هل حققت المقاومة أهدافها؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

يتجاوز عمرها 60 عامًا.. مستوطنون يقطعون نحو 120 شجرة زيتون في سهل "مرج سيع" شمال شرق رام الله

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

٦ أكتوبر ١٩٧٣ م ...تدمير خط بارليف
٧ أكتوبر ٢٠٢٣ م ... العبور العظيم

هذه التواريخ العظيمة تخبرنا أن جيش الكيان اللقيط أضعف بكثير مما تصفه لنا آلاتهم الإعلامية، سواء العربية أو العبرية، وأن هذا الكيان المأزوم لا يحتاج سوى التحرك والتخطيط الجيد لاجتثاثه من أرضنا.

إنها شواهد تاريخية تثبت أن الإرادة والتخطيط قادران على قلب الموازين مهما بلغت قوة العدو في الظاهر.

#أكتوبر_المجيد

#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸 https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

نتألم لألمكم.. ونفرح لفرحكم..
🔵 شاهد فرحة أبناء غزة بوقف حرب الإبادة

#غزة_تنتصر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

بعد ليالٍ من النار والدم، يلوح اليوم فجرُ السلام من بين الركام.
ها هو صوت الحياة يغلب صوت الحرب، وصوت الأطفال يغلب هدير الطائرات.

اللهم اجعل هذا الوقف بدايةَ سلامٍ لا ينكسر،
وبدايةَ عودةٍ لكل مَن غاب،
وبسمةً على وجوهٍ ذاقت الحزن طويلاً 💔🕊️

#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸 https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

هي ذي غزة، تخرج من رحم الموت، لا لتعلن عن هدنة، بل لتفرض شروط القيامة.

قبل قليل، لم تنتهِ الحرب، بل انتهى عصرٌ وبدأ آخر. انتهى زمن الأقنعة، وبدأ زمن الوجوه الحقيقية، وجه المقاوم الذي لا يُقهر، ووجه الخائن الذي سيلعنه التاريخ إلى الأبد.

لقد حاولوا تطبيق "عقيدة الصدمة" في أبشع صورها. ظنوا أنهم بتدمير كل شيء – المستشفى والمدرسة والجامعة والمخبز – سيصيبون الروح بالشلل، ويجعلون المجتمع ينهار تحت وطأة الصدمة والرعب.

راهنوا على أن الإنسان، حين يفقد كل شيء، سيفقد إيمانه بقضيته. لكنهم جهلوا طبيعة هذه الأرض وأهلها. فكل صاروخ كان يسقط، وكل مجزرة كانت تُرتكب، لم تكن تزيد الناس إلا تجذرًا في أرضهم وإيمانًا بمقاومتهم. لقد فشلت عقيدتهم أمام عقيدة أبناء القسام ، وانهارت نظريتهم أمام صمود مجتمع حوّل الصدمة إلى قوة، والألم إلى وقود للمعركة.

من بين ركام المستشفيات التي تحولت إلى مقابر جماعية، ومن تحت أنقاض المنازل التي كانت يومًا تضج بالحياة، يرتفع صوتٌ واحد، صوتٌ لم تخنقه قنابل الفوسفور ولا صواريخ الحقد: "لقد انتصرنا". ليس انتصارًا يُقاس بعدد الصواريخ أو حجم الدمار، بل انتصار الروح على الجسد، انتصار العقيدة على السلاح، انتصار الإنسان على الوحش.

في هذه اللحظة التي يختلط فيها غبار المعركة برائحة دم الشهداء، نقف بخشوعٍ أمام أرواحٍ أصبحت نجومًا تهتدي بها الأجيال. نقف أمام ظل إسماعيل هنية، الرجل الذي حمل روحهِ على كتفه ومضى، لم يملك سوى فلسطين، ومات من أجلها. نقف أمام طيف يحيى السنوار، الشبح الذي أرّق مضاجعهم، الذي تجول في أنفاق غزة كروحٍ قديمة تعرف أرضها، وخرج منها ليقول للعالم: "من هنا يبدأ التاريخ". وننحني أمام ذكرى صالح العاروري، الذي أثبت أن دم القائد حين يُسفك في بيروت، يزهر في جنين ونابلس وغزة. هؤلاء ليسوا مجرد أسماء، بل هم فصولٌ دامية في ملحمة الخلود، ومعهم كل رفاقهم الذين سبقوا، من أحمد ياسين إلى الرنتيسي، ومن الجعبري إلى أبو عطايا.

أما الأحياء، أولئك الذين ما زالوا يمسكون بالجمر، فهم شرف هذه الأمة الباقي. تحية إلى محمد السنوار، ذلك الصوت الذي يخرج من العدم ليزلزل كيانهم، العقل الذي حوّل الحصار إلى فرصة، والموت إلى حياة. تحية لكل مقاوم قابض على زناده في الميدان، لكل قائد سياسي لم يساوم، لكل فرد في هذه المنظومة التي أثبتت أن الإيمان أقوى من الفولاذ.

ولكن، كيف نتحدث دون أن نذكر  الثمن الذي دُفع دمًا ودمعًا وأشلاء. نذكر أنس الشريف، الذي كانت عدسته عين العالم على الجحيم، صرخ حتى بُح صوته، وصوّر حتى تجمدت يداه، ثم مضى شهيدًا لتظل الحقيقة حية.
نذكر جيش الملائكة البيضاء، نذكر عدنان البرش وإياد الرنتيسي، أطباءٌ أقسموا على إنقاذ الحياة، فقتلهم أولئك الذين يعبدون الموت، استشهدوا وهم يضمدون جراح وطنهم.
وفي أقبية الظلام، هناك من ينتظرون هذا الفجر. ألأسرى، الذين حوّلوا القيد إلى وسام شرف، والزنزانة إلى خلوة إيمانية. إن حريتكم ليست منّة من أحد، بل هي حقٌ سيُنتزع انتزاعًا، فالمقاومة التي هزمت جيشًا، لن يعجزها كسر قيد أو زنزانة.

والآن، إلى أولئك الجالسين على عروشهم المذهبة، المتخمين بالعار. إلى المتخاذلين العرب الذين كانت بياناتهم الباهتة غطاءً للجرائم. إلى الذين أرسلوا البيانات الموصمة بالذل والعار والخيانة ، بينما كان العدو يرسل الصواريخ. لعنة الله والتاريخ على صمتكم الذي كان أشد فتكًا من قنابلهم. لعنة الله على تطبيعكم الذي كان خنجرًا في ظهر غزة. لقد سقطتم في وحل الخيانة، بينما ارتفعت غزة إلى عنان السماء.

اليوم، لا تحتفل غزة بوقف إطلاق النار، بل تحتفل بفرض إرادتها. لقد أعادت تعريف معنى القوة، وأعادت رسم خارطة الشرف. هذه ليست نهاية المعركة، بل هي الدرس الأول في كتاب التحرير القادم. فمن قلب هذا الدمار، ستُبنى فلسطين من جديد، حرة، كريمة، من النهر إلى البحر.

#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸 https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

آمَنتُم؟!
أنَّ الحقَّ لا يُطلَب،
بل يُنتَزَعُ مِن أكبادِ مَن سَلَبُوه!.

📷 جانب من مسيرات "طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر" في العاصمة صنعاء والمحافظات

Scenes from the marches under the slogan "Al-Aqsa Flood... Two Years of Jihad and Sacrifice Until Victory." in the capital, Sana’a, and across the provinces.

‎#غزة_تنتصر

مع السلامة يا صالِح …
فلا مُرّ أمرُّ من الرثاء، ولا يمكن لايّ حروفٍ ان تُنصف هذه الدماء .. في ودائع الله، وفي قلوبنا حيًا ما حيّينا

وداعًا يا صالِح … وَ داعًا يا بَقيّة الأنقياء فيّنا ..'

‎#صالح_الجعفراوي

يا ابن خان يونس الأبيّ، يا سليل عسقلان المجدل، يا من وُلدت من رحم النكبة وحملت جرحها في صدرك ناراً لا تنطفئ. في ذكراك الأولى، لا نرثيك بالدمع، بل بالعهد والوفاء، فمثلك لا يموت، بل يولد من جديد في كل بندقية مقاوم، وفي كل قبضة طفل يرفض الهوان.

لقد كانت حياتك كلها مسيرة نضال لا يلين. منذ فجر شبابك، أدركت أن الحرية لا تُستجدى بل تُنتزع، وأن الحق المسلوب لا يُسترَد إلا بالقوة.
فأسست جهاز "مجد" الأمني لتطهير الصفوف من الخيانة، وكنت من أوائل من وضعوا لبنات الجهاز العسكري الأول لحماس، مدركاً أن الكلمة وحدها لا تكفي في وجه محتل لا يفهم إلا لغة الحديد والنار.

كنت العقل المدبر لملحمة "طوفان الأقصى"، تلك الصرخة التي هزت أركان الكيان وأعادت قضية فلسطين إلى صدارة العالم بعد أن ظن الكثيرون أنها دخلت غياهب النسيان. لقد كان قراراً بحجم قضية، وتضحية بحجم وطن، أثبت للعالم أن في غزة رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.

لقد عشت كما تمنيت، مقاتلاً شرساً لا يهاب الموت، واخترت خاتمتك بنفسك. لم تمت على فراش، بل ارتقيت شهيداً في ميدان الشرف، مقبلاً غير مدبر، في اشتباك مباشر مع عدوك.
ترجل الفارس، لكنه لم يترك الساحة فارغة. تركت خلفك جيلاً من المقاومين الذين تعلموا منك أن الشهادة في سبيل الوطن هي أسمى أشكال الحياة.

نم قرير العين يا أبا إبراهيم، فدمك الذي روى أرض رفح الطاهرة سيُنبت نصراً، وإرثك سيبقى شعلة تضيء درب السائرين نحو القدس.
لقد حيّرت الأعداء والأصدقاء في حياتك ومماتك، وستبقى أسطورة تتناقلها الأجيال، قصة قائد عاش من أجل فلسطين، واستشهد من أجل فلسطين.

#الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
#Students_Support_Palestine

🇵🇸 https://www.tg-me.com/Yemen_palestine_Students1

صدقة جارية للشهيد صالح الجعفراوي 🤍..

من جديد:
غزة تحت القصف ..
غزة تحت الإبادة..