حياتي، بعض منها غلبته، والبعض الآخر يغلبني.. احذرها يا صديق، فإنها قاتلة.
نشرت في مدونة العرب
#كريم_الشاذلي
@yelov
طب نتكلم بالعقل بقى ،
اللي حصل امبارح ده كان امر محبط للعالم كله ، لان العالم كله كان منتظر (نتائج) تحرك المياه الراكدة في كل الملفات ، الصين كانت منتظرة علشان تضغط في ملف تايوان ، رو/سيا كانت منتظرة علشان تستغل اشتعال الأحداث وتوظفه في المسار الاوكر/اني ، العرب كانوا منتظرين للضغط نحو حل نهائي للقضية الفلسطينية مش لإنهاء الحرب في غز/ة فقط!
لكن النتائج امبارح كانت عكسية جداً بدون اي تأثير تقريباً على الجبهة الاخرى ، وده عمل احباط كبير على كل الجبهات ، وخصوصاً الإعلام الصيني اللي شبه بيقلش ع الرد مش بيعلق عليه يعني 🤣🤣🤣
فهيبقى النتيجة ايه؟!
▪️استعادة التعاطف الدولي للكيان بعد ما طلع فوق شجرة الإدانة الدولية ومبقاش لاقي سلالم ينزل بيها ، ايران إمبارح بعتت له أسانسير مكيف وفول اوبشن كمان ☺️
▪️هيكون في رد من الكيان في غز/ة وفي جنوب لبنان ، وهنعتبر العمل ده رد على اعتداء ايران اللي هو اساساً معملش أي اضرار!
▪️هيحصل انقسامات عديدة في الجبهات الداخلية العربية تحت تاثير الحنجوريات ، وهنبدأ نزايد على بعض رغم اننا من اول الحرب عاملين شغل محترم في اطار الوحدة السياسية العربية ، اه طبعاً مش بشكل مثالي ، لكن كنا محققين الحد الادنى من التنسيق والتفاهم!
▪️الاهم والأخطر ، أن امريكا أثبتت ضمنياً سيطرتها على الكوكب ، وعززت تحكمها في مصائر الجميع ، ومحتاجين ناس كتير تتحايل عليها علشان تتراجع عن تفكيرها في رفع الفائدة ، وناس تاني تتحايل علشان ماتتحولش المنطقة لمنطقة عمليات عسكرية مفتوحة ، وده ليه معاني اقتصادية وسياسية واجتماعية كتير محدش مستوعبها مع الأسف!
▪️زيادة الضغط على الصين ورو/سيا في كل الملفات ، ومش بعيد نشوف تقدم للجيش الاوكر/اني مع استفزازات تايوانية محتملة خلال اسابيع ويمكن ايام كمان!!
وجهة نظري ان الرد الايراني كان لمصلحة ايران فقط ، رد أناني ومتهور ومراهق وغير مسئول تماماً ، كان لازم يكون في رد حقيقي بضرر حقيقي لان مع الأسف كده كده عواقب الرد هتكون طينة ع الكل مش على ايران لوحدها!
@yelov
اللي حصل امبارح ده كان امر محبط للعالم كله ، لان العالم كله كان منتظر (نتائج) تحرك المياه الراكدة في كل الملفات ، الصين كانت منتظرة علشان تضغط في ملف تايوان ، رو/سيا كانت منتظرة علشان تستغل اشتعال الأحداث وتوظفه في المسار الاوكر/اني ، العرب كانوا منتظرين للضغط نحو حل نهائي للقضية الفلسطينية مش لإنهاء الحرب في غز/ة فقط!
لكن النتائج امبارح كانت عكسية جداً بدون اي تأثير تقريباً على الجبهة الاخرى ، وده عمل احباط كبير على كل الجبهات ، وخصوصاً الإعلام الصيني اللي شبه بيقلش ع الرد مش بيعلق عليه يعني 🤣🤣🤣
فهيبقى النتيجة ايه؟!
