Telegram Web Link
‏أحنّ، ويطحنني صمتك، ولؤم الرسائل القديمة، وفوات الوقت، ووجهك الذي أعرفه، ويدك التي لم تعد تعرفني، وعبث التظاهر بالمضي، والكثير الكثير من الندم•

_غريب الأطوار I 📓
مشتاق لشخص؟؟؟ 🥺

*◯ نعم

◯ لا

◯ جداً*
نضجت أخيرًا ‏لم يعد يؤلمني جرح الأصدقاء‏لقد خُدِّرت بالكامل‏ ولا أفزع حين أرى ‏من كنت بالأمس أعرفه جيدًاو‏اليوم لا يعرفني‏نضجت ولم تعد العاطفة‏تشكّل فارقًا في تكويني‏ومن أحبه لا بأس إن رحل برغبة منه‏لن أرجوه من أجل ما كان بيننا‏ أن يبقى بجانبي‏لم يبقَ لديّ ما يبتزّه الألم •

_غريب الأطوار I 📓
Forwarded from غريب الأطوار
‏المرة الأولى التي يخسرك فيها أحدهم هي المرة الأخيرةلا يوجد شخص بهذا العالم يستحق أن يستحقك مرتين.
‏لا نستطيع إنقاذ من لا يرغب إنقاذ نفسه، ولا نستطيع احتضان صدر يغزونا بالشوك، ولا يمكننا مساعدة من لا يبيح له كبرياؤه الانهيار، لا يمكن للحب أن يمد يده، حين يبتره الغرور، ولا يمكن للقلب أن يقف أمام باب يوصد مرارا في وجهه.
Forwarded from غريب الأطوار
عندما أترك الموقف بدون ردة فعل أعلم أنني تركتك معه •
لم أحرص على تلميع صورتي لأبدو جديرًا بالمحبّة، لن أتنازل عن غضبي لأثبت لك حناني، لن أتوقف عن فعل ما أؤمن به لأنه لا يتوافق معك ،لن أترك هدوئي وأنخرط في الزحام لأظهر بصورة الإجتماعي المحبوب، لن أصدّ عن رصد السعادات الصغيرة التي تصنع لي طمأنينة لأطمح بسعادة أكبر•
الخذلان هو أن يكسرك الشخص الذي
قضيت وقتك محاولاً إضغط للتكملة
‏يدرك الإنسان مؤخراً أنه ليس بحاجة لا لكلمات ولا عبارات ولا رسائل ولا جرائد، لأن الأفعال دائماً كفيلة وتُظهر مالا تظهره مليون كلمة•
‏أيام المبالغة انتهت، فكرة أنك تبالغ في عطفك، حبّك، وِصالك، في عصبيتك، وفي حزنك حتى.. فكرة قديمة ما تمنحك غير الظلام. احنا في أيام العينِ بالعين، ضحكة مقابل ضحكة، حب مقابل حب، سؤال مقابل سؤال، تجاهل مقابل تجاهل. انتهى زمن الـ"كُن أفضل" تركنا الأفضليّة والمبالغة لكم، ومضينا بعزّتنا•
"الأشياء التي تأتي من طرف واحد دائمًا مؤلمة، مثلَ كونك تنتظر والآخر نائم، تقلق والآخر يضحك، تكتب والآخر لا .. إضغط للمزيد
‏ربما أعظم درس تعلمته الفترة الطويلة الماضية: هو عدم إعطاء فرصة ثانية. بعض التصرفات -ولو كانت صغيرة- مستحيل أن تصدر إلا عن دناءة متأصّلة، ونظـام أخلاقي مشوّه وغير مكتمل. أيقنت أن التعامي مدعاة لتكرارها، وسبب لاستمرائها، ومقامرة بالأمل، والوقت، وطاقة الصبر المحدودة•

_غريب الأطوار I 📓
تعلمت كيف اكتم غضبي منذ مدة طويلة احببت الأمر في البداية ردة الفعل الهادئة الاعصاب الباردة عدم التفكير في اصلاح الأمور التي افسدها الغضب كانت النتيجة رائعة ثم بدأ التعب المؤجل والغضب المكتوم يضهر شيئآ ف شيئآ في الاوقات الخطأ والاماكن الخطأ أردت استعادة غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته منعني من ذالك وها انا الأن أحيا بين الخوف من غضبي والتعب من الهدوء أكتم ويفيض الأمر من ملامحي أريد أن اغضب لكني متعب على تقديم أي ردة فعل تجاه اي شيء أريد أن أهدأ لكن الغضب المكتوم يأكلني من الداخل دون توقف أو رحمة… لماذا حصل ذالك؟

وتمضي الحياة بين غضب مستمر وبرود لا يطفئ شيء اتناسى مرة وأأسي مره واسخر مرة واقول انا سبب هذا الخطأ كان هذا البركان ذات يوم جمره صغيره ومره اقول كان مقدرآ منذ البداية أن اولد في فوهه البركان ومره اقول لنفسي دعه ينفجر ما الشيء الرائع في حياتك لكي تخاف احتراقه ؟

_غريب الأطوار I 📓
مُهيأ للتجاوز، لا تعتقد بأنك محطتي ال..للتكملة إضغط هنا
مُهيأ للتجاوز، لا تعتقد بأنك محطتي ال..للتكملة إضغط هنا
Forwarded from غريب الأطوار
‏أنت لا تفهم الأمر على حقيقته، أنا لا يخيفني الفشل، ولا ضياع الجهود سُدى، لا يعنيني في نهاية الأمر أن لا أحقق شيئًا، ليس هكذا تُقاس الأشياء عندي، لكن ما يرعبني حقًا اختفاء الرغبة، أن أستيقظ يومًا فأجد هذا الشعور في صدري قد انطفأ، هل تعرف ماذا يعني الشعور بالنسبة لشخص مثلي؟

‏أن يختفي توهج عينيّ، أنظر للأشياء حولي ولا أشعر بشيء. لا يهمني أن يراني الناس كناجح أو فاشل، عالمي بأكمله يدور داخل عقلي، معاركي أخوضها في هذا العالم الذي يخصني وحدي، لكن إن رأيتني يومًا منطفئًا كموقد مهجور لا أشعر بشيء، فهذا هو انتهاء الحياة بالنسبة لي•
‏أتجاوزك من دون أن تتطلب مني هذه الخطوة بسالة، أتجاوز بعاطفة باردة مهترئة وهذا أقصى شيء قد أمنحك إياه•
‏تظلّ تتعلّم من كل تجربة، من كل موقف، من كل خطوة، من كل شخص تقابله، من كل مكان تتواجَد فيه، حتى الأوقات التي تمرّ بها وتشعر أنها بلا معنى تُغيِّر فيك من حيث لا تشعر، فتمضي بك الأيام، وتعبرك السنون، حتى تجد فيما بعد رصيدًا ثمينًا لديك يُسمّى: الخبرة•
مُهيأ للتجاوز، لا تعتقد بأنك محطتي ال..للتكملة إضغط هنا
لمَن يَهوى العبَارات العَمِيقَة التي تلامس الروح،
ستَجد نفسكَ هُنَا حَتمًا🖤✔️👇🏿.

@Just_For_You
2025/07/09 15:48:03
Back to Top
HTML Embed Code: