Telegram Web Link
"لايجوز لك أبدًا أن تظل هنا أكثر مما ينبغي؛ كن من البعد بحيث لايكون بمستطاعهم أن يجدوك، أن يمسكوا بك ليشكّلوك، ليقوْلبوك. كن بعيدًا جدًا، كالجبال، كالهواء غير الملوث؛ كن من البعد بحيث لا يكون لك أهل، ولا علاقات، ولا أسرة، ولا وطن؛ كن من البعد بحيث لاتعرف حتى أين أنت. إياك أن تدعهم يعثرون عليك؛ إياك أن تحتك بهم احتكاكًا ألصق مما ينبغي. إبقَ بعيدًا جدًا حيث حتى أنت لا تقدر أن تجد نفسك."
- كريشنامورتي
مرحبًا، اليوم هو الـ ٣٧٨، لم أراكِ منذ ٣٧٨ يومًا و٤ ساعات و٢٠ دقيقة، تظنين بأن كل الذي بيننا انتهى وبأنني لا أذكرك، و لكنني الآن اكتشفت بأنني لا أستطيع أن أحمل هذا الشعور بداخلي وأسير، اكتشفت أنني لا أستطيع حملك في قلبي دون لمسك أو الشعور في قربك ربما تأخر الوقت، ربما لا تتذكريني، ولكنني أذكر تمامًا بأنك كنتِ الوحيدة التي تحميني من جميع الأشياء، لا أذكر تمامًا كم كنت مختلاً حينما ظننت بأنكِ لا تستطيعين من دوني في الحين الذي لا أستطيع أنا من دونك، ولكنني أذكر جيدًا بأنني لم أشعر يومًا بمرارة البعد عنك لأنك كنتِ أقرب لي من نفسي، ولكنني أشعر الآن وشعرت بالأيام الماضية بأنني لست أنا، حاولت كثيرًا بأن أمضي ولكنني لم أستطيع، لهذا توقفت هنا، لأنني لا أستطيع! وها أنا بنفسي أكتب لكِ واعترف بأن وجودك في حياتي هو شيء رئيسي لا يمكنني الهرب منه، لربما حاولت ولكن شيئاً ما منعني، كل ما جئت لأخرج منك إليك، كلما قلت بأنني نسيتك أتذكرك، لا أستطيع، وأعلم بأنني فعلت الكثير، وأعلم بأنك وقفتِ مصدومة من شدة الألم، واعلم بأنك بكيتي من شدة حماقتي، واعترف بأنني كنت أحمق ولكنني لم أدرك هذا، كنتُ أشعر بشيء جيد كلما رأيتك تحترقين ولكنني احترق الآن!
عزيزتي المرأه ، ولأنك قوية وعظيمة عقلك جوهرة وجسدك فن ، ولأن الإنهزام والخضوع ليس من شيم المحاربين لا تكترثي للتفاهات المنتشرة ك الوباء عن ضعفك وعجزك وقيلة حيلتك امام احد لا توهمي نفسك انك ضعيفة لا تزعجي رأسك بعبارات الأمل الكاذبة وإصنعي لنفسك الحياة التي تريدينها لا تكتفي بعبارات الكفاح والثورة والعلم والتحرر المنتشرة في صفحتك الشخصية وحسب بل إجعليها واقعاً وحقيقة ، اصنعيها بتفوقك وعلمك وتميزك بكفاحك وصمودك إحتفلي بإنجازاتك الصغيرة وتيقني إنه الأشياء الصغيرة هي التي تصنع الإنتصارات العظيمة ، كوني قدوة لنفسك وقديستك وبطلتك وتألقي.
قد توجد نار عظيمة في أرواحنا، لكن لا يأتي أحد ليستدفئ بها، ومن يمرون بنا لا يرون إلا خيطاً رفيعاً من الدخان.

-فان جوخ.
‏فيه نص يقول"أن المرء يشعر بكل شيء في أعماقه، يشعر بمن توقف عن حبه ويشعر أيضًا بمن ينتظر منه كلمة"وفعلاً الشخص ممكن توصله الاجابة من غير لا يسأل. دايم الشعور الداخلي يجاوب ويعلم ويجرح ويطيب وكأنه بمثابة الأجوبة اللي ننتظرها.
يارب أنا لا أحتاج من الحياة أن تهبني فرحة عامرة، أو أن تجعلني مذهولًا بنصيب لا يصدّق من السعادة، أنا لا أطمح بأن يكون الضوء مشعًا حتى أنسى ماهيّة الظلام، ولا أطمح بأن أكون مكتفيًا من المشاعر الصادقة والحقيقية، أنا لا أرغب بأن أعيش حياةً مثالية، بها عائلة جميلة تمتلك منزلًا بنيت طوباته بالهناء والراحة، وأصدقاء يمنحوني الحب والأمل دون توقف، وملذّات طويلة لا يكفي لملّها عيش حيوات كثر. أنا ياربي أحتاج إليك.. أحتاج أن تمنحني الطمأنينة في غمرة خوفي، والرضا في أعز مواجعي، والصبر في أهلك أيامي، والعودة إليك في أشد اللحظات ضياعًا، أنا أحتاج أن تذكّرني أن الحياة برمّتها، بما فيها، باعتباري جزءًا منها.. ليست الحياة الحقيقية، ليست الخلود الذي أجزع إن مسّني به نقص وعجز، أنا أسألك يارب ودموعي تحرق قلبي أن تمكنني من الحياة ما حييت.. وأن تحييني يوم يبعثون حياةً خالدة لا أشقى بها أبدًا.