▪️استعادة التعاطف الدولي للكيان بعد ما طلع فوق شجرة الإدانة الدولية ومبقاش لاقي سلالم ينزل بيها ، ايران إمبارح بعتت له أسانسير مكيف وفول اوبشن كمان ☺️
▪️هيكون في رد من الكيان في غز/ة وفي جنوب لبنان ، وهنعتبر العمل ده رد على اعتداء ايران اللي هو اساساً معملش أي اضرار!
▪️هيحصل انقسامات عديدة في الجبهات الداخلية العربية تحت تاثير الحنجوريات ، وهنبدأ نزايد على بعض رغم اننا من اول الحرب عاملين شغل محترم في اطار الوحدة السياسية العربية ، اه طبعاً مش بشكل مثالي ، لكن كنا محققين الحد الادنى من التنسيق والتفاهم!
▪️الاهم والأخطر ، أن امريكا أثبتت ضمنياً سيطرتها على الكوكب ، وعززت تحكمها في مصائر الجميع ، ومحتاجين ناس كتير تتحايل عليها علشان تتراجع عن تفكيرها في رفع الفائدة ، وناس تاني تتحايل علشان ماتتحولش المنطقة لمنطقة عمليات عسكرية مفتوحة ، وده ليه معاني اقتصادية وسياسية واجتماعية كتير محدش مستوعبها مع الأسف!
▪️زيادة الضغط على الصين ورو/سيا في كل الملفات ، ومش بعيد نشوف تقدم للجيش الاوكر/اني مع استفزازات تايوانية محتملة خلال اسابيع ويمكن ايام كمان!!
وجهة نظري ان الرد الايراني كان لمصلحة ايران فقط ، رد أناني ومتهور ومراهق وغير مسئول تماماً ، كان لازم يكون في رد حقيقي بضرر حقيقي لان مع الأسف كده كده عواقب الرد هتكون طينة ع الكل مش على ايران لوحدها!
@yelov
النفاق و الشيطان يقودك أكثر مما يقود غيرك نحو محاولات تعمية الناس عن الحقائق ..
فاولياء الله ـ التوصيف المستخدم من البعض و قناعتي أن أولياء الله لا يعرفهم إلا الله سبحانه و الحاصل في واقعنا توصيفات و قداسات من صناعة البشر ـ فاولياء الله لا يرضون بالظلم أن كان يمارس باسمهم و تحت سمعهم و بصرهم و تحت قيادتهم .
أولياء الله في الأصل لا يبحثون عن السلطة في الدنيا و لا يتمسكون بها لأن غايتهم الآخرة التي قال المولى أنه جعلها لمن لا يريدون علوا في الأرض و لا فسادا.
صناعة التقديس صارت بالية .. و الناس لهم سلوكيات و وقائع .. انت حاكم و حكمك يصدر عنه فساد .. النتيجة بالضرورة انت راض عن الفساد و داعم له . .
و اذا كنت ضعيفا و لا تقدر على مواجهته .. بافتراض أنك غير راض عنه .. و لم تعتزل فأنت متوافق معه و لا يوجد لديك خصومة معه .. اي لا خصومة لديك مع الباطل .
@yelov
فاولياء الله ـ التوصيف المستخدم من البعض و قناعتي أن أولياء الله لا يعرفهم إلا الله سبحانه و الحاصل في واقعنا توصيفات و قداسات من صناعة البشر ـ فاولياء الله لا يرضون بالظلم أن كان يمارس باسمهم و تحت سمعهم و بصرهم و تحت قيادتهم .
أولياء الله في الأصل لا يبحثون عن السلطة في الدنيا و لا يتمسكون بها لأن غايتهم الآخرة التي قال المولى أنه جعلها لمن لا يريدون علوا في الأرض و لا فسادا.
صناعة التقديس صارت بالية .. و الناس لهم سلوكيات و وقائع .. انت حاكم و حكمك يصدر عنه فساد .. النتيجة بالضرورة انت راض عن الفساد و داعم له . .
و اذا كنت ضعيفا و لا تقدر على مواجهته .. بافتراض أنك غير راض عنه .. و لم تعتزل فأنت متوافق معه و لا يوجد لديك خصومة معه .. اي لا خصومة لديك مع الباطل .
@yelov
واحد من أهم الأمثال اليمنية هي : يا غريب خلك أديب
واحد يعمل مواكب مشايخ في بلاد غربة
والثاني يعمل رقص بالجنابي في بلاد مش بلاده
والثالث يلبس المعوز ويركز الشيشة في شاطي بأوروبا
والرابع يخالف القوانين ويخزن القات في الاماكن العامة
هذي لا هي تقاليد ولا هي اعتزاز بهوية ولا ثقافة ولا فن. هذي وقاحة وقلة حيا.
طول فترة غربتك أو سفرك خارج بلدك خليك منظم ومتبع لقوانين البلد المستضيف.
أنت تعكس صورة عن بلدك وشعبك سلباً او إيجابا
@yelov
واحد يعمل مواكب مشايخ في بلاد غربة
والثاني يعمل رقص بالجنابي في بلاد مش بلاده
والثالث يلبس المعوز ويركز الشيشة في شاطي بأوروبا
والرابع يخالف القوانين ويخزن القات في الاماكن العامة
هذي لا هي تقاليد ولا هي اعتزاز بهوية ولا ثقافة ولا فن. هذي وقاحة وقلة حيا.
طول فترة غربتك أو سفرك خارج بلدك خليك منظم ومتبع لقوانين البلد المستضيف.
أنت تعكس صورة عن بلدك وشعبك سلباً او إيجابا
@yelov
الأمل المُطلق وَهْمٌ كاذِب، والصبر دون حدود زمنية يُفقد الحياة معناها، والطاعة العمياء للشخصيات المؤثرة تسلب العقول كرامتها.
@yelov
@yelov
الحياة عبارة عن اللحظة التي نحياها الآن! ليست الماضي ولا المستقبل، بل هي اللحظة التي تقرأ فيها هذا النَص، هي اللحظة التي أكتب فيها فكرة ولِدت للتو، هي اللحظة التي أقرأ فيها جزء من كتاب، أو التي أرد فيها على مكالمة من قريب أو صديق، اللحظة التي تجمعني بعائلتي على مائدة الغداء أو العشاء.. وتلك اللحظة التي يبث فيها جسدي مشاعر السعادة عندما أجتمع بصحبة، أو أستقبل مغترب عزيز حطت طائرته للتوّ.. فتدمع عيناي، أو أضحك، أو أجري إليه بشوق، اللحظة التي أشعر فيها بألم في جسدي، أو رجفة برد في أطرافي، تحاكي ما يُحدثه الشتاء في الخارج.
هي اللحظة التي أُغلق فيها باب العقل ومواقفه وتحليلاته وأوامره، ومُقارناته التي لا تنتهي، رافضاً العودة معه إلى الماضي، أو القلق على ما سيكون في المستقبل.
أنت لا تعيش الحياة طالما أنك مُقيد بفكرة الماضي أو فكرة المستقبل.
عندما تبدأ بالتركيز على الحاضر يبدأ نور الحياة بالتدفّق من داخلك، وترى الأشياء الجميلة من حولك التي لم تكن تراها، لأنك لم تكن تعيش العصر الحقيقي..
حياتك ما تعيشه الآن..
@yelov
هي اللحظة التي أُغلق فيها باب العقل ومواقفه وتحليلاته وأوامره، ومُقارناته التي لا تنتهي، رافضاً العودة معه إلى الماضي، أو القلق على ما سيكون في المستقبل.
أنت لا تعيش الحياة طالما أنك مُقيد بفكرة الماضي أو فكرة المستقبل.
عندما تبدأ بالتركيز على الحاضر يبدأ نور الحياة بالتدفّق من داخلك، وترى الأشياء الجميلة من حولك التي لم تكن تراها، لأنك لم تكن تعيش العصر الحقيقي..
حياتك ما تعيشه الآن..
@yelov
"إن الناس الأكثر وعياً وإدراكاً لا يمكن أن يكونوا أشراراً، لأن الشر يتطلب غباءً ومحدودية في التفكير."
..
@yelov
..
@yelov
الإخوان عارفين أكثر من غيرهم بجرائم صاحبهم، لكنهم "لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ".!.
@yelov
@yelov
مات الزنداني.. وفي الواقع مات منذ سنوات. مشردا مجردا من كل شيء، وهناك الكثير مما يجب أن يقال حوله، ليس لصالحه عادةً.. لكن دعوا الموت يمر....
@yelov
@yelov
الاسلاميين يتفننوا فوق خصومهم بأشكال الفجور في الخصومة .. و وصلوا الى حد القول " مش مشكلة يقتل عشرين مليون من اجل يعيش مليون " .. هكذا ببرود .
لكن عندما يتم توجيه النقد لهم و عندما تفضح افكارهم و سلوكياتهم يسمونه فجور في الخصومة و يخرجوا خطباء و واعظين و يقولوا هذا ما يسبرش هذا ما يصلحش هذه مش أخلاق .
طوال حياتهم ينطبق عليهم اكثر من غيرهم قوله تعالى
" أتأمرون الناس بالمعروف و تنسون أنفسكم ".
@yelov
لكن عندما يتم توجيه النقد لهم و عندما تفضح افكارهم و سلوكياتهم يسمونه فجور في الخصومة و يخرجوا خطباء و واعظين و يقولوا هذا ما يسبرش هذا ما يصلحش هذه مش أخلاق .
طوال حياتهم ينطبق عليهم اكثر من غيرهم قوله تعالى
" أتأمرون الناس بالمعروف و تنسون أنفسكم ".
@yelov
سألت انديرا غاندي والدها الزعيم "جواهر لال نهرو"
ماذا يحدث في الحرب؟
رد والدها عليها : - ينهار التعليم والاقتصاد.
قالت : -
وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟
أجابها والدها : - تنهار الأخلاق.
قالت : - وماذا يحدث أيضاً لو انهارت الأخلاق !؟
رد عليها بمنتهى الحكمة : - وما الذي يبقيك في بلد انهارت أخلاقه ؟
يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي ... إلا انعدام الأخلاق والسبب : -
أنه يسود اللئام والسفلة وتذهب الأعراف والقوانين والخير ويتحول كل شيء إلى غابة وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة !
— من مذكرات "انديرا غاندي"
@yelov
ماذا يحدث في الحرب؟
رد والدها عليها : - ينهار التعليم والاقتصاد.
قالت : -
وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟
أجابها والدها : - تنهار الأخلاق.
قالت : - وماذا يحدث أيضاً لو انهارت الأخلاق !؟
رد عليها بمنتهى الحكمة : - وما الذي يبقيك في بلد انهارت أخلاقه ؟
يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي ... إلا انعدام الأخلاق والسبب : -
أنه يسود اللئام والسفلة وتذهب الأعراف والقوانين والخير ويتحول كل شيء إلى غابة وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة !
— من مذكرات "انديرا غاندي"
@yelov
[ماذا لو]!؟ : بقلم✒سيادة السفير مدحت القاضي
* اكثر من الف عام ونحن نرفع ايدينا في المساجد ونطلب..
* اللهم دمر.. اللهم مزق.. اللهم شتت.. اللهم احرق.. الخ
* ولم يستجب!.. لماذا؟..
* لاننا اغبياء؛ نظن ان الله يكرههم.. ونظن انه ربنا نحن فقط.. ويحبنا نحن فقط.. ولم ننتبه ان الله هو ربهم ايضاً.. ولا يريد لهم العذاب ولا الدمار.. فكما خلقنا واحبنا ايضاً!.. خلقهم ويحبهم ولن يحرق ويدمر ويشتتهم من اجلنا..
* اكثر من الف عام ولازلنا لم نفهم ولانزال مٌصرين.. ولن يستجيب!؟..
* ماذا لو استبدلنا اللهم دمر ومزق.. بهذا؟.. اللهم نمى فينا ملكة النقد الذاتى.. والاجتهاد فى العمل.. والتعلم..
* اللهم ابعد عنا روح التقليد.. وازرع فينا روح الابتكار..
* اللهم علمنا احترام الوقت.. والثقة بالانسان.. والرحمة بالناس.. وتقدير المراة.. والشغف بالعلم والبحث العلمى.. وعشق الْكِتَاب..
* اللهم ارحمنا من نار التعصب.. والهمنا روح التسامح ..
* اللهم حررنا من الجمودالعقلى .. وعلمنا ترقية عقولنا.. والا نخاف من العلم..
* اللهم علمنا النظافة.. وروح الجمال.. ودقة المواعيد.. واتقان العمل.. والذوق الرفيع فى سلوكياتنا..
* اللهم علمنا ان نحافظ على بيئتنا نظيفة من التلوث..
* اللهم علمنا الاناقة فى كل عمل.. وحسن الاداء.. والالفاظ الكريمة.. والتعامل باحترام مع كل البشر سواء.. بغض النظر عن الجنس او اللون او العقيدة.. والوفاء بالتزاماتنا.. وعهودنا..
* اللهم حبب الينا الحوار.. وفن الاصغاء.. والصبر على مخالفينا فى الافكار..
* اللهم علمنا الا نطلق احكام التكفير والزندقة على الناس.. وحبب الينا الاختلافات والتعددية..
* اللهم حبب الينا زراعة الورد.. والعناية بالشجر.. واحترام القانون والنظام.. وكراهية الفوضى.. والتسيب الوظيفى..
* اللهم ازرع فينا روح السلام.. وابعد عنا روح العنف وعقلية التآمر..
* اللهم امنحنا قدرة ضبط النفس عند شدة الانفعال ونار الغضب.. وعدم الانقياد خلف دعوات العٌنف والكراهية والتطرف..
* اللهم ساعدنا والهمنا الصبر.. وصلابة الارادة لنغير ما بانفسنا.. وان نسعي بجدية وعزيمة لتحقيق كل هذه الأحلام والأمنيات..
* اللهم وفقنا في التمييز بين [الصح] و [الغلط].. بدلاً من فوبيا الانسياق فقط وراء فتاوي [الحلال] و [الحرام]!..
* ماذا لو.. رفعنا ايدينا في المساجد ندعو بهذا..
بدلاً من طلب الدمار والهلاك والكراهية للناس!؟.
@yelov
* اكثر من الف عام ونحن نرفع ايدينا في المساجد ونطلب..
* اللهم دمر.. اللهم مزق.. اللهم شتت.. اللهم احرق.. الخ
* ولم يستجب!.. لماذا؟..
* لاننا اغبياء؛ نظن ان الله يكرههم.. ونظن انه ربنا نحن فقط.. ويحبنا نحن فقط.. ولم ننتبه ان الله هو ربهم ايضاً.. ولا يريد لهم العذاب ولا الدمار.. فكما خلقنا واحبنا ايضاً!.. خلقهم ويحبهم ولن يحرق ويدمر ويشتتهم من اجلنا..
* اكثر من الف عام ولازلنا لم نفهم ولانزال مٌصرين.. ولن يستجيب!؟..
* ماذا لو استبدلنا اللهم دمر ومزق.. بهذا؟.. اللهم نمى فينا ملكة النقد الذاتى.. والاجتهاد فى العمل.. والتعلم..
* اللهم ابعد عنا روح التقليد.. وازرع فينا روح الابتكار..
* اللهم علمنا احترام الوقت.. والثقة بالانسان.. والرحمة بالناس.. وتقدير المراة.. والشغف بالعلم والبحث العلمى.. وعشق الْكِتَاب..
* اللهم ارحمنا من نار التعصب.. والهمنا روح التسامح ..
* اللهم حررنا من الجمودالعقلى .. وعلمنا ترقية عقولنا.. والا نخاف من العلم..
* اللهم علمنا النظافة.. وروح الجمال.. ودقة المواعيد.. واتقان العمل.. والذوق الرفيع فى سلوكياتنا..
* اللهم علمنا ان نحافظ على بيئتنا نظيفة من التلوث..
* اللهم علمنا الاناقة فى كل عمل.. وحسن الاداء.. والالفاظ الكريمة.. والتعامل باحترام مع كل البشر سواء.. بغض النظر عن الجنس او اللون او العقيدة.. والوفاء بالتزاماتنا.. وعهودنا..
* اللهم حبب الينا الحوار.. وفن الاصغاء.. والصبر على مخالفينا فى الافكار..
* اللهم علمنا الا نطلق احكام التكفير والزندقة على الناس.. وحبب الينا الاختلافات والتعددية..
* اللهم حبب الينا زراعة الورد.. والعناية بالشجر.. واحترام القانون والنظام.. وكراهية الفوضى.. والتسيب الوظيفى..
* اللهم ازرع فينا روح السلام.. وابعد عنا روح العنف وعقلية التآمر..
* اللهم امنحنا قدرة ضبط النفس عند شدة الانفعال ونار الغضب.. وعدم الانقياد خلف دعوات العٌنف والكراهية والتطرف..
* اللهم ساعدنا والهمنا الصبر.. وصلابة الارادة لنغير ما بانفسنا.. وان نسعي بجدية وعزيمة لتحقيق كل هذه الأحلام والأمنيات..
* اللهم وفقنا في التمييز بين [الصح] و [الغلط].. بدلاً من فوبيا الانسياق فقط وراء فتاوي [الحلال] و [الحرام]!..
* ماذا لو.. رفعنا ايدينا في المساجد ندعو بهذا..
بدلاً من طلب الدمار والهلاك والكراهية للناس!؟.
@yelov
هناك خياران في اليمن ولاثالث لهما وعلى الجميع ان يختار بصراحة :-
الخيار الاول كما هو حاصل في افضل دول العالم واكثرها امنا واستقرارا واقتصادا وهي دولة مدنية ديمقراطية علمانية عصرية حديثة تقف على مسافة واحدة من الكل ويعيش فيها الجميع بتساوي وعدل وامن واستقرار وحقوق ومرتبات وخدمات وتنمية واقتصاد عالي وحرية وتعايش واحترام للمختلف ويكون الدين الاسلامي باحترامه وقيمته وان كان هناك اختلاف في المذاهب فلها احترامها ايضا ولكن بدون تسييسها او تسييس الدين ...
الخيار الثاني كما هو حاصل في اسؤ دول العالم وهو دولة دينية طائفية مذهبية كهنوتية عقائدية كما حاصل في اليمن بالفعل وطوال عشر سنوات والسائد فيها الظلم والفساد والاستبداد السياسي والديني والحروب والصراعات والانقسامات والعبث والفوضى والطبقية والكراهية والعنصرية والسلالية ورفض التعايش وبغض الاخر المختلف وعدم تقبله والنيل من الحقوق ومصادرتها وانعدام للمرتبات والبطالة العالية جدا وغياب الخدمات وتوقف التنمية وتدهور العملة وتلفها وقمع الحريات حتى المتدين بالاسلام يكون مضطهد ومحارب نظرا لاختلاف المذاهب من منطقة لاخرى.
@yelov
الخيار الاول كما هو حاصل في افضل دول العالم واكثرها امنا واستقرارا واقتصادا وهي دولة مدنية ديمقراطية علمانية عصرية حديثة تقف على مسافة واحدة من الكل ويعيش فيها الجميع بتساوي وعدل وامن واستقرار وحقوق ومرتبات وخدمات وتنمية واقتصاد عالي وحرية وتعايش واحترام للمختلف ويكون الدين الاسلامي باحترامه وقيمته وان كان هناك اختلاف في المذاهب فلها احترامها ايضا ولكن بدون تسييسها او تسييس الدين ...
الخيار الثاني كما هو حاصل في اسؤ دول العالم وهو دولة دينية طائفية مذهبية كهنوتية عقائدية كما حاصل في اليمن بالفعل وطوال عشر سنوات والسائد فيها الظلم والفساد والاستبداد السياسي والديني والحروب والصراعات والانقسامات والعبث والفوضى والطبقية والكراهية والعنصرية والسلالية ورفض التعايش وبغض الاخر المختلف وعدم تقبله والنيل من الحقوق ومصادرتها وانعدام للمرتبات والبطالة العالية جدا وغياب الخدمات وتوقف التنمية وتدهور العملة وتلفها وقمع الحريات حتى المتدين بالاسلام يكون مضطهد ومحارب نظرا لاختلاف المذاهب من منطقة لاخرى.
@yelov
👍1
🚨يقولون لشعوبهم انهم قادرين على مواجهة وهزيمة امريكا
ورئيسهم يستعمل مروحية امريكية صنعتها امريكا سنة 1968
وخرجت من الخدمة في امريكا قبل 40 سنة .
فقط لتفهموا ان الشعارات التي يتم تقديمها للشعوب الساذجة وخاصة الشعوب العربية هي مجرد تخدير للعقول .
هذه هي الطائرة التي كان يركبها الرئيس الايراني.
@yelov
ورئيسهم يستعمل مروحية امريكية صنعتها امريكا سنة 1968
وخرجت من الخدمة في امريكا قبل 40 سنة .
فقط لتفهموا ان الشعارات التي يتم تقديمها للشعوب الساذجة وخاصة الشعوب العربية هي مجرد تخدير للعقول .
هذه هي الطائرة التي كان يركبها الرئيس الايراني.
@yelov
سيقنعوك أن الفقر ليس عيبا ، وأن الله يحب الفقراء أكثر ، و أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان فقيرا ، وأن القناعة كنز لا يفنى ، و أن الزهد فضيلة و الطمع رذيلة ، و أن الطيبة هي رأس مال الفقراء ، و أن الأغنياء هم محض مصاصي دماء . نوع جميل من المخدرات ، ستجعلك تستمتع بفقرك، تستلذ بحاجتك ، و ترضي بضعفك و قلة حيلتك !
لن يحدثك أحد عن عثمان وجيش العسرة ، ولا عن طلحة و سخائه ، ولا عن الزبير و عقاراته ، ولا عن ابن عوف و تجارته، ولا عن ابن أبي وقاص و صدقاته ؛ رضوان الله عليهم أجمعين . لن يحدثك أحد عن استعاذة سيدنا محمد - صلوات الله وسلامه عليه - من الكفر والفقر ، ولا أن اليد العليا خير من اليد السفلى ، ولا أن المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ، بل سيقولون لك إنه لا بأس أن تكون (فقيرا، ضعيفا، محتاجا) فحينها لن تسأل ، لن تنتقل لمرحلة تطالب فيها بأكثر من قوت يومك ، لتتساءل فيها عن الظلم ، عن الانبطاح ، عن الاستضعاف ، فحينها ستصبح مزعجا ، متطفلا ، متجاوزا لمكانتك !!
@yelov
لن يحدثك أحد عن عثمان وجيش العسرة ، ولا عن طلحة و سخائه ، ولا عن الزبير و عقاراته ، ولا عن ابن عوف و تجارته، ولا عن ابن أبي وقاص و صدقاته ؛ رضوان الله عليهم أجمعين . لن يحدثك أحد عن استعاذة سيدنا محمد - صلوات الله وسلامه عليه - من الكفر والفقر ، ولا أن اليد العليا خير من اليد السفلى ، ولا أن المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ، بل سيقولون لك إنه لا بأس أن تكون (فقيرا، ضعيفا، محتاجا) فحينها لن تسأل ، لن تنتقل لمرحلة تطالب فيها بأكثر من قوت يومك ، لتتساءل فيها عن الظلم ، عن الانبطاح ، عن الاستضعاف ، فحينها ستصبح مزعجا ، متطفلا ، متجاوزا لمكانتك !!
@yelov