قال ابن القيم -رحمه الله- :

"‏الأسباب الجالبة لمحبة الله عشرة :-

* قراءة القرآن بتَدَبُّر،
* والتَّقَرُّب إليه بالنوافل،
* ودوام ذِكرِه،
* وإيثار محابه،
* ومطالعة القلب لأسمائه وصفاته،
* ومشاهدة إحسانه ونِعَمِه،
* وانكسار القلب بين يديه،
* والخلوة به بالاستغفار والتوبة،
* ومُجالسة المُحِبِّين الصادقين،
* ومُباعَدة كل سبب يَحُول بين القلب وبين الله عز وجل ".

‏مدارج السالكين ١٩/٣

.

قال ابن القيم⁩ رحمه الله :
‏
( الصلاة من أكبر العون على تحصيل مصالح الدنيا والآخرة ، ودفع مفاسد الدنيا والآخرة.
وهي منهاة عن الإثم ، ودافعة لأدواء القلوب ) .

📚 ‏زاد المعاد : (٤/١٩٢)

.

🍂
"ألَا يَا غزَّةَ الْعَبَرَاتِ صَبْراً
فَصَبرُ الْوَاثبينَ هوَ الضِّمادُ"

"صلَّى عليكَ اللّٰهُ ما بَسَمَتْ لنا
‏شَمسٌ وما احتجبتْ بأستارِ الغَمَام

‏يا ربِّ فاجمعنا غدًا بنبيِّنا
‏في جنةٍ فيها الحَياةُ بلا سِقَام!"

-
«اللهُمَّ عَليك باليَهود فإنَّهم لا يَعجِزونَك! اللهُمَّ شَتّت شَملهم ونكِّس رَايتهم واجعَل كَيدهم فِي نُحورِهم.

اللهُم إنا نستودعكَ رفح بكَل ما فِيها».
💔

"رفَح، وأهلُ رفَح، وأحِبَّتُنَا فِي رَفح، ومليون ونصف مليون إنسان فِي رفَح، فِي وَدَائِعِكَ يَا اللَّه‌"!

وَعَزاؤُنَا أنَّ اللَّه مَولانا..
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ..

حسبنا الله ونعم الوكيل.. حسبنا الله ونعم الوكيل..

اللهُمَّ انتقم من اليهود وأعوانِهم ووَليهُم
اللهُمَّ عليك بهم فإِنهم لايعجزونك اللهُمَّ احصهم عددا ولا تبقي منهم على الأرض أحدا

"في اللغة العربية معنى النَّحِيط:
البُكاء الذي لا يظهر وإنما يتردد في الصدر"!

وأنا والله كُلّي نحيط.

-

مَوْلايَ.. أُنَادِيكَ بِكَرْبِ مُوسَى، وَلَسْتُ مُوسَى لَكِنِّي أُنَادِيكَ! .

🥀

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

العقيدة هي ضمانة النجاح في الدنيا والآخرة والخلاص من عذاب الله.
 
[ المنتقى (جزء ١ ، ١٩٣)].