يأكل الرجل العربي الخبز والمذلة وقلب المرأة التي تُحبه •
لا تجد لي وقتاً لا أجد لك مكاناً المسألة ليست صعبة كما تظن•
‏إلى النافذة الوحيدة المضاءة في البيت المجاور: أنا أيضًا أبقى مُستيقظ إلى ساعةٍ متأخرة، لكنّي لا أُشعِل الضوء•
كـان أبي يضربني ذات يوم وكانت أمي تنقذني منه، فقلت في نفسي؛ ما الذي سوف يفعله أبي اذا ضربتني أمي ذات يوم؟! فقررت ان..قراءة المزيد..📖..
أنت لا تفهم، أنا لا أخاف وحشة الطرق ولا أخشى النهاية ولا تقلقني مدى صعوبة الأمر ولا تهمني الخسارة، أنا أخاف من الأثر الذي يتركه كل هذا، أخاف أن أفقد نفسي في محاولة كسب الأشياء، أخاف أن أغادر الاشياء قبل أن تغادرني، أخاف أن ينتهي كل شيء ولا ينتهي هذا الخوف"أنت لا تفهم، أنا لا أخاف وحشة الطرق ولا أخشى النهاية ولا تقلقني مدى صعوبة الأمر ولا تهمني الخسارة، أنا أخاف من الأثر الذي يتركه كل هذا، أخاف أن أفقد نفسي في محاولة كسب الأشياء، أخاف أن أغادر الاشياء قبل أن تغادرني، أخاف أن ينتهي كل شيء ولا ينتهي هذا الخوف•
سواء كنت كلباً أو إنساناً ، عندما لا يكون لديك شيء لتقوله يجب أن تسكت ، إرتباط شرطي منطقي ، قاوم هذه الرغبة الملحة في الحديث من أجل الحديث ، قاوم فكرة أن تكون مبتذلاً قاوم محاولات لفت الإنتباه إستجداء الإهتمام ، البحث عن ذاتك في عيون الآخرين ، إمتلئ بنفسك ، بأفكارك ، بحزنك ، بشريط ذكرياتك ، بفراغك حتى ، إفعل أي شيء عدا أن تصدر عواء خاوياً ، قاوم فكرة أن تعوي بدون سبب •
هل تعتقد أنه يجب علينا التعبير عن مشاعرنا بصراحة ام يجب علينا أن نتحكم فيها ونظهر رد فعل محايد ؟
Anonymous Poll
43%
التعبير عن مشاعرنا بصراحة
57%
نتحكم فيها ونظهر رد فعل محايد
يقول محمود درويش: الحب هو أن تجد الف سبباً لرحيل فتبقى .
هل انت مع أم ضد
Anonymous Poll
74%
مع
26%
ضد
أعلم أنني دائمًا كنت أزعجك بكثرة حديثي.. ألم تعي أبدًا بأنه شوقًا؟ إنه حبًا.. إنه حنينًا لا يعرف كيف يترجم فيترجم هكذا بكثرة حديثي معك.. إنه وحشه لم ترحمني.. إنه كشعورك حين: قراءة المزيد..
‏لكني كنت أخاف من السرعة التي تحدث بها الأشياء، كنت أخاف أن تصبح مشاعري تجاهك عادية، أن أستيقظ بقلب لا يحمل لك شيئًا أو يحمل لك فقط أنك كنت تحتله يومًا ما بأكمله، كنت أخاف أن يشبه وجهك كل الوجوه التي أراها كل يوم؛ ولا يأتي صوتك بالغيم والمطر في صدري.. خفت أن أجهلك•
‏لا تقل لي وداعاً، قل أنك ستنام عدة أيام، عدة أشهر، عدة سنوات، قل أنك ستذهب في نزهة طويلة، قل اي شيء أخر غير هذه الوداعاً، أرجوك.
ولو سألتني عن الحب سأخبرك عن عدد المرات التي أقسمت فيها أن لا أعود للحديث عنك, وعدت.. عن عدد المرات التي ظننت فيها أننّي نسيتك وهزمني صوتك, وصورتك, ورسائلك, هزمتني كلّ أغنية, وهزمتني القصائد, والنوافذ, والطرقات, والأصحاب لو سألتني عن الحب لأخبرتك أنه مجموعة من الأوهام التي لا نحيا من دونها.. مثلًا أنا أتصوّر أن تفكّر بي الآن, وتهتمّ لي ولحزني, وأنّك تقرأ لي, وربما كتبت لي, وأنت في الحقيقة لا تفعل أي شيءٍ من هذا, لكنني أبتسم, وأبدو سعيد جدًا•
‏مخطىء تماماً من يعتقد أن هناك أسباب تافهة للخصام أو الخلافات بين الناس، لايوجد شيء تافه في الحقيقة، السبب ببساطة هو أن التراكمات لم تجد مساحة إضافية للتراكم كالعادة، فحدث الإنفجار العظيم•
أعرف كيف أصل إليك.. لكنني توقفت عن الإستمرار في أن أعطي روحي لشيء يطفئ وهجها•
2025/07/14 13:44:03
Back to Top
HTML Embed Code: